أقدمت فتاة بلجيكية تُدعى “أليسون” (24 عاما) في مدينة “ليبيج” الإثنين الماضي على الانتحار, بسبب إغلاق المتاجر للمرّة الثّانية, للحد من انتشار كورونا.
بحسب صفحة “أخبار بلجيكا” كانت “أليسون” قد واجهت صعوبات مالية كبيرة بسبب الإجراءات الصحية, وندرة الزبائن, وفرض الإغلاق, مما سبّب لها إحباط ومشاكل نفسية شديدة أدت لانتحارها.
وفي مقابلة مؤثرة لها مع صحيفة “سودبريس” قبل أيام، أوضحت “أليسون” وهي على وشك البكاء (لا يمكنني تحمّل الاستسلام، لقد وضعت كل ما أملك وأريد الخروج من الأزمة حتى لو تطلب الأمر العمل بشكل أكثر).
رغم أن فيروس كورونا فتك بالكثيرين إلا أنّ الإغلاقات المتكررة في أوروبا وعموم العالم ستسبب مشاكل نفسية ومالية للعديد من الأشخاص.
بعد انتشار خبر الانتحار، نشأت حملات كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي أُلقت اللوم بالكامل على الحكومة البلجيكية.
المركز الصحفي السوري
بحسب صفحة “أخبار بلجيكا” كانت “أليسون” قد واجهت صعوبات مالية كبيرة بسبب الإجراءات الصحية, وندرة الزبائن, وفرض الإغلاق, مما سبّب لها إحباط ومشاكل نفسية شديدة أدت لانتحارها.
وفي مقابلة مؤثرة لها مع صحيفة “سودبريس” قبل أيام، أوضحت “أليسون” وهي على وشك البكاء (لا يمكنني تحمّل الاستسلام، لقد وضعت كل ما أملك وأريد الخروج من الأزمة حتى لو تطلب الأمر العمل بشكل أكثر).
رغم أن فيروس كورونا فتك بالكثيرين إلا أنّ الإغلاقات المتكررة في أوروبا وعموم العالم ستسبب مشاكل نفسية ومالية للعديد من الأشخاص.
بعد انتشار خبر الانتحار، نشأت حملات كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي أُلقت اللوم بالكامل على الحكومة البلجيكية.
المركز الصحفي السوري