• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, يوليو 27, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

المفاوضات السورية المحتمَلة: تباينات ومضيعة للوقت

18 يناير، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

قرر مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، عقد جلسة مفاوضات بين السلطة السورية ومعارضيها يوم 25 من الشهر الجاري في جنيف، تنفيذاً لقرار مجلس الأمن الرقم 2254 بهدف الوصول إلى تسوية للأزمة السورية، والصراع الدموي الذي يجري في سوريا منذ خمس سنوات. وكي تنجح هذه المفاوضات، زار دي ميستورا الرياض واجتمع مع الهيئة العامة للتفاوض التي اختارها مؤتمر القوى المعارضة في اجتماعه هناك مطلع الشهر الماضي، كما زار إيران وسوريا للغرض نفسه.
بغض النظر عن نشاطات دي ميستورا ومقتضيات قرار مجلس الأمن ومؤتمر جنيف الأول (حزيران 2012) ومؤتمري فيينا (تشرين الثاني 2015)، فإن هذه المفاوضات المحتملة (إن عُقدت) نهاية الشهر الحالي، لن تحقق – في الغالب – نتائج إيجابية، كما هو مرجوّ منها، بل ربما لن تحقق أي نتائج، بسبب اتساع الفجوة بين مطالب المعارضة من جهة ورؤية السلطة السورية للتسوية من جهة أخرى، حيث مازال الطرفان مختلفين على المبدأ، أي على هدف هذه المفاوضات.
فالسلطة السورية ترى أن المهمة الرئيس لها وللمعارضة هي محاربة الإرهاب، كما ترى أن الحل النهائي للأزمة يكون بتشكيل حكومة وحدة وطنية (أي تعيين عدد من الوزراء من المعارضة في الحكومة المشكلة) وترفض رفضاً قاطعاً تشكيل هيئة حكم انتقالية، كما قرر مؤتمر «جنيف الأول» وقارب «مؤتمر فيينا»، لأنها ترفض الانتقال إلى نظام سياسي آخر غير النظام الحالي، ولا تجد أي مبرر لوضع دستور جديد على أنقاض الدستور المعمول به اليوم، وأن تقوم الحكومة المشكّلة أيضاً بإجراء انتخابات لمجلس الشعب فقط خلال عام ونصف.
وهذا كل شيء، وليس للمفاوضات المحتملة اتخاذ أي إجراءات أخرى، ولا يحتاج الأمر بنظر السلطة أكثر من هذه الإجراءات التي ترى فيها الترياق. أما هيئة الحكم الانتقالية، وتغيير النظام (بنية وهيكلية) وتعديل صلاحيات السلطات الموجودة في الدستور الحالي، ونقل السلطة المركزية إلى هيئة الحكم بما يجرد الرئيس من صلاحياته، فهذه ترفضها السلطة رفضاً مطلقاً، بل ترفض حتى وضعها في جدول الأعمال.
أما وفد المعارضة فهو محكوم بقرارات مؤتمر الرياض وخلاصتها البدء بتشكيل هيئة حكم انتقالية (مما يعني التخلي عن النظام القائم والبحث عن نظام جديد). ولتحقيق ذلك تقوم هيئة الحكم بتولي سلطات الرئيس، وتضع دستوراً جديداً على أنقاض الدستور الحالي (وليس تعديله) وطرحه على الاستفتاء، وبعد ذلك إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية، إضافة إلى إخراج المعتقلين من معتقلاتهم، وإقرار وقف إطلاق النار وفرضه وتهيئة الشروط اللازمة لإعادة اللاجئين في الخارج والنازحين في الداخل إلى مدنهم وبلداتهم، فضلاً عن مهمات إجرائية أخرى. والملاحظ أن خريطة طريق وفد المعارضة لا تتقاطع البتة مع خريطة طريق وفد السلطة، وتندر المشتركات بين ما سيطرحه الوفدان، ولن تكون المفاوضات، في الواقع، سوى حوار طرشان، خالية من نقاط اتفاق أو رؤى مشتركة وثقة متبادلة.
وفي الواقع، لم يتغيّر رأي السلطة وموقفها تجاه إصلاح النظام أو تطويره أو تغييره منذ آذار 2011، أي منذ اليوم الأول للانتفاضة حتى اليوم، وهو ثابت على رفض أي إصلاح أو تغيير في بنية النظام ولا في هيكليته، وعلى إبقاء الدولة الأمنية قائمة من دون أي تعديل، واستمرار حصر السلطات بيد الرئيس، ورفض تطبيق معايير الدولة الحديثة، وخاصة احترام وتطبيق مبادئ الحرية والديموقراطية وفصل السلطات، وعدم احترام سيادة القانون وغيرها من الممارسات التي تشتهر بها الدولة الشمولية. ولذلك رُفضت المبادرات جميعها التي تطرح بعض التعديلات أو التغييرات في هذه القضايا، ولم تغير رأيها هذا، أي في حقيقة ترفض السلطة المساواة والمشاركة بين جميع المواطنين مهما كانت الظروف.
ولذلك استخدمت العنف مبكراً، وكانت موهومة دائماً بأنها قادرة على الانتصار بالحل العنفي والأمني والعسكري، ولذلك لم تجد ضرورة لعقد محادثات للوصول لحل سياسي أو قبول مبادرة سلمية من أي جهة كانت داخلية أم خارجية.
وقد ورّطها موقفها بممارسة العنف بتحمل مسؤولية نتائج كارثية، منها تدمير البلاد، واستقدام ميليشيات خارجية (مما أضفى على النظام صفة الطائفية) كما ورّطها باستخدام أسلحة عسكرية مدمّرة كالأسلحة الكيماوية والبراميل المتفجرة، أي في الخلاصة تدمير البلاد عمرانياً واقتصادياً وسياسياً وإنسانياً وإجبار ملايين السوريين على النزوح أو اللجوء إلى مدن أخرى وبلدان أخرى لتفادي القصف العشوائي والمميت.
لم تتراجع المعارضة أو معظمها، العسكرية والمدنية، عن مطالبها التي طرحتها منذ استخدمت السلطة العنف لإيقاف ملايين المتظاهرين المطالبين بالحرية والكرامة وإصلاح النظام ومحاربة الفساد. وبينما كانت المظاهرات في الأشهر الأولى تنادي بذلك، أصبحت المطالب بعد استخدام العنف تنادي بإسقاط النظام، خاصة بعدما تبلورت فصائل المعارضة وصار لبعضها حلفاء في الخارج، كما صار لهذا البعض فصائل مسلحة، ولم تعُد تقبل بأقل من إسقاط النظام السياسي وإقامة نظام جديد على أنقاضه.
ويعني هذا أيضاً تخلي الرئيس عن منصبه، ومحاكمة من ارتكب أعمال العنف وأعمالاً ضد الإنسانية، أو جرائم حرب. واستمرت المعارضة على هذه الأهداف ولم يعُد بإمكانها التراجع، خاصة أن حلفاءها في الخارج يريدون ذلك، ويشجعونها على التمسك بمطالبها.
وهكذا صارت الأزمة السورية أمام موقفين متباينين بل متناقضين، ويصعب الحصول على مشتركات بينهما، كي تشكل نقطة انطلاق لهما يمكن تطويرها وصولاً إلى تسوية مقبولة من الطرفين. حتى أن وقف إطلاق النار لم يعُد صالحاً ليكون مقبولاً من كليهما، إذ يرى فيه النظام سبيلاً يمنع تحقيق أهدافه العسكرية التي يرى أنها سوف تحقق له التسوية التي يريد، خاصة بمعونة حلفائه الروس والإيرانيين.
ويستبعِد هذا التباين بين ما سيطرحه كل من الوفدين المفاوضين، الوصول إلى اتفاق الحد الأدنى أو تحقيق أي تسوية مقبولة من الطرفين، إذ إن كلاً منهما يرفض رأي الآخر رفضاً كاملاً ولا يتفق معه ولا حتى على الخطوة الأولى. وعلى ذلك فإن جولة المفاوضات المقبلة ستكون تقطيعاً للوقت وإملاء الفراغ بانتظار أن تتفق الدول ذات النفوذ في الأزمة السورية على تسوية تلزم بها الطرفين اللذين سيُضطران لقبولها من دون شك وسيتخليان عن عنترياتهما.
حسين العودات ـ جريدة السفير

