قُطع التواصل مع موظفة في جامعة البعث بحمص عقب انتهاء الدوام، حيث قدم زوجها بلاغاً لأمن النظام عن فقدانها، في وقت تزداد ظواهر الاختفاء أبرزها الطفلة جوى التي سببت صدمة للشارع السوري.
تداولت صفحات محلية في حمص اليوم خبر فقدان التواصل مع السيدة نادين نواف حماد 41 عاماً، الموظفة في كلية الحقوق في جامعة البعث بحمص، عقب خروجها من الجامعة بعد انتهاء الدوام أمس الثلاثاء.
ونشرت المواقع صوراً للبلاغ الرسمي الذي تقدم به زوجها تقي خليل خضر إلى جهات النظام الأمنية بعد انقطاع التواصل معها.
فيما عادت قصة الطفلة جوى التي أشغلت الرأي العام في جريمة هزت مناطق سيطرة النظام إلى الواجهة، إذ أن تفاصيل القضية أثارت استفهامات كبيرة من المقربين بعد التناقضات التي ظهرت في اعترافات القاتل وبين تقارير الطب الشرعي، ثم تداول وفاته في دمشق وعن حدوث حريق في مكتب الأرشيف في مشفى ابن النفيس في دمشق التي توفي فيها القاتل، بحسب صفحات محلية.
https://www.facebook.com/syrianpresscenter/videos/444799267093140
كما تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي منذ أيام ما وصفتها بالفضيحة الأخلاقية لعميد الآداب نزار عبشي في جامعة حمص مع إحدى الطالبات في فيديو خادش للحياء، محاولاً ابتزازها مقابل ترفعها في الكلية.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع