نُقل الناشط بريتا الحسن إلى المشفى بمدينة” ليون” في فرنسا ، بعد إضرابه عن الطعام حيث ارتفع عدد المشاركين إلى /٤١/ ناشط في أوربا.
ساءت الحالة الصحية للحسن، بعد إضرابه المفتوح/ ٢٤/ يوم وتم نقله إلى المشفى للاطمئنان على حالته، وحالته مستقرة الأن ،وسوف يستمر بإضرابه.
وصل عدد الناشطين المضربين مع الحسن إلى /٤١/ ناشط بينهم، ناشطة إيطالية ، أما في الداخل السوري، قامت منظومة الإسعاف في ريف حلب الغربي، بوقفة تضامنية مع الحسن، وقام عدة نشطاء بالتغريد والنشر لدعمه.
قام الحسن بإضرابه عن الطعام، لتسليط الضوء عن الوضع السوري، وجرائم نظام الأسد ،في غياب شبه تام لوسائل الإعلام العالمية ،والعربية بالرغم من وجود الإضراب في دولة اوربية.
المركز الصحفي السوري