وخلال اجتماعه يوم الجمعة مع الرئيس السوري بشار الأسد في مدينة هانغتشو بشرق الصين، وقع الرئيس الصيني شي جين بينغ “شراكة استراتيجية” مع سوريا. منذ عدة أسابيع، ظلت بكين تعلن عن شراكة مع العديد من الدول، في بحثها عن حلفاء في مواجهة التوترات المتزايدة مع أوروبا والولايات المتحدة.
وقال شي جين بينغ : ” في مواجهة الوضع الدولي المليء بعدم الاستقرار وعدم اليقين، فإن الصين مستعدة لمواصلة العمل مع سوريا، ودعم بعضها البعض، وتعزيز التعاون الودي، ودعم العدالة والإنصاف الدوليين بشكل مشترك.
وتشكل هذه الرحلة ضربة دبلوماسية للرئيس السوري، في حين أن سوريا معزولة على الساحة الدولية ويسعى رأس النظام السوري للحصول على أموال لإعادة بناء ما دمرته قواته بعد حرب دامية أدت إلى تدمير هائل للبنية التحتية وقضت على عدة قطاعات من الاقتصاد، في حين تخضع دمشق لعقوبات دولية شديدة .
وفي محاولة لإعادة بلاده المدمرة إلى المسار الصحيح، بدأ بشار التقارب مع العديد من الدول العربية هذا العام، بعد سنوات من العزلة في أعقاب الحرب في بلاده. وتأكد هذا التطبيع في مايو/أيار الماضي بعودة دمشق إلى الجامعة العربية، ومشاركة الرئيس السوري في قمة عقدت في المملكة العربية السعودية.
If some one desires expert view concerning blogging and site-building after that i propose him/her to pay a quick visit this
website, Keep up the nice work.
Hello, this weekend is pleasant designed for me, as this time i am reading this great educational article here at my
residence.
Its like you learn my thoughts! You appear to grasp so much about this,
such as you wrote the guide in it or something.
I think that you could do with some p.c. to pressure the message house a bit, however other
than that, that is excellent blog. An excellent read. I’ll definitely be back.
It is appropriate time to make some plans for the future and it is time to be happy.
I have read this post and if I could I want to suggest you few interesting things or tips.
Maybe you could write next articles referring to this article.
I wish to read even more things about it!