• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يوليو 3, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

العراق لم يعد بلدا عربيا.. صدقوا ذلك

30 سبتمبر، 2019
in أخبار, أخبار عربية
0
العراق لم يعد بلدا عربيا.. صدقوا ذلك
Share on FacebookShare on Twitter

بعد أن ألقى الرئيس العراقي برهم صالح كلمته في الجمعية العامة للأمم المتحدة باللغة الكردية صار على العراقيين، وأنا واحد منهم، أن يتعلموا اللغة الكردية من أجل أن يفهموا اللغة التي يخاطبون من خلالها العالم.

ليست هناك مشكلة إذا ما تعلق الأمر بتعلم لغة وطنية، غير أن هناك مشكلة سياسية تتعلق بهوية الدولة التي يترأسها السيد صالح. فهل هي دولة عربية أم دولة كردية؟ طبعا لا يمكن أن تكون هناك دولة عربية-كردية في ظل نسبة سكانية تميل إلى العرب، باعتبارهم الأغلبية في بلد يزيد عدد سكانه على الثلاثين مليون نسمة، يشكل الأكراد عشرهم.

الأطراف السياسية الحاكمة في بغداد لم تعلق بشيء على ما قام به الرئيس العراقي. لا الحكومة ولا البرلمان ولا الأحزاب ولا الميليشيات أظهرت أي نوع من رد الفعل الغاضب. صمت الجميع في ظل دهشة علَتْ وجوه العراقيين، من غير أن يتمكنوا من تفكيك أسرار اللغز.

وكما يبدو فإن الرئيس العراقي لم يخالف الدستور. فهو بالرغم من نزعته الانفصالية التي سبق وأن أعلنها صراحة يوم إجراء الاستفتاء على انفصال كردستان عن العراق، فإنه لابد أن يكون حريصا على أن لا ينقض الدستور فيضع نفسه موضع المساءلة. المشكلة إذاً في الدستور وليس في الرئيس الحامي للدستور.

الدستور العراقي الجديد الملغوم بالكثير من الفقرات، التي يمكن أن تتسبب بوقوع حروب أهلية، لم ينص على هوية العراق العربية، بل أكد أن العراق بلد بشعبين وبلغتين. وهو ما يمكن أن يسمح باللعب في فضاء لا يتمكن القانون من فض النزاعات فيه إذا ما وقعت.

لقد تمكن الأكراد من خلال ذلك الدستور من فرض لغتهم على العرب وسيلة للتعريف بالعراق في حاضره الجديد. وهو ما يتناقض مع الحقيقة، ذلك لأن اللغة هي جزء من الحقوق الثقافية التي تتمتع بها الأقليات في ظل هوية جامعة، هي في حالة العراق الهوية العربية.

غير أن الدستور العراقي لم يتعامل مع الأكراد باعتبارهم أقلية. لقد ظهروا فيه كما لو أنهم نصف سكان العراق. وهو ما شجع الرئيس “العراقي” على أن يلقي كلمته باللغة الكردية التي لا يجيدها العراقيون، الذين صار واضحا بالنسبة إليهم أن هويتهم الثقافية صارت في طريقها إلى الاندثار.

ذلك خبر فاجع، وجد برهم صالح أن عليه تقع مسؤولية الإعلان عنه باعتباره رئيسا. وهو ما لا يمكن التعامل معه بطريقة سلبية. ذلك لأن قدر العراق الجديد في سياق نظام المحاصصة أن يكون رئيسه كرديا إلى أجل غير معروف.

ولأن الأطراف الشيعية والسنية المتحاصصة قد اعتبرت منصب الرئاسة بصلاحياته المحدودة منصبا لا يستحق التفكير به، فقد قرر برهم صالح أن يلقن تلك الأطراف درسا لا يُنسى من خلال مخاطبة العالم باسم العراق “العربي” باللغة الكردية.

خطاب الرئيس العراقي كان إعلانا رسميا بأن العراق لم يعد بلدا عربيا. لذلك فإن كل حديث عن إمكانية عودة العراق إلى محيطه العربي ينبغي النظر إليه باعتباره نوعا من الكذبة التي يجب عدم الإنصات إليها، لعدم اتصالها بالواقع الذي تم فرضه منذ الغزو الأميركي عام 2003.

العراق هو دولة أجنبية بالنسبة إلى الجامعة العربية التي هو عضو فيها.

وليس مستبعدا أن يلقي برهم صالح كلمته باللغة الكردية في أقرب قمة عربية. ما الذي يمنعه من القيام بذلك وهو رئيس منتخب على الطريقة العراقية؟

أخشى ما أخشاه أن يُطلب مني اجتياز امتحان باللغة الكردية في السفارة العراقية لو أنني فكرت أن أحصل على جواز أو وثيقة من أجل أن أثبت عراقيتي .

 

نقلا عن القدس العربي

Previous Post

مدرسون من ريف إدلب الجنوبي يفتتحون مدرسة في منازلهم و خيامهم

Next Post

كذبة النأي بالنفس صناعة إيرانية

المقالات ذات الصلة

وزارة الداخلية السورية ستعلن عن الهيكلة الجديدة للوزارة قريبًا
أخبار

الأمن الداخلي في السويداء : تحرير المخطوفين وفتح طريق دمشق – السويداء ودعوات لبسط سلطة الدولة

3 يوليو، 2025
هل يمكن أن يتكرر سيناريو احتجاز الرهائن في إيران كوسيلة للضغط على الغرب لوقف الضربات الإسرائيلية
أخبار

“الحل الثالث”.. رؤية بديلة لحل أزمة إيران بعيدًا عن الحرب والتساهل

3 يوليو، 2025
اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي
أخبار

اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي

3 يوليو، 2025
حزب العدالة والتنمية يبحث عن التوافق.. الدستور التركي الجديد سيكون صوت الجميع
أخبار

رسم “مسيء” للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يشعل احتجاجات في تركيا والسلطات تتحرك

2 يوليو، 2025
خطط سورية لإنشاء مطارات جديدة في دمشق وحلب والمنطقة الوسطى
أخبار

مطار دمشق الدولي يستقبل أول رحلة جوية قدمت من النمسا واليونان

2 يوليو، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

سوريا بدون عقوبات – ترامب يوقّع أمرًا تنفيذيًّا برفع العقوبات عن سوريا

2 يوليو، 2025
Next Post
كذبة النأي بالنفس صناعة إيرانية

كذبة النأي بالنفس صناعة إيرانية

واشنطن تطالب بإطلاق 128 ألف معتقل من السجون السورية

واشنطن تطالب بإطلاق 128 ألف معتقل من السجون السورية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الأمن الداخلي في السويداء : تحرير المخطوفين وفتح طريق دمشق – السويداء ودعوات لبسط سلطة الدولة 3 يوليو، 2025
  • “الحل الثالث”.. رؤية بديلة لحل أزمة إيران بعيدًا عن الحرب والتساهل 3 يوليو، 2025
  • اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي 3 يوليو، 2025
  • رسم “مسيء” للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يشعل احتجاجات في تركيا والسلطات تتحرك 2 يوليو، 2025
  • مطار دمشق الدولي يستقبل أول رحلة جوية قدمت من النمسا واليونان 2 يوليو، 2025
  • مع بدء فصل الصيف يكثر تناول البطيخ الأحمر فما هي فوائده وما هي أضراره المحتملة 2 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري