فاقم التهجير والتدمير بريف حماة من تفشي مرض اللاشمانيا بحسب مركز علاج المرض التابع للنظام.
اقتصرت حملة مكافحة مرض اللاشمانيا بحسب باسل ابراهيم مسؤول مركز العلاج في حماة وفق جريدة الفداء اليوم الأحد، على توزيع الناموسيات على الأهالي في بلدات كفرنبودة، المغير،كفرزيتا، اللطامنة، لطمين بريف حماة الشمالي والمفكر، الرهجان، الرملية بريف حماه الشرقي والجنوبي الشرقي،
وبلغ عددها بحسب المصدر ٤٧٠٠ ناموسية
تزامن ذلك مع تفشي أكثر من ١٣٠٠ حالة إصابة معلنة مؤخراً بريف المحافظة في نيسان بسبب تفاقم الأوضاع المعيشية وتردي الخدمة والتدمير الذي لحق بمنازل الأهالي بحسب صفحة المركز على فيسبوك.
جريمة مروّعة بحقّ سيّدة في مخيّم الهول
يذكر أنّ حملة مكافحة المرض الطفيلي الذي ينتقل عن طريق لسع المصاب بذبابة الرمل اقتصرت على جولات رش بالمبيدات الحشرية في أحياء حماة وترك ريفها المدمر بخاصة طيبة الإمام وحلفايا ومورك وصوران وكرناز والجلمة التي أصبحت معقلًا للمرض بسبب تراكم الأتربة وتكدس القمامة والنفايات.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع
الغارديان تكشف عن كوخ فاخر تعود ملكيته للرئيس الروسي فلاديمير بوتين