• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, يونيو 22, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

النموذج السوري تحت شبح النماذج الفاشلة

13 مارس، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

مع انقضاء السنة الخامسة على اندلاع الثورة، يجوز القول أن السوريين دفعوا ثمن الفشل العام في المنطقة. ذلك لا يعني تجاهل الإخفاقات الداخلية، لكن كان وارداً للمسار السوري اتخاذ منحى مغايراً لو لم تتحسّب القوى الدولية الفاعلة من عواقب الفشل الذي عاينته في دول أخرى. لنفترض جدلاً أن الثورة السورية كانت الأولى في موجة «الربيع العربي»، ولنفترض أنها كانت على موعد للحسم قبل إخفاق النموذج الليبي أو اليمني، عندذاك كان مُبرَّراً بقوة الظن بأن كثيراً من التخوفات التي لازمت مسألة التغيير لن يُطرح كعائق له في سورية.

من سوء حظ السوريين، حتى تثبت الاستفادة من التجارب الأخرى، مجيء ثورتهم متأخرة قليلاً في إطار الموجة التي عصفت بالمنطقة. في البداية، كانت هناك ملفات لها الأولوية عليهم، للقذافي مثلاً حسابات قديمة مع الغرب، قضية لوكربي ليست سوى رأس الجبل فيها، ولمصر الرائدة في إقامة السلام مع إسرائيل والحصول على المساعدات العسكرية الأميركية، حسابات دقيقة ساعدت الثورة والثورة المضادة، أما حساسية الملف اليمني خليجياً فمحتمل جداً أن تكون قد ساهمت في اقتراح حل له، وإن لم يصمد لاحقاً لاتصاله بصراع أعم في المنطقة من ضمنه الصراع على سورية.

والفشل الذي دفع ثمنه السوريون لا يقتصر على عثرات الربيع العربي، وإذا قفز تنظيم «داعش» إلى صدارة التعبير عن الفشل فمن الواجب التذكير بأن التنظيم ابن الفشل الأميركي في العراق أولاً. تغليب رهاب التطرف الإسلامي على مسبباته مرة أخرى لن ينفع في محاربته، وتحميل الصراع في سورية مسؤوليته تنصّل غير أخلاقي من المسؤولية الأميركية تحديداً، والتي تتحملها إدارتا بوش وأوباما، الأولى برعايتها انتقالاً فوضوياً وانتقامياً للسلطة، بما فيه القانون الثأري لاجتثاث البعث، والثانية بخضوعها للابتزاز الإيراني في سبيل انسحاب هادئ من العراق.

راجت طويلاً مقولة عدم رغبة الإدارة الأميركية في تكرار أخطاء العراق، غير أن عموميتها تكاد تبرر تلقائياً سلبية الإدارة إزاء التغيير في سورية، وتنطوي على تجاهل مسؤولية الإدارة على مستويين، أولهما في بروز «داعش» على خلفية الأخطاء العراقية، وثانيهما الخيار «الراديكالي» المتمثل بمنع التغيير ما لم يصبح البديل جاهزاً ومضبوطاً تماماً. سلة الاشتراطات الأميركية على التغيير في سورية، والتي سبقت مجيء «داعش» و «القاعدة» إليها، تحمّل السوريين أخطاء الإدارة في العراق، وتفترض أنهم سيأخذون المنحى ذاته الذي اتخذه العراقيون بناء على أخطاء إدارة بريمر.

وكي تكتمل اللوحة، لا بد من ذكر الدور السلبي لإدارتي بوش وأوباما في الملف اللبناني، بدءاً بدعم ثورة الأرز ومن ثم التخلّي عن تمثيلها السياسي. إذ من المعلوم أن إدارة بوش التي أجرت تعديلات على استراتيجيتها في العراق، سحبت بالتزامن دعمها لفريق 14 آذار في لبنان، الأمر الذي سمح بالهيمنة الإيرانية في البلدين مروراً بنظام بشار. أيضاً، لن يكون أخلاقياً البتة تصحيح ذلك الخطأ بما اعتُبر يوماً إضعاف حزب الله بمشاركته في الحرب على السوريين، والتغاضي عن تلك المشاركة بدعوى إضعاف المتطرفين الشيعة والسنة معاً. بفعل تراكم الأخطاء، باتت سورية واقعة أصلاً بين نموذجين من المحاصصة يفتقران إلى الحد الأدنى من دينامية الدولة، وفي لبنان كما في العراق ثمة سيطرة ميليشيوية تستبيح المؤسسات العامة أو تعطلها. ذلك قبل أن يأتي النموذجان الليبي واليمني لينذرا بمآلات شبيهة بالمثال الصومالي العتيد، وقبل أن يتجه الوضع السوري نفسه ليكون الأسوأ على صعيد الكلفة البشرية، والاقتصادية غير القابلة للتعويض ذاتياً. قد يكون مفيداً أيضاً، التنويه بالنموذج الأفغاني، فمن سخرية القدر أن القوتين اللتين تقودان العملية في سورية الآن تقاسمتا الأخطاء هناك، وإذا كانت الهزيمة الروسية النكراء ثمناً لخطأ التدخل، فلا تزال أميركا تدفع ثمن الانتصار والتحرير.