Previous Post

بالصور: عُرس لرجل أعمال سوري في لبنان يكلف مليوني دولار.. وأهالي مضايا يموتون جوعاً!

Next Post

فرص حل الأزمة السورية

المقالات ذات الصلة

طلاب سوريا يحققون أربع شهادات تقدير في أولمبياد الفيزياء العالمي بفرنسا
أخبار

طلاب سوريا يحققون أربع شهادات تقدير في أولمبياد الفيزياء العالمي بفرنسا

25 يوليو، 2025
حلب تطلق مشروع تأهيل دوّار الليرمون لتحسين المدخل الشمالي للمدينة
أخبار

حلب تطلق مشروع تأهيل دوّار الليرمون لتحسين المدخل الشمالي للمدينة

25 يوليو، 2025
بغداد تستضيف اجتماعًا ثلاثيًا مرتقبًا بين سوريا وتركيا والعراق
أخبار

بغداد تستضيف اجتماعًا ثلاثيًا مرتقبًا بين سوريا وتركيا والعراق

25 يوليو، 2025
الحكومة السورية تؤكد تمسكها بالسيادة وترفض الشروط المسبقة في مفاوضات قسد
أخبار

الحكومة السورية تؤكد تمسكها بالسيادة وترفض الشروط المسبقة في مفاوضات قسد

24 يوليو، 2025
وزير العدل : لا استقرار دون عدالة ومحاسبة المتورطين في أحداث السويداء
أخبار

وزير العدل : لا استقرار دون عدالة ومحاسبة المتورطين في أحداث السويداء

24 يوليو، 2025
بعد رفضه الجيش والأمن.. الهجري يرفض دخول وفد حكومي والدفاع المدني للسويداء
أخبار

بعد رفضه الجيش والأمن.. الهجري يرفض دخول وفد حكومي والدفاع المدني للسويداء

20 يوليو، 2025
Next Post

فرص حل الأزمة السورية

المحكمة الدستورية في تركيا تصادق على لائحة اتهام تطالب بإغلاق أحد الأحزاب

هل بدأت أوروبا بطرد اللاجئين السوريين؟

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • انفجارات متكررة تهدد الأمن وتعيد إحياء كوابيس الحرب 25 يوليو، 2025
  • طلاب سوريا يحققون أربع شهادات تقدير في أولمبياد الفيزياء العالمي بفرنسا 25 يوليو، 2025
  • حلب تطلق مشروع تأهيل دوّار الليرمون لتحسين المدخل الشمالي للمدينة 25 يوليو، 2025
  • بغداد تستضيف اجتماعًا ثلاثيًا مرتقبًا بين سوريا وتركيا والعراق 25 يوليو، 2025
  • الاتحاد الأوروبي يدين العنف جنوب سوريا ويدعو لإصلاحات أمنية شاملة وتحقيق دولي 24 يوليو، 2025
  • الحكومة السورية تؤكد تمسكها بالسيادة وترفض الشروط المسبقة في مفاوضات قسد 24 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري