• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, أكتوبر 15, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

العلويّة والسنيّة السوريتان ومسألة الدولة

7 أبريل، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

قد يُعتبر ما بناه العالم السني على مدار تاريخه في ما يخص مدوناته الفقهية، من أضخم ما أنتجته مكتبات عالم الأديان والطوائف. لكن، هل نجافي الحقيقة إذا قلنا إنّه، على رغم هذا التشكيل الضخم (الذي يُعاد إنتاجه ألف مرة اليوم، شرحه وشرح على شروحه…)، فإنّ قادته فشلوا فشلاً كبيراً في الإجابة عن “سؤال المؤسسة” أو قل “سؤال الدولة” (طبعاً بالمعنى الحداثي الصرف).
فسؤال العنف والقهر، قهر الخصم في الاستحواذ على الدولة، لهو سؤالٌ، على رغم قدمه التراثي، ما زال يكتسي حضوراً قوياً في العالم الأصولي، السني والشيعي. والحال أنّ التأسيس السني، في بارادايمه الثقافي والتاريخي، تأسيس قائم على السلطة، لكن بـ “الغلبة والقهر”، أو على وجوب بيعة “أهل الشوكة” أو ذوي القوة والسيف. أما التأسيس الشيعي فقائم أيضاً، تاريخياً جداً، على معاداة الدولة من خارج أسوارها، ودائماً على معارضة المركز أو السلطة المركزية.
لقد سار التاريخ الإسلامي بالفعل وفق نموذجين: تشكيلات قهرية مركزية، وتشكيلات “أقلوية” “طرفية” معارضة لهذا القهر. “اللادولة” هو العنوان الرئيس لمثل هذين البارادايمين الإسلاميين.
الفشل في بناء الدولة لا ينفي بالطبع حقيقة أنّ المدونات الفقهية السنية مهدت الطريق بالفعل إلى قيام “سنية سياسية” حديثة. بيد أنّ هذه “السنية” لأنها مفككةٌ، تفكّك العالم السني نفسه عن ذاته، ولأنها تصر، على أيدي أصولييها، على العمل خارج أسوار الدولة فإنه من الصعب، والحال هذا، إنتاج “مؤسسة”، سوى ما نجده اليوم في تحول هذه السنية السياسية إلى سنيّات طائفية مسيسة، أشدها اليوم في سورية والعراق. مثل هذه السنيات الطائفية المسيّسة هي ما نجده اليوم وهي تقف كبديل قوي عن مشروع الدولة.
مماهاة السنّة بالدولة أو تعريف الدولة بالسنة أحد أوجه الانحطاط الخلفي في الفهم الأصولي السوري للدولة، سواء أتى هذا الانحطاط من الإخوان السوريين أو من لفّ لفّهم خارج الدائرة الأصولية ممن يصر على حمل “اسم” ماركس، على رغم أصوليته السنية. وعلى أية حال، إذا كان من الصعب على أصوليي السنّة من السوريين النظر إلى ذواتهم الهوياتية من غير استخدام نظارات الدولة، فهذا لن يصنع منهم أبناء دولة، طالما أنّ هذا المفهوم لم يتمكن في العالم السنّي وفي التاريخ الحداثي القريب من التماهي مع بناء المؤسسة. الحروب في البلاد السورية اليوم تعاود تأكيد، وإنْ في شكل مختلف، أنّ صراع الأصوليين للاستحواذ على الدولة استمرار لمعركة كبرى، معركة صراع الأصوليين من أبناء السلطنة العثمانية وخارجها ضد الغرب حينما تسبّب الأخير بـ “جرح عميق” في العالم السني، وذلك بسلبه السلطة منه.
المسألة لم تكن عند أصوليي السنة (الذين أخذوا بالتشكل غداة شيوع آثار “الرجل المريض” وبعد موته نهائياً في 1924)، أنّ الغرب سرق الدولة (وبطبيعة الحال، الغرب أهداهم الدولة بمعنى المؤسسة)، بل إنّ السلطة سُلبت إلى الأبد من أيدي السنة.
مثل هذا “الجرح السني” يلقي بعضاً من الضوء على اختلاط المفاهيم في الشارع الأصولي السني، وكثير من هذا الاختلاط متعمّد، بين مفاهيم الأمة والدولة والسلطة، من جهة، ومن جهة أخرى، على أنّ الصراع الدموي الذي تقوده خلايا النحل من الأصوليين هو من أجل السلطة (طالما أنهم يماهون مخيالياً بين الأمة والإسلام): صراع لا من أجل الدولة، بل على الدولة. وهذا يمثل أحد الأسباب الكبرى في الفشل الذريع في العالم السني المشرقي في التأسيس لدولة، أو لنقل لمؤسسة.
حال “أهل الشوكة” يقارب، في نموذجه القهروي، ما قام به علويو سورية بالغلبة وقهر السنة (هل نحن أمام “بندول تاريخي إسلامي”، إذا استعرنا هذا المصطلح من إرنست غلنر؟). نقول هذا الكلام على رغم أنّ التأسيس العلوي يفتقر إلى علوية سياسية، أو قل “كهنوت علوي مؤسساتي”، بالمعنى الشيعي والسني. وفي الواقع، إذا كان هناك جزء من العلويين، ممن لم يعد يستطيع النظر إلى ذاته أيضاً سوى ضمن أفق نظارات الدولة (سورياً تحديداً)، فهذا لم ولن يجعل من نفسه ابن ميراث دولة، أو أنّ ثقافته السياسية قائمة على فكر الدولة أو المؤسسة، بحيث لم يعد يستطيع العيش من غير قيام الدولة. الحال على عكس ذلك للأسف. ما فعله حافظ الأسد أنه لم يخرج العلويين من الطائفة إلى المؤسسة أو الدولة، بل من الطائفة مباشرة إلى السلطة، لم يخرجهم من الريف إلى المدينة، بل مباشرة إلى السيطرة، وبالسلطة والشوكة، على فضاء المدينة. وهذا بالطبع، لن يصنع من هذا الجزء السوري صنّاع دولة، أو “أبناء مؤسسة”.
وهذا يعود الى أسباب تاريخية كبرى، ليس أقلها أنّ الدولة لم تساو سوى السلطة، من جهة، ومن جهة ثانية، هناك غياب الدولة لا عن هذا الجزء العلوي فحسب، بل عن معظم الطوائف الأخرى، بما فيها الأجزاء السنية (التي يصر اليوم طائفيون هوياتيون كثر على إخراجها من ربقة اصطلاح الطائفة. لماذا؟ لأنها الأمة!).
المسألة إذاً هي، من الناحية التاريخية والثقافية، الافتقار إلى خبرة الدولة وتجربتها، بفكرتها حتى، أي الافتقار إلى الرابط السياسي المؤسساتي بين الأمة والدولة. وهذا ما تبرهن بعضه الحروب السورية الأخيرة بين السنّة والعلويين. كل من الطرفين تتملكه قوى خارقة في إظهار شهوة الموت والدم: أصوليون علويون (وهم يُقادون بحفنة من أصوليي طهران) يظهرون على خشبة مسرح الأصوليات في وجه إجرامي لم يعهده تاريخ الإسلام العلوي، من جهة، وأصوليون سنة يظهرون في وجه إرهابي جديد، وجه داعشي ونُصروي معولم، يتعشقون ويعشقون إكمال مسيرة المجازر بحق الأقليات. كل من الطرفين تتملكه كل القوى لإبادة نقيضه الطائفي (لكن لنؤكد أنّ هذا النقيض الهوياتي ما هو إلا “وهم أنوي”). كل من الطرفين تتملكه كل القوى في تدمير كل ما له صلة ببناء المؤسسة والدولة، والبقاء في حظيرة الدفاع عن أسوار الطائفة.
أما أنْ نذهب بهذا لنؤكد أنّ المشرق يلفظ أنفاسه الأخيرة (كما يرغب بعض الباحثين الغربيين)، فهذا ما لا نستطيع السير معه، طالما أنّ إمكانات التاريخ تبقى مفتوحة ومتعددة.
الحياة

Previous Post

اقتصاد الاتجار بالبشر في لبنان الذي لا تطاق حرياته

Next Post

روسيا: “انظيم الدولة” تجني نحو 200 مليون دولار سنويا من بيع الآثار

المقالات ذات الصلة

جامعة دمشق تدخل التصنيف الإسلامي الدولي لأول مرة في تاريخ الجامعات السورية
أخبار

جامعة دمشق تثبت ريادتها البحثية في تصنيف “التايمز” الدولي لعام 2026

12 أكتوبر، 2025
سوريا والأردن تبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي والاعتراف المتبادل بالشهادات الجامعية
أخبار

سوريا والأردن تبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي والاعتراف المتبادل بالشهادات الجامعية

12 أكتوبر، 2025
المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

المركزي السوري يعدّ التعليمات التنفيذية لقانون المصارف الاستثمارية تمهيدًا لمرحلة جديدة من التنمية وإعادة الإعمار

8 أكتوبر، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

تأسيس “جامعة الصداقة التركية السورية” في دمشق لتعزيز التعاون الأكاديمي بين البلدين

8 أكتوبر، 2025
مصرع طفل بعد سقوطه في بئر بعمق 70 مترًا بريف الحسكة وسط تأخر فرق الإنقاذ
أخبار

مصرع طفل بعد سقوطه في بئر بعمق 70 مترًا بريف الحسكة وسط تأخر فرق الإنقاذ

8 أكتوبر، 2025
المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

المصرف المركزي يستحدث مديرية جديدة لحماية المستهلك في الخدمات المالية

5 أكتوبر، 2025
Next Post

روسيا: "انظيم الدولة" تجني نحو 200 مليون دولار سنويا من بيع الآثار

مظلة أميركية - روسية لإيران في سورية؟

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • جامعة دمشق تثبت ريادتها البحثية في تصنيف “التايمز” الدولي لعام 2026 12 أكتوبر، 2025
  • سوريا والأردن تبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي والاعتراف المتبادل بالشهادات الجامعية 12 أكتوبر، 2025
  • المركزي السوري يعدّ التعليمات التنفيذية لقانون المصارف الاستثمارية تمهيدًا لمرحلة جديدة من التنمية وإعادة الإعمار 8 أكتوبر، 2025
  • تأسيس “جامعة الصداقة التركية السورية” في دمشق لتعزيز التعاون الأكاديمي بين البلدين 8 أكتوبر، 2025
  • مصرع طفل بعد سقوطه في بئر بعمق 70 مترًا بريف الحسكة وسط تأخر فرق الإنقاذ 8 أكتوبر، 2025
  • تحقيق استقصائي لمؤسسة “سيتيزن لاب” الكندية وصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية _ الدعوة لاستعادة نظام الشاه في إيران عبر حسابات وهمية ومتابعين مزيفين 8 أكتوبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري