قصص مأساوية وأخرى طريفة ترافق واقع #اللاجئين_السوريين في مخيمات اللجوء بلبنان، جُمعت تفاصيلها لتتحول إلى مسرحيات تعرض فوق حافلة صغيرة أو ما يسمى الكرفانة وسط الشوارع في مختلف المناطق اللبنانية.
وغاصت عروض الكرفانة المسرحية في عمق النازح السوري لتصوير مشاعره ومعاناته وحتى أحلامه عبر قصص رواها هو نفسه عن دروب وعرة سلكها منذ أن نزح هربا من #الحرب الدائرة في بلاده.
ووجد المنظمون واللاجئون الدعوة فرصة سانحة للاقتراب أكثر من البلد المضيف في الوقت الذي ازدادت حدة شكاوى #اللبنانيين في “سيطرة السوريين على الوظائف كما رفع أسعار العقار”.
وتشير التقديرات إلى أن أعداد اللاجئين السوريين المسجلين في #لبنان بلغ 1.1 مليون لاجئ، من إجمالي 4.8 مليون #لاجئ سوري في مختلف أرجاء #العالم.
العربية نت