• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, مايو 18, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

العراق يحتاج إلى إصلاح حقيقي لا إلى مصالحة كاذبة

28 مايو، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

رفض ائتلاف دولة القانون على لسان النائب كامل الزيدي تسوية قدمتها القوى السنية العراقية ووصفها بأنها شروط للقبول بتسوية التحالف الوطني (الشيعي)، لافتا إلى أن هذه الورقة تتضمن سقوفا عالية.

ويعتبر أكاديميون وسياسيون عراقيون تحدثوا لـ”العرب” أن التسوية وحتى المصالحة الوطنية تبقى من القضايا الملتبسة في العراق، التي أنفقت عليها حكومتا نوري المالكي وحكومة حيدر العبادي مئات الملايين من الدولارات من دون تحقيق شيء يذكر.

يصف سعد ناجي جواد، الأستاذ في كلية العلوم السياسية بجامعة بغداد والمحاضر حاليا في إحدى الجامعات البريطانية، الحديث الذي تتداوله الأحزاب والكتل والشخصيات الحاكمة في العراق عن المصالحة بأنه حديث مضحك يراد منه استمرار هذه الجهات في الحكم وفق طريقة “الحزب القائد”، فكل شيء تمكن مناقشته شريطة أن لا يمس مكانة الحزب القائد.

ويقول إن مفهوم المصالحة لا يستقيم مع مبدأ تهميش الآخرين، فبمجرّد القول باستثناء الكتلة الفلانية والحزب الفلاني والمكون الفلاني من المصالحة لن يبقى معنى لمفهومها، مضيقا أن فكرة المصالحة المطروحة الآن والمشاريع التي يروّج لها والتي وصلت إلى حد مفاتحة جهات ومنظمات خارجية، لا تستقيم مع المبدأ الأساس المطلوب وهو التوجه إلى الأطراف الداخلية الرافضة لما يجري.

المصالحة إذا كان المقصود منها مصالحة الأطراف المشتركة في الحكم منذ 2003 أو بين الكتل نفسها، التي تطرح الفكرة وهي مختلفة ومتنافرة، إن لم نقل ممزقة فيما بينها، بل ويعادي بعضها بعضا، لوجود اختلافات كبيرة، فإنها لن تغير من واقع الحال الطائفي والإثني الذي جلب الويلات والتمزيق للمجتمع العراقي منذ الاحتلال ولحد الآن.

ويرى جواد أن هناك حاجة ماسة إلى التصالح مع الشعب العراقي الذي يعاني من هيمنة وتسلّط الأحزاب والكتل والشخصيات التي تدوّر نفسها وتبقى مهيمنة على الساحة السياسية وتغير الوجوه الفاسدة والطائفية، معتبرا أن العراق لا يحتاج إلى مشاريع للمصالحة كالتي تطرح الآن، وإنما إلى إصلاح شامل لكلّ العملية السياسية ولكلّ مؤسسات الدولة، وأن مثل هذا الإصلاح هو الذي سيرضي جميع العراقيين باستثناء الأحزاب والكتل والشخصيات الحاكمة.

إن أول خطوة في الاتجاه الصحيح يجب أن تتزامن مع معركة تحرير الموصل، فالقوات المسلحة من وجهة نظر جواد ينبغي أن تقود عملية إصلاح شاملة لكلّ صنوفها وأفرادها، بدءا من محاسبة ومحاكمة القيادات التي تسببت في سقوط الموصل وكافة المحافظات الغربية وبعض المحافظات الشرقية وإنزال العقوبات الصارمة والقانونية بهم.

كما تجب محاسبة أيّ فرد أو مجموعة أساءت إلى المواطنين أثناء عملية التحرير وكل مجموعة خطفت ولا تزال تخطف المواطنين، لتعقبها خطوة ثانية هي محاسبة الفاسدين وسارقي المال العام على مدى أربع عشرة سنة وتقديمهم إلى محاكمات عادلة، ورفع الحصانة عن النواب الذين يتسببون في تمزيق المجتمع العراقي.

ولد ميتا

تكاد وجهة النظر التي طرحها جواد تقترب كثيرا من وجهة النظر التي أدلى بها لـ”العرب” مسؤول مكتب العلاقات الخارجية لحزب البعث خضير المرشدي، فهو يرى أن العملية السياسية في العراق وصلت إلى طريق مسدود لا يمكن تجاوزه إلا بتغييرها وإعادة كتابة دستورها وقوانينها، معتبرا أن تحرك بعض القائمين عليها لتغيير قواعد اللعبة من خلال طرحهم مشاريع التسويات والمصالحات هو محاولة لإنقاذ العملية ومنعها من الانهيار والسقوط .

في مقدمة العوائق التسوية والمصالحة يقف الاحتلال الإيراني وميليشياته المسلحة، وقوانين العملية السياسية ودستورها، وفساد أحزاب السلطة وأجهزتها السرية، والتدخل والنفوذ الأجنبي متعدد الجنسيات في العراق

ويتطابق الوصف، الذي أطلقه النائب عن تحالف القوى العراقية ظافر العاني مع الوصف، الذي طرحه المرشدي على مشاريع التسوية بأنها ولدت ميتة، وهو الوصف الذي رفضه أحد أعضاء تحالف القوى العراقية، الذي طلب عدم ذكر اسمه، وقال إننا سائرون في إجراء التسوية وشكلنا لجنة فنية من التحالف الوطني (الشيعي) واتحاد القوى العراقية (السنّي) تبحث الورقتين اللتين قدمهما الطرفان والبدء في كتابة ورقة موحدة، بعد أن جرت جولة تفاهمات بينهما بعد قمم الرياض، بعد شعور (التحالف الشيعي) بضرورة إجراء تسوية سياسية تخوفاً من نتائج تلك القمم التي عقدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الرياض.

وكشف عن أن مشروع التسوية مستند إلى رؤيتين سنية وشيعية تضمهما الورقتان اللتان قدمهما الطرفان، وستبدأ كتابة الورقة المشتركة بعد تصنيف قضاياهما إلى ثلاثة أقسام الأول هو القضايا المتفق عليها، والثاني القضايا الخلافية الممكن حلها، أما الثالث فيشمل القضايا الخلافية التي لا يمكن حلها وتحتاج إلى قرار سياسي، رافضا رؤى قوى المعارضة التي ترى أن لا حلّ إلا بإلغاء العملية السياسية ودستورها.

يرى خضير المرشدي أن المشكلة في العراق أكبر وأعقد وأعمق من موضوع تسوية بين أحزاب وكتل وتيارات ومجموعات متناحرة لتحقيق مكاسب انتخابية، وللتغطية على صفقات فساد وسرقة ونهب، ولإعادة إنتاج العملية السياسية وتدويرها وتثبيت أركانها البالية.

وتأتي التسوية الحقيقية بتطبيق عناصر الحلّ الشامل والدائم لقضية العراق، وبإزالة العوائق الرئيسة المانعة للمصالحة والمعيقة للحل، وفِي مقدمة تلك العوائق هو الاحتلال الإيراني وميليشياته المسلحة، وقوانين العملية السياسية ودستورها، وفساد أحزاب السلطة وأجهزتها السرية، والتدخل والنفوذ الأجنبي متعدد الجنسيات في العراق .

ويدعو المرشدي العراقيين إلى دعم المشاريع الوطنية التي تخدم استراتيجية المقاومة في التحرير والاستقلال والخلاص وتشجيعها، والوقوف بحزم ضد المشاريع ذات التوجهات الفئوية أو الطائفية أو التقسيمية كافة أو تلك التي تدعو إلى إقامة الأقاليم، أو التي تسعى إلى المشاركة في العملية السياسية، أو التي تتناغم في خطاباتها وبرامجها مع الاحتلال الأميركي أو الإيراني للعراق، والعمل على إفشالها بتنفيذ مبادئ الحلّ الوطني الشامل والعادل لقضية العراق التي أعلنها حزب البعث، فإنها كفيلة بتهيئة الأرضيّة المناسبة للمصالحة الوطنية الحقيقية والتسوية الشاملة ..

وعلى الرغم من تأكيد المرشدي وجود القوى المعارضة، التي ترى وجوب إلغاء العملية السياسية قبل الشروع في أي تسوية أو مصالحة، فإن عضو مجلس النواب العراقي السابقة ندى الجبوري ترى أن مشروع المعارضة العراقية غائب، وتقول إن بالإمكان إجراء التسوية والمصالحة في ظل هذا النظام المبني على المحاصصة، بعد أن أدركت قيادات النظام، بنحو عميق، عدم جدوى الأسلوب الذي يدار به البلد ودفعهم إلى تقبل فكرة التسوية.

وتضيف أن أغلب الساسة العراقيين لا يميزون بين مفردة المصالحة، التي هي إجراءات من صلب اختصاص الحكومة المركزية وبين مفردة التسوية التي هي مرحلة ممهده تسبق المصالحة، مشيرة إلى أن التسوية والمصالحة ينبغي أن تكونا شموليتين في الغالب للمكونات المجتمعية والكيانات المشاركة في العملية السياسية وأطراف المعارضة في الداخل والخارج باستثناء التنظيمات الإرهابية.

المطالبون بالثأر واهمون

يتناول عبدالرزاق الدليمي، رئيس قسم الدراسات العليا في كلية الإعلام بجامعة البترا الأردنية، مفهومي المصالحة والتسوية من وجهة نظر أكاديمية فيرمي بالوهم من يظن أن المصالحة تعني تصالح القوى السياسية مع بعضها، فهذا لا يحصل حتى في أرقى الدول الديمقراطية، إذ أن المتنافسين السياسيين يستمرون في مهاجمة و”تعرية” بعضهم بعضا وإبراز أخطاء بعضهم بعضا في جميع الأوقات وتحت الظروف كلها، بل هم يسعون إلى تمييز أنفسهم وسياساتهم عبر إبراز الخلافات أمام الرأي العام حتى وإن كانت غير عميقة.

ويقول الدليمي إن المصالحة كمشروع مجتمعي طويل الأمد تعني إنجاز توافق وطني بين مختلف مكونات الإطار الحضاري للمجتمع حول خطة شمولية ومتكاملة ومحددة ودقيقة، تسترشد بالمبادئ الأساس المستخلصة من تجارب فض النزاعات بالطرق الهادئة وتخضع لمضمون القانون الدولي وإجراءاته الملزمة، مشيرا إلى أن مشروعا نبيلا كهذا لن يتمكّن من النجاح إلا إذا توفرت له شروط منها وجود حكماء نزهاء وعادلين، وقبول الأطراف المتنازعة الجلوس إلى طاولة حوار واحدة وإظهار القابلية الحقيقية للإصغاء النشيط للآخر وتحديد الغايات البعيدة من المصالحة وأهدافها المرحلية، وتدقيق بنود هذه الأهداف وجدولة إجراءاتها بحسب الزمان والمكان المبتغيين منها، ثم تحديد المعتدي والمعتدى عليه ومرجعيات كل منهما وربط المصالحة بالإصلاح الشمولي مع العمل سويا من أجل ضمان عدم تكرار الاعتداء المعني وعدم التساهل، سواء في الحاضر أم المستقبل.

صحيف العرب

كاتب عراقي

Previous Post

الرئيس الإيراني يتصل هاتفيا بأمير قطر ويدعو لعلاقات أفضل مع الخليج

Next Post

في ذكراها الخامسة… شهاداتٌ مروّعةٌ من مذبحة الحولة حين تجسّد الإرهاب الطائفي بأبشع صوره

المقالات ذات الصلة

بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا
أخبار

بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا

18 مايو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟

17 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟

17 مايو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

أثر رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا على تركيا

17 مايو، 2025
السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!
أخبار

السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!

17 مايو، 2025
الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع
أخبار

الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع

17 مايو، 2025
Next Post

في ذكراها الخامسة… شهاداتٌ مروّعةٌ من مذبحة الحولة حين تجسّد الإرهاب الطائفي بأبشع صوره

الجيش العراقي يبدأ عملية عسكرية للسيطرة على آخر معاقل تنظيم الدولة الإسلامية بالموصل

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • برلمانيون بريطانيون يقودون دعوة دولية لسياسة جديدة تجاه إيران 18 مايو، 2025
  • بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا 18 مايو، 2025
  • كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟ 17 مايو، 2025
  • هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟ 17 مايو، 2025
  • أثر رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا على تركيا 17 مايو، 2025
  • السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !! 17 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري