• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, ديسمبر 19, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

المعارضة السياسية ولوثة الثقافة

24 فبراير، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

احدى السمات الرئيسة للمثقف الأصيل، هنا وفي كل مكان في العالم، هي في كونه مثقفاً معارضاً. فموقع المعارض وحيز النقد والاعتراض على السُلطات المتنوعة لا يرتبط عند المثقف الأصيل بنظام حكم محدد بذاته، بل يشمل كل سلطة متسيّدة وكل نظام حكم بغض النظر عن صفاته إن كانت ديموقراطية أو أوليغاركية أو ثيوقراطية، حيث إن معارضة المثقف معارضة مبدئية مرتبطة بالنقص الملازم للواقع العــياني والسياسي في العالم، وحيث أن قياس المـــثقف الأصيل ومواقفه تحددها مبادئ الحق والعدل والجمال والحرية والكرامة الإنسانية، وهي مبادئ مثالية لا ينتهي السعي إليها وتحسين شروطها في الواقع.
إن انطلاق المثقف المبدئي من الوجود إلى الوجوب، وبحثه الدائب عما يجب أن يكون مقابل ما هو كائن، يجعل من المثقف الأميركي أو الفرنسي أو السوري… الخ، مثقفاً غير راضٍ عن نظام السلطة في بلاده، ويسعى دائماً لفضح الفشل السياسي أو الاقتصادي أو التربوي… في الأنظمة القائمة، ونقدها بأدوات التحليل والتفسير والمقارنة والتعرية وتبيان المثالب في صلبها، “بحثاً عن عالم أفضل” إن استعرنا عبارة كارل بوبر.
لكن تلك الميزات التي تميز المثقف الأصيل عن غيره من “المطبلين والمزمرين” للواقع كما هو، وللأنظمة السياسية كما هي، تصبح أكبر سيئات السياسي عندما يكون معارضاً سياسياً، وتصبح لوثة المعارضة عندما تختص بجماعة سياسية معينة.
المعارضة السورية هي بطلة هذا النوع من المعارضة، حيث يصح تسمية المعارض السوري خلال السنوات الأربع الماضية بـ”المعارض المطلق”، فهو معارض للنظام، ومعارض للمعارضة، ومعارض لمعارضة المعارضة، وعندما ينتسب لهيئة سياسية معينة يصبح معارضاً من الداخل لمعظم أشخاصها، هو موالٍ فقط لذاته وللقضية التي تصبح قضية مجردة هي القضية السورية.
لكن القضية السورية التي يخدمها الجميع كلُّ من جهته (وغالباً بنوايا صادقة معروف أين مؤداها)، تصبح القضية المغدورة من الجميع، وتصبح مثلها مثل القضية الفلسطينية بالنسبة للأنظمة العربية الحاكمة، مشجباً لابتزاز الناس والوصاية عليهم، وعتبة للصعود على ظهور المنكوبين، ومنبراً للمزاودة على الآخرين، ومرتعاً للانتهازية و “الشحادة” السياسية والمالية وغيرها.
الفردية والاستقلال وانعدام التمذهب في الأطر المغلقة، التي هي أهم مميزات المثقف، تصبح أكبر سيئات المعارض السياسي، حيث لا معارضة بلا روح جماعية، وبلا اندماج في أهداف محددة، وبلا التزام في اطر ثابتة.
السياسة التي تقوم على المصالح وموازين القوّة وإدارة علاقات القوّة، تلوثها الثقافة التي تقوم المبادئ ومعايير الحق والخير والأخلاق والجمال، ولكي تصبح الثقافة رافعة للسياسة لا عقبة في طريقها، لا بد أن تحتاز السياسة على القوة اللازمة والكافية لطرح ثقافتها، وإلا أصبحت الثقافة هي سياسة مقنّعة ورخوة، وأصبحت السياسة ثقافة منحطَّة هاربة من التزاماتها.
يمكن بالتأكيد تبرير ما حصل ويحصل مع المعارضة السورية بالنظر إلى غياب الحياة السياسية في البلد خلال العقود الأربعة الماضية، ولكن التبرير هو إخلاء من المسؤولية الواجب تحملها أمام ثورة الشعب السوري، وما يبدو غير قابل للتبرير أو حتى للفهم هو تلك البديهية التي تقول إننا في حالة حرب، وما يحصل في كل الحروب هو أن موازين القوة، والقوة وحدها، هي الحامل الأساسي للسياسة، ولذلك يبدو مدهشاً كيف يتعامل العديد من أطياف المعارضة بما يبدو إنكاراً مطلقاً للحرب، وكأن الحياة السياسية في أفضل حالاتها وسلميتها. وكأن خلافها مع السلطة هو خلاف على مقاعد البرلمان أو قانون الأحوال الشخصية، لا خلافاً وجودياً تُقتَلع في سبيله البشر، بمئات الآلاف، من وجودها الفعلي أو الرمزي أو المكاني والزماني.
السياسة هي الحل. صحيح جداً من حيث المبدأ، ولكن لا يمكن أن تتعامل مع السياسة في زمن الحرب بذات الطريقة في زمن السلم وتنجح!

الحياة – ماهر مسعود

Previous Post

هل يريد بشار مساعدة أردنية

Next Post

نيوزلندا ترسل جنودها وضباطها لتدريب القوات العراقية من أجل مواجهة تنظيم الدولة

المقالات ذات الصلة

الاتحاد الأوروبي يبحث تعديل العقوبات وتعزيز الشراكة السياسية مع سوريا
أخبار

الاتحاد الأوروبي يبحث تعديل العقوبات وتعزيز الشراكة السياسية مع سوريا

17 ديسمبر، 2025
اتفاقيات جديدة بين سوريا والسعودية لتعزيز التعاون في قطاع الطيران
أخبار

وفد سوري رسمي يشارك في منتدى المطارات العالمي 2025

17 ديسمبر، 2025
تحسن الحركة التجارية في السويداء بعد تأمين طريق دمشق – السويداء
أخبار

في خرق جديد لوقف إطلاق النار.. استهداف مواقع أمنية في ريف السويداء

15 ديسمبر، 2025
اتفاقيات جديدة بين سوريا والسعودية لتعزيز التعاون في قطاع الطيران
أخبار

اتفاقيات جديدة بين سوريا والسعودية لتعزيز التعاون في قطاع الطيران

14 ديسمبر، 2025
القنيطرة تعتمد تعرفة جديدة لأجور النقل بعد تخفيض أسعار المحروقات
أخبار

وصول بعثة أممية إلى القنيطرة بالتزامن مع توغلات إسرائيلية وتكثيف الانتهاكات في المنطقة

14 ديسمبر، 2025
نشر مصرف سوريا المركزي تسجيل تغييرات طفيفة في بعض العملات الأجنبية
أخبار

المالية السورية تؤكد توجهها لدعم القطاع الصناعي لتعزيز الإنتاج وتحريك عجلة الاقتصاد

14 ديسمبر، 2025
Next Post

نيوزلندا ترسل جنودها وضباطها لتدريب القوات العراقية من أجل مواجهة تنظيم الدولة

محاولة لحلّ لغز عملية سليمان باشا التركية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الاتحاد الأوروبي يبحث تعديل العقوبات وتعزيز الشراكة السياسية مع سوريا 17 ديسمبر، 2025
  • وفد سوري رسمي يشارك في منتدى المطارات العالمي 2025 17 ديسمبر، 2025
  • في خرق جديد لوقف إطلاق النار.. استهداف مواقع أمنية في ريف السويداء 15 ديسمبر، 2025
  • اتفاقيات جديدة بين سوريا والسعودية لتعزيز التعاون في قطاع الطيران 14 ديسمبر، 2025
  • وصول بعثة أممية إلى القنيطرة بالتزامن مع توغلات إسرائيلية وتكثيف الانتهاكات في المنطقة 14 ديسمبر، 2025
  • المالية السورية تؤكد توجهها لدعم القطاع الصناعي لتعزيز الإنتاج وتحريك عجلة الاقتصاد 14 ديسمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري