شهدت مناطق ريف دير الزور الغربي الواقعة تحت سيطرة النظام السوري، خلافاً واسعاً بين ميليشيا الدفاع الوطني والأمن العسكري التابع لنظام الأسد.
بحسب موقع “ديرالزور ٢٤” أن اسباب الخلاف تعود إلى طرد ميليشيا الدفاع الوطني لدوريات الأمن العسكري من أسواق بلدتي “المسرب والشميطية” في ريف دير الزور الغربي، بسبب الاختلاف على الأتاوات التي يتم فرضها على أهالي المنطقة.
والجدير بالذكر أن الخلافات بين فصائل الدفاع الوطني وقوات الأمن السورية قد إزدادت في الآونة الأخيرة وكان آخرها في مدينة ديرالزور أيضاً كان آخره الخلاف في فصيل “لواء الباقر” في الثامن من تشرين الأول /أكتوبر 2020.
المركز الصحفي السوري