قالت صحيفة اللوموند الفرنسية كانت استخبارات غربية عدة قد أفصحت عن امتلاكها تسجيلات لعدد من المكالمات التليفونية، التي أجراها كبار المسؤولين السوريين من سياسيين وعسكريين، تثبت تورطهم في الإعداد والترتيب للهجمات الكيميائية، وتشمل التسجيلات القيادات العليا، كذلك الأفراد والوحدات التي قامت بالتنفيذ الفعلي على أرض الواقع.