هزت جريمة قتل الجمعة 2 نيسان /أبريل، داخل أفراد عائلة مدينة مصياف بريف حماة الغربي، ضمن حالة الفلتان الذي تعيشه معاقل النظام.
517 ألف سوري حرموا من أبسط الحقوق حتى بداية 2011 ، بعضهم لا يستطيع دخول المشفى أو حتى النوم بفندق!!
وبحسب صفحة مصياف نيوز أقدم شاب ع، ز يبلغ من العمر 30 عاما، على قتل ابن عمه أ، ز والبالغ من العمر 58 عاما من أبناء قرية الحكر في ريف مصياف بسبب التنافس على حطب التدفئة.
مضيفةً أن القاتل أقدم على ضرب قريبه بفأس معدني في مكان الاحتطاب بأحد الغابات في المنطقة، بسبب خلاف حول اقتسام الحطب.
أثارت جريمة القتل ردود فعل غاضبة، وكتب حساب باسم jasmine Deeb “صار القتل عنا متل ضربة الكف الله يتطلف فينا ياارب لوين وصلنا”
وكتب آخر باسم سمير “لهون وصلت العالم تقتل بعضا لتدفي ولادا”، وحمل حساب باسم “بتول” “مسؤولي النظام الحادثة وكتبت،، المسؤولين شافو هجريمة ولا موفاضين عم يسرقو”.
وعلى وقع مئات الحرائق التي اجتاحت محافظات حمص اللاذقية حماة طرطوس الصيف الماضي، اتهم المدنيون في معاقل سيطرة النظام المتنفذين بافتعال الحرائق، لتبرير سرقة حطب الغابات للبيع ولجني الأرباح.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع