• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, مايو 15, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home مقالات الرأي

دفاعاً عن الفنانين السوريين

9 يناير، 2021
in مقالات الرأي
0
دفاعاً عن الفنانين السوريين
Share on FacebookShare on Twitter

دعونا نتفق أولاً أن أفضل منتوج صدرته سوريا على مدى العقود الماضية للعالم العربي هو الدراما السورية؛ ويعود الفضل بذلك طبعاً إلى تلك الكوكبة من المخرجين والممثلين والممثلات والفنانين والفنانات والمؤلفين الذين دخلوا ملايين البيوت العربية – دون استئذان – بروائعهم التي تصل إلى مستوى العالمية في بعض الأحيان، وقد أحدثت الثورة السورية للأسف شرخاً كبيراً بين الشعب السوري والفنانين، لا سيما وأن بعضهم انحازوا بشكل مباشر وواضح للثورة، وضحوا بمستقبلهم وأرزاقهم، بينما هاجر بعضهم دون أن يعبر عن موقف واضح ومباشر مما يحدث في سوريا. أما البقية فقد ظلّوا في البلد، واضطروا إلى مداهنة النظام بمهاجمة الثورة أو على الأقل الامتناع عن دعمها.
طبعاً لا يمكن أن نضع كل الفنانين في بوتقة واحدة، فشتان بين من وقف مع الثورة بشكل مباشر وخرج في مظاهرات، وكتب وعبّر عن موقفه الصارخ ضد النظام في مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة، كالرائعين عبد الحكيم قطيفان، وسامر رضوان، وفارس الحلو، ومي سكاف، ويارا صبري، وجهاد عبدو، ومكسيم خليل، وفؤاد حميره وآخرين، وبين الصامتين أو الذين انحازوا للنظام على الأقل ظاهرياً. ولا ننسى الذين اعتقلوا بسبب مواقفهم من الثورة الشعبية كالفنانة ليلى عوض التي تعرضت للسجن بسبب موقفها الداعم للمنتفضين، ومن قبلها عبد الحكيم قطيفان الذي سُجن لسنوات قبل الثورة.

سبق الكتّاب والفنانون الشعب بسنوات في الثورة ومهدوا لها، لقد كانوا طوال الوقت في أعمالهم وكتاباتهم يحذروننا مما سيحل بسوريا، وهذا عمل ثوري بامتياز

وفي الوقت الذي نرفع فيه القبعة للذين انحازوا للحق بشكل مباشر وخسروا كثيراً، إلا أننا يجب ألّا نكون قاسين جداً مع بقية الفنانين السوريين الذين لم يأخذوا موقفاً واضحاً، ويجب ألا ننسى تاريخهم العظيم في فضح النظام وتعريته عبر أعمالهم الفنية بشكل غير مباشر منذ عقود. صحيح أن الفنان الذي يكون مباشراً في تصديه للظلم والطغيان يحتل مرتبة أعلى في قلوب الشعوب من الذين لا يواجهون بشكل مباشر، لكن هذا أيضاً يجب ألا يجعلنا نشيطن الجميع لمجرد أنهم صمتوا؛ ونحن هنا نتحدث عن الكبار فقط من الفنانين، ولا شأن لنا بالشبيحة الذين يحتلون نقابة الفنانين أو يتصرفون كالأنذال كمخبرين ونبيحة مأجورين لصالح أجهزة الأمن، وهم معروفون للقاصي والداني، هؤلاء خارج التصنيف أصلاً وهم عناصر أمنية قذرة شكلاً ومضموناً لكن بلباس فنانين؛ أم البقية فلا يمكن مقارنتهم بنقيب الفنانين الرخيص الذي يسمسر لأجهزة الأمن التي عينته مخبراً وشبيحاً لإرهاب الفنانين والفنانات في سوريا.
كيف تريدون منا مثلاً أن نهاجم المخرج الكبير الراحل حاتم علي لأنه لم يقل أي كلمة ضد النظام ولم يقل أي كلمة لصالح الثورة؟ هل تريدون منا أن نشطبه ونشيطنه ونخرجه من الملة لهذا السبب؟ لماذا ننسى أعمال حاتم العظيمة التي كل حلقة منها تساوي آلاف المظاهرات وآلاف المنشورات وآلاف الشعارات الثورية؟ وكذلك طبعاً نصوص سامر رضوان، وممدوح حمادة! لقد سبقنا فنانون كثيرون إلى الثورة ضد الظلم والطغيان والطاغوت بعقود وعقود؛ لقد قالوا بطرقهم الفنية الخاصة ما قلناه أثناء الثورة وأكثر بكثير، لقد كانوا سباقين إلى فضح الطواغيت وبخاصة الطاغوت الأسدي بسنوات وسنوات. ليس مطلوباً منك أن تخرج في مظاهرات وتشتم النظام كي تكون ثورياً، بإمكانك أن تكون ثورياً بعملك أياً كان. هل هناك عمل فني تاريخي لحاتم علي مثلاً لا يتعاضد مع مفهوم الثورة في أي مكان من هذا العالم؟ وكذلك الأمر بالنسبة للفنان الكبير ياسر العظمة؟ كيف تريدون منا أن ننسى إرثه الفني العظيم على مدى عقود لمجرد أنه لم يخرج في مظاهرات، ولم يشتم النظام بشكل مباشر ولمجرد أنه عاد إلى سوريا؟ هل ترك العظمة أصلاً أي جانب سياسي أو اجتماعي أو ثقافي إلا وثار عليه في أعماله الفنية الرائعة؟ هل ترك شيئاً لم يفضحه ويفككه بروائعه الجميلة؟ هل يصبح ياسر العظمة خائناً للثورة لمجرد أنه لم يعبر عن رأيه على مواقع التواصل أو لأنه عاد إلى البلد؟ ألم تكن كل أعماله ثورة بكل ما في الكلمة من معنى بطريقتها الخاصة؟

هل يا ترى دريد لحام وهو أشهر فنان سوري، وهو من أوصل أفكار محمد الماغوط الثورية التي سبقتنا بالثورة بعقود وعقود بطريقة فنية عظيمة لملايين المشاهدين، هل هو مجرد ممثل أو موظف سلطة أو أداة تنفيس فني في أيدي النظام؟ أضع هنا عشرات إشارات الاستفهام على هذا الكلام.
باختصار، ليس كل من صمت أو بقي في سوريا من الفنانين ملعوناً مطعوناً؛ لا أبداً، فحتى بشار اسماعيل الذي يحسبه البعض على النظام قال في النظام ما لم يقله مالك في الخمر، وفي آخر منشوراته كتب وصية ساخرة يقول فيها: «عندما أموت أريد أن أتبرع بكل أعضائي، ما عدا الأصبع الوسطى، أريد أن أتركها للحكومة السورية» أي النظام طبعاً. وبصراحة عندما أشاهد باسم ياخور الذي يحسبونه على النظام وهو يؤدي دور ضابط المخابرات الطائفي القذر النذل السفيه الوحشي الساقط بطريقته الساخرة: أتساءل، هل يمكن لهذا الفنان الذي يشيّطن ويسفّه ويمسح الأرض بهذا النموذج الأمني الطائفي البغيض بهذه الطريقة الفنية الكوميدية ويجعلنا نحقد عليه، هل يمكن أن يكون مع النظام السافل أو مع هذه التركيبة الطائفية القميئة؟ وللأمانة فإن أداء باسم ياخور الرائع للشخصية الأمنية السورية الطائفية جعل السوريين وأنا شخصياً أكره وأمقت هذا النموذج الأمني الحقير أكثر بعشرات المرات، وأتمني لو أدوسه بقدمي.
أخيراً نقول: رفقاً بالفنانين والكتّاب والأدباء والمثقفين السوريين الذين كتبوا عن الثورة وتناولوها في أعمالهم قبل أن تحدث، من ينسى نصوص سامر رضوان، وبخاصة «ولادة من الخاصرة»؟ عودوا أيضاً إلى مسلسلي «ضيعة ضايعة» و»الخربة» لممدوح حمادة، لقد كانت بعض حلقات «الخربة» أكبر إدانة للنظام، ودعوة حقيقية للثورة على «أبو نايف وأبو نمر» رمزي القذارة والوساخة السياسية الأسدية، ألم ينته مسلسل «الخربة» بثورة حقيقية؟ ولا تنسوا أن في الحلقة الأخيرة من «ضيعة ضايعة» كما يشير أحد المعلقين، تصاب إم الطنافس التي ترمز لسوريا بمجزرة كيماوية؛ وقد حدث هذا بالفعل في سوريا بعد سنوات قليلة من عرض المسلسل!
لقد سبق الكتّاب والفنانون الشعب بسنوات في الثورة ومهدوا لها، لقد كانوا طوال الوقت في أعمالهم وكتاباتهم يحذروننا مما سيحل بسوريا، وهذا عمل ثوري بامتياز لا يقل أهمية مطلقاً عن كل أشكال الثورة الأخرى. فطوبى لمن شارك من الفنانين بشكل مباشر سابقاً ولاحقاً، وكل الشكر للفنانين للذين شاركوا بأعمالهم الفنية والدرامية القيمة.
كاتب واعلامي سوري
falkasim@gmail.com

نقلا عن القدس العربي

Tags: الدراما السوريةحاتم عليمسلسلممدوح عدوان
Previous Post

انفجار يتسبب بانقطاع الكهرباء شرق دير الزور

Next Post

صناعة الإرهاب وتلميع الصورة المشوهة

المقالات ذات الصلة

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
مقالات الرأي

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟

12 مايو، 2025
“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات
غرائب وطرائف

“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات

9 مايو، 2025
ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟
مقالات الرأي

ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟

7 مايو، 2025
بعد أن طلبت وزارة خارجية النظام وضع حد لها..إسرائيل ترد بقصف ريف دمشق
مقالات الرأي

نتنياهو وعش الدبابير في سوريا

6 مايو، 2025
إيران تعدم ثلاثة ناشطين بعد إدانتهم بقتل رجال أمن خلال التظاهرات
مقالات الرأي

من مصدق إلى الملالي: مأساة العمال الإيرانيين

2 مايو، 2025
بغداد عاصمة محتلة ليست مكانًا لقمة عربية
مقالات الرأي

بغداد عاصمة محتلة ليست مكانًا لقمة عربية

23 أبريل، 2025
Next Post
صناعة الإرهاب وتلميع الصورة المشوهة

صناعة الإرهاب وتلميع الصورة المشوهة

ضربة قانونية أخرى لإدارة ترامب بمنع تنفيذ قانون اللجوء الذي أصدره

ضربة قانونية أخرى لإدارة ترامب بمنع تنفيذ قانون اللجوء الذي أصدره

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • رحيل الفنان السوري الفلسطيني أديب قدورة 15 مايو، 2025
  • المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية 15 مايو، 2025
  • ترامب يهدد إيران بضغط ساحق وتصفير النفط 14 مايو، 2025
  • الحرس الإيراني تهديد متصاعد للأمن الأوروبي وضرورة التصنيف الإرهابي قبل فوات الأوان 14 مايو، 2025
  • لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي 14 مايو، 2025
  • الليرة السورية ترتفع قيمتها 10% بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن سوريا 14 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري