• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يونيو 12, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

«المادة السابعة» السوريّة في استثنائية مؤتمر الرياض

17 ديسمبر، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

لم تكن المفاجأة كبيرة في مؤتمر الرياض للجهة التنظيمية تحديداً، فالأمور تُقرأ من عناوينها. التباشير الأولى للمؤتمر، وفي مقدّمها رسالة الدعوة التي وُجّهت بدايةً إلى 65 شخصية سوريّة كنتُ واحدةً منها في تاريخ 30 تشرين الثاني (نوفمبر)، كانت ناظماً عتيداً ليومي أعمال المؤتمر الكثيفَين.

حملتْ لغة الرسالة قدراً عالياً من التركيز والوضوح والرغبة في التوكيد على المرجعية الأممية المعتمَدة لصيغة مقررات جنيف 1 كحامل لمرحلتي التفاوض وانتقال السلطة القادمتَين؛ فبناء الدعوة على مرجعية القرار الدولي الأبرز، والذي يحقق شروط الثورة ويحاكي تضحيات ثوارها والمقاتلين من أجلها، هو بحدّ ذاته إنجاز استباقي للمؤتمر يُنبئ عن شخصية راسم استراتيجيته وخط مساره، السيد عادل الجبير وزير الخارجية السعودي، خلال يومين فارقين من عمر العمل المعارض السوري في 9 و10 كانون الأول (ديسمبر) 2015؛ الجبير الذي عرفناه بمهنيته وتفوّقه على معظم رؤساء البعثات الديبلوماسية في العاصمة الأميركية واشنطن خلال فترة خدمته سفيراً للمملكة العربية السعودية هناك، ولا ريب أنه نقل منظومة عمله الآن بكل آلياتها وأطرها الحداثية ذات الشفافية العالية إلى موقعه الجديد رأساً للديبلوماسية السعودية في العاصمة الرياض.

 

يضاف إلى هذه القيمة الأمميّة للمؤتمر بُعد آخر يعتبر سابقة في تاريخ الحراك المعارض السوري، وكذا تمكيناً لجناحه السياسي الذي طالما أشير إليه بالتساؤل حول مدى ارتباطه مع الميدان وقدرته على التواصل والإدارة السياسية للعمل العسكري على الأرض السوريّة، وذلك بدعوة الممثلين السياسيين عن الفصائل المقاتلة المعتدلة وهي: الجبهة الشمالية، الجبهة الجنوبية، جيش الإسلام، وأحرار الشام، كأعضاء فاعلين في برنامج المؤتمر بل مؤثّرين في قراراته السياسية التي تكاد تقترب من المصيرية قياساً بحرج المرحلة ودقّتها. وأقل ما يقال عن جلوس الجناح السياسي للثورة السورية إلى طاولة واحدة مع الجناح العسكري أنها «ضربة معلّم» حقّقت اختراقاً عظيماً لمجريات العمل الثوري بكوادره مجتمعة، ووحّدت الجناحين على كلمة سواء يكاد رحيل بشار الأسد ورفض بقائه في السلطة خلال المرحلة الانتقالية من أهم مفاصلها التي أقرّها المؤتمرون وأدرجوها كبند رئيس من بنود بيان الرياض.

 

بيان الرياض أنجز أيضاً تثبيتاً وشرعنة لمصطلحات توافقية من أهمها: مدنية الدولة وتعدّديتها، مرجعية وسيادة القانون في تدبير شؤونها، واعتماد نظام اللامركزية الإدارية. وتمّ إقرار تلك الثوابت من غير اعتراض أو تحفّظ من جهة الإسلاميين، أو الفصائل، ولا حتى من قِبَل عتاة القوميين العرب من المؤتمرين. فالدولة المدنية المنشودة في سورية الجديدة هي أقصى طموحات اليمين واليسار والوسط أيضاً كونها جامعة ومتكاملة وعادلة، بمعنى أنها لا تلغي الحس التعدّدي العلماني الذي تتعايش تحت مظلته الأديان والطوائف والأعراق والمعتقدات السياسية كافّة، حيث القاسم المشترك الأعظم هو المواطنة حقاً وواجباً، وكذا لا تتفوّق على الهوية المسلمة للدولة التي أقرّها الدستور السوري للعام 1950 وقد أُعدّ بعيد الاستقلال عن الانتداب الفرنسي، وهو مرجعية مقبولة وقابلة للتطوير والتعديل بحسب المعطيات المستجدّة التي حملتها الثورة من جهة، وحاجات ومعطيات القرن الحادي والعشرين من جهة أخرى، للدخول بسورية الجديدة إلى موقعها العولمي الذي غيّبه الاستبداد ونظام القهر الجماعي في عهديّ الأسدَين، الأب والابن، وما أنتجاه من دساتير انفرادية كانت تُحاك وتتغاير تبعاً لقياسهما ومصالحهما الذاتية.

 

أما سقف «سيادة القانون» الذي أقرّه بيان الرياض فهو الخط الحسم الذي سيضع السوريين سواسية في الحق والواجب وكذا في المساءلة والمحاسبة، في كفّتي ميزان المساواة والعدالة حيث يستوي الجميع أمام منصة القضاء، ويقع كل مواطن سوري تحت طائلة العقاب أو الثواب طبقاً لأدائه في مجتمعه وليس وفقاً لانتساب لحزب أو طائفة أو عائلة أو ثروة؛ وحيث لا موانع أمام الشريعة الإسلامية أن تكون أحد مصادر التشريع الرئيسة. ومجرد توقيع أطياف مؤتمر الرياض، بمن فيهم الإسلاميون من مقاتلين وسياسيين على سواء، على الاحتكام للقانون الوضعي هو تقدّم آخر باتجاه الدولة السورية المنشودة – دولة المواطنة وحكم القانون.

 

أما عن اللامركزية الإدارية فقد كلفتنا شغلاً موصولاً منذ أن كنتُ قد طرحتُ صيغتها في أول منظومة سياسية من عمر الثورة تشكّلت ما قبل تكوين المجلس الوطني السوري بأشهر في آب (أغسطس) 2011 وهي «الجمعية الوطنية السورية»، وقد أطلقتُها حينها مع الشهيد والقائد الكردي مشعل تمو قبيل أشهر من استشهاده. وقد كانت اللامركزية الإدارية طرحاً مقبولاً لمعظم الثوار الأكراد الذين كان يتشاور معهم ويمثّل معظم أطيافهم كقائد سوري كردي وطني موحِّد بامتياز قبل أن تناله يد الغدر في مدينة قامشلو في ليل 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2011 على يدّ العتاة من الانفصاليين الذين كانوا يروّجون لصيغ «اللامركزية السياسية» وليس «الإدارية» منذ الأحرف الأولى للثورة، تمهيداً لانفصال غير معلن يكمن تحت الرماد.

 

تبقى التفاصيل القادمة من متعلّقات ثوابت وشروط مرحلتي التفاوض والانتقال بالسلطة هي التي ستحمل الشياطين إلى الطاولة إذا لم يتمّ اختيار الوفد المفاوض المباشر، وقد أنيط بهذه المهمّة للهيئة العليا للمفاوضات التي أنتجها المؤتمر ومقرّها مدينة الرياض، وهو اختيار مبني على معايير الكفاءة والخبرة والباع الممتدّ في التعامل مع المجتمع الدولي، وكذا الحنكة في المناورة عند الحاجة إليها طبقاً لقواعد الديبلوماسية العامة في هكذا حوارات صعبة ومعقّدة، والقدرة على التخاطب ومواجهة مطبّات الإعلام لهدف الحفاظ على ثوابت الخطاب لفترة قد تطول.

 

ويبقى فصل المقال في تحقيق الضمانات الملزِمة للسير السلس والتطبيق المنتظم لكل ما تؤول إليه المفاوضات السياسية العسكرية في آن. الضمان كما طرحتُ في المؤتمر ينحصر في إبقاء السلاح متيقّظاً ومستعداً بيد الثوار لحماية مكاسب الثورة خلال مرحلة وقف إطلاق النار، وأثناء تنفيذ العملية الانتقالية وانتقال السلطة غير مجتزأة إلى يد الشعب السوري، مروراً بإطلاق الانتخابات العامة البرلمانية والرئاسية، ووصولاً إلى مرحلة كتابة وإقرار دستور الدولة الجديدة؛ وذلك درءاً لأي تساهل أو التفاف أو تحايل عرف به النظام السوري عبر تاريخه الملتوي. سلاحنا هو المادة السابعة السورية بامتياز، وهي الضامن الحقيقي لوصول الثورة إلى خواتيمها السعيدة بعد جارف من أحزانٍ ودم؛ وعندها فقط يجمع سلاح الثورة، وينتظم مقاتلوها في عداد جيش وطني جديد، وتخلد البندقية برمزيتها إلى «متحف الثورة السورية الماجدة» الذي سنرفعه قريباً في دمشقنا المحرّرة من أشكال الظلمات والطغيان.

 

الكاتبة السورية مرح البقاعي ـ الحياة

Previous Post

خطة لوقف النار وإطلاق العملية السياسية في سورية

Next Post

رئيس أركان الجيش الحر يؤكد ضروة إقامة منطقة آمنة

المقالات ذات الصلة

المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

إدارة الرئيس ترمب تتجه إلى إلغاء كامل للعقوبات على سوريا

12 يونيو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

المصرف المركزي السوري يلغي تراخيص ثلاث شركات صرافة كبرى

12 يونيو، 2025
السوريون في الصدارة ؛ ألمانيا تمنح الجنسية لعدد قياسي من الأشخاص
أخبار

السوريون في الصدارة ؛ ألمانيا تمنح الجنسية لعدد قياسي من الأشخاص

12 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

السوريون في تركيا يواصلون العودة إلى بلادهم بعد العيد وانتهاء العام الدراسي

11 يونيو، 2025
إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

تحركات إيرانية لمواجهة الصعود التركي والسعودي الإقليمي

11 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

الحكومة السورية: أكثر من 425 ألف لاجئ سوري عادوا منذ سقوط الأسد

11 يونيو، 2025
Next Post
استياء كبير من تصرّف أحد عناصر أمن السفارة الفلسطينية في لبنان

رئيس أركان الجيش الحر يؤكد ضروة إقامة منطقة آمنة

قائد فصيل سوري يتحدث عن هبوط مروحية للنظام بعفرين الكردية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • إدارة الرئيس ترمب تتجه إلى إلغاء كامل للعقوبات على سوريا 12 يونيو، 2025
  • المصرف المركزي السوري يلغي تراخيص ثلاث شركات صرافة كبرى 12 يونيو، 2025
  • استمرار احتجاز أوميت أوزداغ وتأجيل القضية إلى 17 حزيران (يونيو) 12 يونيو، 2025
  • السوريون في الصدارة ؛ ألمانيا تمنح الجنسية لعدد قياسي من الأشخاص 12 يونيو، 2025
  • السوريون في تركيا يواصلون العودة إلى بلادهم بعد العيد وانتهاء العام الدراسي 11 يونيو، 2025
  • تحركات إيرانية لمواجهة الصعود التركي والسعودي الإقليمي 11 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري