نشرت صحيفة بلومبرج مقالا بعنوان “أردوغان سيكون بحاجة إلى تحرير تركيا من أجل البقاء“، وجاء في المقال أن الرئيس رجب طيب أردوغان يبدو أنه يعمل على اتخاذ تدابير متشددة بشكل متزايد، وذلك كرد فعل على محاولة الانقلاب التي تم إحباطها في نهاية الأسبوع الماضي، وربما تضطر تركيا إلى تطبيق الديمقراطية بعد محاولة الانقلاب العسكري، وسواء نجح الانقلاب أو فشل، فقد ثبت أن هناك زيادة في احتمالية التحول الديمقراطي في الدول الاستبدادية.
وإلى صحيفة الجارديان وخبرًا بعنوان “الحياة كلاجئ في بريطانيا لا يتحملها حيوانًا“.
تناول الخبر تفاصيل تشير إلى تساؤلات حول إذا تم إغلاق كل الأبواب في وجههم فكيف نفتحها لهم؟ وهذا السؤال الذي يسبب القلق ويجعلنا نتساءل أيضًا كيف يمكننا الاستمرار في العمل من أجل التسامح عندنا تتحول الآراء ضد طبيعة الكون، وعندما يصبح المجتمع على خلاف بشكل مرعب؟
وفي خبر آخر متعلق بدونالد ترامب، ولكن من صحيفة الإندبندنت تحت عنوان “خطاب ترامب المعادي للإسلام غير مريح للغاية“جاء فيه أن نايجل فاراجي، زعيم حزب الاستقلال السابق قال إنه بشعر بعدم الارتياح تجاه خطاب دونالد ترامب المعادي للمسلمين.
وأضاف أن مؤيدي الحزب الجمهوري الذين يهللون للمرشح الرئاسي الذي يريد منع دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة يعارضون أية ضوابط على استخدام الأسلحة؛ مما جعل السيد فراجي يشعر بالفوضى.
وإلى الشأن السوري، حيث تناولت صحيفة ميديل إيست آي اخر المستجدات بعنوان “قصف المستشفيات في حلب على يد القوات السورية والروسية“.
وأشار الخبر إلى قتل طفل حديثة الولادة بعد أن كان في مستشفى للأطفال بين أربعة عيادات تم قصفهم من قبل الطائرات الحربية السورية والروسية في مدينة حلب، التي يسيطر عليها المتمردون.
ووفقًا لمجموعة من الأطباء يوم الأحد، هناك أربع مستشفيات، وبنك للدم بالمدينة التي يسيطر عليها المتمردون في حلب السورية تم قصفهم عن طريق الضربات الجوية التي نفذتها القوات الحكومية الروسية والسورية.
أشرقت محمد – التقرير