ربما كان متاحاً حقاً تجنّب تكرار النماذج الفاشلة، فيما لو دُعم التغيير في سورية سريعاً، أي قبل الكلفة البشرية الباهظة والأحقاد الناجمة بسببها، وبالطبع مع إغلاق الحدود السورية أمام «سرطانات» النماذج الأخرى، ومن ذلك التنظيمات الجهادية التي تنشط على أفضل وجه في الفراغات السياسية التلقائية، أو المتعمدة. ما حدث هو العكس تماماً، إذ انصبت المحاولات كافة على إغلاق الحدود كي لا تفيض الحالة السورية خارجاً، مع تشجيع الأطراف والتنظيمات الإقليمية والدولية على القدوم وتصفية حساباتها، أي أن الساحة السورية أصبحت متخمة فعلاً بعواقب الفشل الدولي والإقليمي في أكثر من ملف. ذلك فضلاً عن الحروب الاستباقية، إذ لا تخفي موسكو تخوّفها من عودة مجاهديها الشيشان، وهي أيضاً تخوفات أوروبية تخصّ المقاتلين الغربيين، مثلما لا تخفى تخوفات طهران وأنقرة من كيان كردي سوري على غرار إقليم كردستان العراق.

إذا أخذنا، بحسن نية، ما يُعلن دولياً عن العملية السياسية، فأقل ما يُقال إنها عملية طموحة جداً. هي عملية تتوخى حلفاً ضخماً لمحاربة الإرهاب، ومن ضمنه تحالف سوريين ارتكب قسم منه تجاه الآخر أعمال إبادة. وهي عملية تتوخى إيقاف الصراع الإقليمي عن التأثير، بل إدارة أطراف الصراع من أجل محاربة الإرهاب، وأيضاً من أجل تحييد الملف السوري عنه. وفي شقّها الداخلي تطمح إلى مصالحة تغيب عنها العدالة والمساءلة، بل يغيب السوريون أنفسهم عن تقرير بنودها.

أهم من ذلك، الحديث الذي اتخذ صفة الاستعجال حول الدستور والنظام السياسي في المستقبل، في غياب كلي لنماذج تحوّل ناجحة في المنطقة يمكن الاهتداء بها، على عكس النماذج الفاشلة التي يصعب تجاوزها. المشكلة أن السوريين غير جاهزين الآن للبت في قضايا مصيرية على هذه الدرجة من الحساسية، والأطراف الدولية والإقليمية غير مؤهلة لذلك، بحكم انحيازاتها وبحكم تجاربها السيئة والخاطئة لبعضها داخل بلدانها أو خارجها.

الفجوة الكبيرة أن سقف الاشتراطات الدولية يرتفع فقط عندما يتعلق الأمر بالمستقبل، بينما ينخفض عندما يتعلق بمعاناة السوريين نتيجة القتل والتجويع والتهجير. هذا، فوق أنه مؤشر الى النفاق في ما يخص الحرص على السوريين، ينذر بفجوة مماثلة بين الواقع الحالي والتصورات الدولية للمستقبل.

الحياة ـ عمر قدور

Previous Post

فرنسا وبريطانيا تطلبان من كيري تنسيقاً أفضل في شأن سورية

Next Post

المعارضة السورية: الحكم الانتقالي أساس التفاوض.. وعلى النظام الحديث عن مصير السوريين قبل الأسد

المقالات ذات الصلة

باكستان ترشح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام
أخبار

باكستان ترشح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام

22 يونيو، 2025
الضربات الإسرائيلية على إيران: الأهداف و الأسلحة المستخدمة و النتائج الأولية
أخبار

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعلن قصف ثلاثة مواقع نووية من بينها فوردو

22 يونيو، 2025
إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

السیدة مريم رجوي من البرلمان الأوروبي: الحل في إيران بيد شعبها ومقاومتها المنظمة

21 يونيو، 2025
وزارة التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من الباكستان وإندونيسيا ‏
أخبار

سويسرا ترفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا

21 يونيو، 2025
إصابة امرأة سورية بشظايا صاروخ إيراني سقطت بريف درعا الشمالي
أخبار

إصابة امرأة سورية بشظايا صاروخ إيراني سقطت بريف درعا الشمالي

21 يونيو، 2025
الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران
أخبار

الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران

20 يونيو، 2025
Next Post

المعارضة السورية: الحكم الانتقالي أساس التفاوض.. وعلى النظام الحديث عن مصير السوريين قبل الأسد

متى وكيف؟.. سيناريوهات انتهاء أزمة كورونا

يا ليتنا لم نقم بالثورة

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • نتائج الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية 22 يونيو، 2025
  • باكستان ترشح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام 22 يونيو، 2025
  • القبض على وسيم الأسد “ابن عم” الرئيس المخلوع 22 يونيو، 2025
  • الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعلن قصف ثلاثة مواقع نووية من بينها فوردو 22 يونيو، 2025
  • السیدة مريم رجوي من البرلمان الأوروبي: الحل في إيران بيد شعبها ومقاومتها المنظمة 21 يونيو، 2025
  • سويسرا ترفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا 21 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري