• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, مايو 16, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home فنون صحفية قصص خبرية

الغضب الدّائم للأب دمّر الأسرة وشتّتها

11 فبراير، 2021
in قصص خبرية
0
الغضب الدّائم للأب دمّر الأسرة وشتّتها
Share on FacebookShare on Twitter

“أمي أمي لا تضربها أرجوك، أرجوك دعها، ماذا فعلت كي تعاملها بهذه القسوة، أبي أحلفك بالله أن تدعها أرجوك”.

تسرد لنا رهام (اسم مستعار) ابنة مدينة الباب بعمر 18عاماً قصة حزنها التي تكررت أكثر من مرّة لكنها المرة الأولى التي تمتد ليصل الضرب لها.

دخل والدي بعد العصر إلى المنزل والغضب واضح في عينيه، لكن لم يكن الأمر مألوفاً، كما العادة هو غاضب دائما.

لِمَ!، لا ندري وهو لا يقول، كان كلما عاد للمنزل وقد عكّر صفوه أمر ما خارج المنزل نحن نستقبل بركان غضبه.

فقد كانت أمي التي تجاوزت 43 عاماً لتصبح بهذا العمر حلبة المصارعة خاصته التي يفرغ عليها كل قهر تعرض خارج المنزل.

كانت دائما معرّضة للإهانة، وهي لا تستطيع حتى سؤاله عما يفعله، لكن دائما تردد بصوت مرتبك خائف، متردد، يكاد يُسمع سألته أمي كالعادة ما بك؟
هل أنت على ما يرام؟
لم تلقَ رداً، فرد والدي كان مختلفاً في كل مرة، سرعان ما أخذ يضرب أمي ضرباً أليماً، دون سابق إنذار وهي تصرخ، وترجوه إيقاف الضرب، تلتمس الرحمة في قلبه عساه يتركها، أو على الأقل يخبرها بسبب ضربه لها.
تستنجد أمي بذاك الجسد النحيل الذي أنهكه التعب، القلب الذي هشمه التأنيب والتوبيخ باستمرار بسؤالها المعتاد:
ما بك!
أرجوك دعني.
ماذا فعلت!، أرجوك لا تضربني.

لكن كالعادة لا يوجد رد ولا حتى بحرف واحد.
استمرَّ في ضربها حتى أصبح وجهها شاحباً، ودموع عينيها أنهاراً لا تتوقف، قلبها المنكسر تسارعت دقاته من كثرة الألم والبكاء، وعلامات الضرب أخذت تترك أثراً في جسمها النحيل، الندبات الزرقاء تزيد أكثر فأكثر.
أخذت أبكي بحرقة، بل أجهشت بالبكاء، أردد في قلبي الذي اعتاد على مشاهدة هذه المواقف لِمَ، لِمَ تعامل أمي هكذا؟.
هل لأننا نساء نضرب بهذه القسوة ودون سبب؟!
هل النساء هم حقاً ملجئ لتفريغ غضب الرجل عندما تواجهه مشكلة خارج المنزل؟

انكسر قلبي، وذرفت عيني الدموع وأنا أرى أمي الحنونة، تضرب بقسوة، وكأن الضرب يقع عليّ لا عليها، أقف عاجزة تماماً عن إنقاذها، الموقف الذي يعاد أمامي مراراً وتكراراً وأنا أقف كشخص عادي لا حول لي ولا قوة، فقط أنصرها بدموعي.
استمر بكاء قلبي مع انهمار دموع عيني، هذه المرة الأولى في حياتي التي أُصفَعُ فيها على وجهي، لقد ضربني أبي، نعم ضربني، ومن ثمّ انهال علي بالضرب بشكل عشوائي.
صدمة كبيرة اجتاحت قلبي، لم استوعب الأمر، هل أبي يضربني!
استقبلت ضرباً مبرّحا، حتى أصبحت علامات الضرب التي ظهرت على أمي تظهر عليّ، وكأنّني الآن أنصرها بتلك الكدمات الزرقاء أيضاً.

أخي الصغير، ذو الشعر الأسود، مع تلك العينين السوداوين اللتين لم تشاهدا سوى عذاب أمي، أخي الذي لم يتجاوز ال11سنة دخل المطبخ، خائفاً، الرعب الذي سيطر على قلبه انعكس على عينيه ليبدو كصدمة قضت عليه، ليردد كلمات لا تتناسب مع عمره، قلبه المرتجف الصغير جعله يكره كلمة “بابا”.

تعالت صرخاتنا أكثر فأكثر عساها تصل لنصيرٍ ما، فيأتي ليخلّصنا من بين يديه ، سمعنا عمي ودخل بسرعه هائلة، بجسمه النحيل على عكس جسم والدي ذو صحة لا بأس بها، أبي الذي أخذ يقاومه ليكمل ضربنا.

استطاع عمي أن يخلصنا من بين يديه بصعوبة، ثم أخذه خارج المنزل، لنجلس أنا وأمي وأخي نواسي بعضنا بعضا، كان البكاء هو السبيل الوحيد الذي نفرغ من خلاله قهرنا وانكسارنا، نلتم على بعضنا أنا وأمي وأخي الصغير، نردد تباً لرجل كان نبيه يحترم ويكرم المرأة وهو يهينها بلا سبب واضح، هل نهان لأننا نساء فقط، هل نضرب لهذا السبب! .

بقي عمي عندنا عساه يؤمّن لنا بعض الحماية حتى تنتهي نوبة غضب والدي بعد أن رماه خارج المنزل؛ ليفرغ غضبه بعيداً عنّا، لكن الأمر الأكثر سوءاً هو طلاق أمي الذي ردده والدي عند ضربها، دمر منزلي، وشتت عائلتي، أو لا يسعني القول بأنه دمار؟، يمكنني قول إنه حرّيّة أمي التي ضمنت لها العيش بسلام، لتبقى بعيدة عن ذاك الرجل الذي لم يعطها سوى الألم والتعب.

لكن أم رهام ليست الوحيدة على هذا الكوكب التي تتعرض للعنف، بل العنف ضد المرأة يأخذ مساحة واسعة من قضايا المجتمع كما يشير موقع هيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى أنّ نسبة العنف ضدّ النساء في بعض البلدان تبلغ نحو 70%. ويؤكّد أنّ 37% من النساء في العالم العربي تعرّضن لعنف جسدي أو جنسي لمرّة واحدة في حياتهن على الأقلّ، وقد أضاف أنّ الإحصائيات قد تكون أعلى، لكن غياب الإحصائيات التي يمكنها أن توثّق جميع الحالات يمكنه أن يغيّر في النتيجة.
إننا نرى المشكلة التي تتعرض لها أغلب النساء “العنف”، فلو فهم كل رجل معنى وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لَمَا أهان المرأة، فلم يهنها إلا لئيم ولم يكرمها إلا كريم

قصة خبرية

شيماء قادرو
المصدر الصحفي السوري

Tags: العنف الأسريالعنف ضدد المرأة
Previous Post

المصانع غير المهيكلة بالمغرب تتحول لمقبرة العامل البسيط

Next Post

انسحاب قوات للنظام من مناطق جنوب سوريا إثر خلاف مع قادة المصالحة

المقالات ذات الصلة

أخبار سوريا

عندما رأت صورة سجانها مسجون..

27 أبريل، 2025
المفوضية السامية لشؤون اللاجئين
فنون صحفية

السوريون المنسيون في مخيماتهم: الطريق إلى الوطن مسدود

16 أبريل، 2025
سقوط الأسد يفتح نافذة للاجئين السوريين للعودة إلى وطنهم − لكن بالنسبة للكثيرين، لن يكون هذا قرارًا سهلًا
فنون صحفية

أمهات الشهداء ينتظرن العدالة الانتقالية في دمشق

12 أبريل، 2025
عنف أسري ..جريمة قتل طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة بحلب
فنون صحفية

“راحت و شو ضل غير الهم”

4 أبريل، 2025
هل سيواجه المسؤولون عن الفظائع في سوريا العدالة أخيرًا ؟
فنون صحفية

سوريا موطن العودة وصراعات اللجوء

4 أبريل، 2025
حياة موظف سوري بين التحديات والأمل
فنون صحفية

حياة موظف سوري بين التحديات والأمل

2 أبريل، 2025
Next Post
انسحاب قوات للنظام من مناطق جنوب سوريا إثر خلاف مع قادة المصالحة

انسحاب قوات للنظام من مناطق جنوب سوريا إثر خلاف مع قادة المصالحة

الرجل الذي اقتحم الكابيتول مرتديا قرونا يعتذر عن تصرفه هذا، فما السبب؟

الرجل الذي اقتحم الكابيتول مرتديا قرونا يعتذر عن تصرفه هذا، فما السبب؟

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • شبكة تمويل عابرة للحدود.. كيف يدير حزب الله أمواله تحت مظلة إيران !! 16 مايو، 2025
  • وزارة الداخلية السورية ستعلن عن الهيكلة الجديدة للوزارة قريبًا 16 مايو، 2025
  • الأمم المتحدة: نحو 1.9 مليون نازح سوري عادوا إلى بلادهم 15 مايو، 2025
  • الوزير فيدان: “وحدات حماية الشعب ستنضم للجيش السوري إذا نُفٌذ اتفاق النقاط الـ8 “ 15 مايو، 2025
  • رحيل الفنان السوري الفلسطيني أديب قدورة 15 مايو، 2025
  • المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية 15 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري