• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, مايو 21, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار أخبار من وكالات

المساعدات لن تصلح الجيش اللبناني ما لم يصلح نفسه

7 أكتوبر، 2021
in أخبار من وكالات, مقالات الرأي
0
المساعدات لن تصلح الجيش اللبناني ما لم يصلح نفسه
Share on FacebookShare on Twitter

الوضع العسكري في لبنان يثير التساؤل عن المغزى والحكمة من قيام الولايات المتحدة بإلقاء طوق النجاة للجيش اللبناني حيث يسيطر حزب الله على الساحة بينما تقف القوتان الأخيرتان مكتوفتي الأيدي.

لبنان بلد يتأرجح على الهاوية، مما يهدد العالم بفيض غامر من الإرهاب والمخدرات واللاجئين، فضلاً عن أشياء أخرى يعاني منها البلد، والتي يصعب حصرها، وعلى لبنان الآن المطالبة بالتبرعات لجيشه. ولكن يجب طرح السؤال، من هو البلد الذي يمد يده بحثاً عن تبرعات لدفع رواتب جنوده وإطعامهم؟

وبالطبع قامت الدول الأجنبية بالدفع خوفاً من وقوع كارثة، وفي أوائل سبتمبر تلقى الجيش عشرة أطنان من المساعدات الغذائية من الأردن، لكن الداعم الأكبر هو الولايات المتحدة، وحيثما تذهب الولايات المتحدة يتبعها الآخرون.

وقد أنفقت واشنطن ما يقرب من 400 مليون دولار حتى الآن في هذا العام للحفاظ على ما تبقى من الدولة اللبنانية، إلى جانب توفير الطعام لأولئك الذين يعيشون في فقر، فضلاً عن توفير إمدادات الغاز لإنتاج ما يكفي من الكهرباء لتشغيل المرافق الحيوية، مثل المستشفيات، كما تمول الولايات المتحدة الجيش اللبناني.

ولكن، على عكس ما هو متوقع، يجب على الولايات المتحدة أن تتنحى وأن يتنحى الآخرون معها، فلا يستحق الجيش اللبناني تلك المساعدات إلا إذا تم إصلاحه جذرياً.

الدولارات الأميركية للبنان لا تساعد في حل المشكلة، بل تزيد من حدتها.

والجيش اللبناني ليس المؤسسة العسكري الوحيدة في البلاد، فبعد حرب عام 2006 التي دارت رحاها بين إسرائيل وحزب الله الواقع تحت سيطرة إيران، أصدرت الأمم المتحدة قرار مجلس الأمن رقم 1701 لتعزيز قوة حفظ السلام الحالية (قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان “اليونيفيل”) إلى 10000 جندي بعد أن كانت 2000، كما تم توسيع مهمة القوة لتشمل تفتيش مخابئ أسلحة حزب الله المشتبه بها جنوب نهر الليطاني في جنوبي لبنان.

وتبلغ تكلفة قوة الأمم المتحدة “المؤقتة” التي تعمل منذ 43 عامًا مبلغ 500 مليون دولار سنويًا، وتساهم الولايات المتحدة بـ145 مليون دولار من ذلك المبلغ.

وبالرغم من حجمها الكبير وكلفتها العالية، إلا أن اليونيفيل قد أثبتت عجزها، كما كان عليه الحال منذ بدايات ظهورها. فقواتها التي تحاول مداهمة المواقع العسكرية الاستفزازية لحزب الله، يتم اعتراضها دائمًا من قبل “السكان المحليين” (أو عناصر حزب الله) الذين يغلقون الطرق بإطارات مشتعلة ويرشقون أفرادها بالحجارة. ومنذ عام 2006 حدد حزب الله الطرق التي يمكن لليونيفيل استخدامها والطرق التي لا يجوز لها المرور بها.

إن فشل اليونيفيل هو أحد الأعذار التي تستخدمها الدولة اللبنانية للتنصل من محاولة السيطرة على الميليشيا الوكيلة لقوى أجنبية على أراضيها. ويقول المسؤولون اللبنانيون إن حزب الله مشكلة دولية، وإذا لم تستطع الأمم المتحدة وقوات حفظ السلام الدولية التابعة لها التعامل معه، فلماذا إذاً نتوقع من الدولة اللبنانية الضعيفة وجيشها الهش النجاح في كبح جماحه؟

ولدى لبنان الآن ثلاث قوات مسلحة؛ الجيش واليونيفيل والأقوى منهما على الإطلاق هو حزب الله. وعليه، فالسيادة اللبنانية بيد ميليشيا تأخذ أوامرها من طهران بغض النظر عن مصلحة أو إرادة اللبنانيين وحكومتهم المنتخبة، وهنا يجب الذكر أن بعض المعارضين قد تمت تصفيتهم.

ويثير الوضع العسكري في لبنان التساؤل عن المغزى والحكمة من قيام واشنطن بإلقاء طوق النجاة للجيش اللبناني، حيث سيطر حزب الله على الساحة بينما تقف القوتان الأخيرتان مكتوفتي الأيدي، ويمكن بالطبع تفهم مساعدة الولايات المتحدة للقطاع الصحي من خلال توفير الحد الأدنى من الإمداد بالكهرباء لضمان استمرارية عمله.

ولكن لا يوجد مثل هذا الإلحاح أو الحاجة لمساعدة جيش لا يستطيع فرض سيادة الدولة وليس لديه الأدوات أو القدرة على المساعدة في مكافحة الجريمة المتصاعدة، بما في ذلك صناعة المخدرات المزدهرة. والشرطة التي تعمل كمؤسسة لمكافحة الجريمة في أي دولة، هي أقل موثوقية في لبنان ولا تحمي من الأنشطة غير الشرعية.

وعادة ما تعكس الجيوش صورة الدولة والمجتمع الذي تحميه، فالدول الكفؤة والقوية تنتج قوات مسلحة محترفة، بينما تنتج الحكومات المفككة والضعيفة جيوشا على شاكلتها، فاسدة وعديمة الجدوى.

وبينما قدم الجيش اللبناني نفسه في كثير من الأحيان على أنه المؤسسة الوحيدة النزيهة وغير الفاسدة و”الوطنية”، إلا أنه في حقيقة الأمر فاسد مثله مثل باقي أجهزة الدولة، فلا تعتمد الترقيات على الجدارة، ولكنها قائمة على التدخلات السياسية. كما تُعرض على كبار الضباط رواتب وامتيازات لا تتناسب مع ما يملكونه من مهارات أو مع الموارد المتوفرة للدولة.

وبينما قدم الجيش اللبناني نفسه دائمًا على أنه بعيد عن الصراع الطائفي والسياسي في البلاد، إلا أنه في الواقع كان لاعبًا سياسيًا لفترة طويلة من الزمن. ويختار الجيش اللبناني معاركه بطرق تزيد من فرص انتخاب قائده رئيساً في نهاية المطاف، وآخر ثلاثة رؤساء لبنانيين، إميل لحود، ميشال سليمان، وميشال عون خدموا جميعا كقادة للجيش.

إن ادعاء الولايات المتحدة بأن الجيش اللبناني يستحق التمويل والمساعدات المالية، ولكن ليس باقي البيروقراطية اللبنانية، هي مجرد كسل فكري. ومن يصوغ مثل تلك السياسة الخارجية للولايات المتحدة، يقوم فقط بإجراء بحث ودراسة سطحية وخالية من البحث والتقصي ليُظهر لرؤسائه وللعالم أن الولايات المتحدة تحاول المساعدة في منع انهيار لبنان. إن الدولارات الأميركية تغذي في الواقع نفس الوحش وهو الفساد وحزب الله اللذين دمرا لبنان.

وما لم يكن هناك إصلاح جوهري يشمل الجيش اللبناني أيضاً، ويمهد الطريق إلى تقليص حجم اليونيفيل، فإن المليار دولار التي تخطط الولايات المتحدة لإنفاقها على لبنان كل عام ستساهم فقط في الحفاظ على لبنان مستقرًا إلى درجة كافية حتى يتمكن حزب الله وإيران من إحكام قبضتهما عليه وإثارة الاضطرابات في المنطقة.

إذا أرادت واشنطن وعواصم أجنبية أخرى تجنب كارثة في لبنان، فعليهما الأخذ في عين الاعتبار المثل اللبناني القائل “إذا ما كبرت ما بتصغر”.

المركز الصحفي السوري

عين على الواقع

نقلا عن العرب اللندنية

رابط المقال الأصلي

 

Tags: الجيش اللبنانيالولايات المتحدة
Previous Post

رئيس بلدية الفاتح يخشى من كلام أولاده الأربعة حيال تصريحاته ضد السوريين

Next Post

وفاة مفتي دمشق بشير عبد الباري

المقالات ذات الصلة

كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟
دراسات

كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟

21 مايو، 2025
أطفال إيران في دائرة الفقر والعنف: مستقبل رهينة نظام لا يرحم
مقالات الرأي

أطفال إيران في دائرة الفقر والعنف: مستقبل رهينة نظام لا يرحم

21 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
مقالات الرأي

نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!

20 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

اللاجئون السوريون بعد الأسد المخلوع بين الرغبة بالعودة والتردد بسبب عدم اليقين

20 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟

17 مايو، 2025
هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
مقالات الرأي

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟

12 مايو، 2025
Next Post
وفاة مفتي دمشق بشير عبد الباري

وفاة مفتي دمشق بشير عبد الباري

#ألمانيا تعلن عن تمويل إنساني إضافي لدعم دول جوار #سوريا في الاستجابة لاحتياجات اللاجئين.

#ألمانيا تعلن عن تمويل إنساني إضافي لدعم دول جوار #سوريا في الاستجابة لاحتياجات اللاجئين.

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟ 21 مايو، 2025
  • التقرير السنوي الرابع عشر للشبكة السورية لحقوق الإنسان حول حالة حقوق الإنسان في سوريا لعام 2024 21 مايو، 2025
  • رفع الاتحاد الأوروبي العقوبات الغربية عن سوريا و تأثيره في تركيا 21 مايو، 2025
  • أطفال إيران في دائرة الفقر والعنف: مستقبل رهينة نظام لا يرحم 21 مايو، 2025
  • “رحيل أسطورة الدراما السورية فدوى محسن عن 84 عامًا بعد مسيرة فنية عطرة” 20 مايو، 2025
  • نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟! 20 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري