نيويورك تايمز
في الوقت الذي تعمل فيه الاستخبارات البريطانية بجهد كبير لمعرفة هوية الجهادي الذي ظهر في فيديو قتل الصحفي الأمريكي جيمس فولي، ترفض وزارة الخارجية البريطانية المطالب بشأن التعاون مع الحكومة السورية لمواجهة خطر تنظيم الدولة
وقال مسؤول بريطاني سابق إنه يمكن للحكومة البريطانية التعاون مع جهات غير مرحب بها دوليا للتخلص من جهات أخرى لا يرحب بها العالم أبدا.
من جهته قال وزير الخارجية البريطاني، فيليب هاموند، إنه من الممكن أن تقاتل بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية نفس عدو سوريا، ولكن ذلك لا يجعل منها حليفا للطرفين