ذكرت صحيفة InsideTheGames أن لاعب الترايثلون في فريق اللاجئين البارالمبي إبراهيم الحسين قال يوم الإثنين 2 أيلول (سبتمبر) إنه جاء إلى دورة الألعاب البارالمبية الثالثة لتقديم “رسالة أمل” بعد أن فقد قدمه اليمنى في الحرب السورية في عام 2012.
وبحسب الصحيفة ولد الحسين في سوريا، وفرّ من الحرب الأهلية في وطنه، فسعى أولاً إلى اللجوء في تركيا قبل أن يستقر في اليونان عام 2014. وقبل أن يفر من بلاده، أصيب البطل البارالمبي المستقبلي في الصراع، ففقد قدمه اليمنى ومفصل قدمه اليسرى في عام 2012.
وقال الحسين بعد إنهاء سباقه في دورة الألعاب البارالمبية في باريس: “جئت لأقدم للجميع رسالة، رسالة أمل”. وقال “إن الجميع، أينما كنا في العالم، يمرون بوقت عصيب، ولكن الجميع قادرون على تحقيق مصيرهم ، وبالعمل الجاد والعمل الجاد، يمكن لأي شخص تحقيق هدفه. ليس فقط الرياضيين. يمكن لأي شخص تحقيق هدفه.”
تغلب الحسين على تحديات الحرب والإصابة والنزوح للتنافس في السباحة البارالمبية في ريو 2016 ثم في طوكيو 2020 قبل ثلاث سنوات. والآن في مشاركته الثالثة في الألعاب البارالمبية، تنافس اللاعب البالغ من العمر 35 عامًا في رياضة الترياتلون واحتل المركز السادس في سباق PTS3 للرجال، وهي الفئة المخصصة للرياضيين ذوي الإعاقات الكبيرة.
وقال الحسين بعد تحقيق 1 ساعة و12 دقيقة و34 ثانية في باريس 2024: “أنا سعيد للغاية. كانت نتيجة جيدة للغاية بالنسبة لي. كان هدفي أن أكون ضمن المراكز الستة الأولى، أود أن أشكر اللجنة البارالمبية الدولية على منحنا هذه الفرصة، وأود أن أشكر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين على إيمانها بي”.
والجدير ذكره أن الألعاب البارالمبية تعد ثالث أكبر حدث دولي رياضي في العالم من حيث مبيعات التذاكر، بعد الألعاب الأولمبية وكأس العالم لكرة القدم، إذ يشارك فيه رياضيون ذوو احتياجات خاصّة جسديّة بدرجات متفاوتة، منها ضعف القوى العضلية، كالشلل السفلي أو النصفي، الشلل الرباعي، الحثل العضلي، متلازمة ما بعد شلل الأطفال، ومنها أيضا إختلال في الحركة نتيجة عجز في الأطراف، كالبتر وكذلك قصر القامة والتوتر العضلي وضعف البصر وإعاقة النمو.
Ich habe meine psychologischen Probleme im Zusammenhang mit der Liebe innerhalb eines Tages mit nur einem Wort gelöst.
असली मनोवैज्ञानिक यहाँ हैं
This website is undoubtedly the best community of psychics.