• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, يوليو 30, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

العراق بين احتلالين

18 نوفمبر، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

العرب إبراهيم الزبيدي

تتذكرون أيام الغزو الأميركي للعراق. وتتذكرون من وقف معه ومن وقف ضده. فالذين فرحوا به وتحالفوا معه وساعدوه واشتغلوا له أدلاء ومرشدين لـ”همراته” ودباباته، يحرضونها على خصومهم السنة، هم “مجاهدو” جميع الأحزاب الدينية الشيعية، والمرجعية وإيران، وكثيرون من العراقيين الآخرين المخدوعين والمغرر بهم الذين أوهموا بأن أميركا ستساعد العراقيين على إقامة نظام ديمقراطي جديد حقيقي، وليس مغشوشا ولا عميلا لأحد.

بالمقابل اختار أغلب البعثيين، وفي طليعتهم أقارب صدام حسين، والمستفيدون من نظامه، وكثيرون من العرب السنة المدفوعين بالوطنية والشهامة والكرامة، أن يحملوا ما تيسر من سلاح لمقاومة المحتل، والموت في ساحات القتال.

ولكن فئة قليلة من المهربين والسماسرة والطفيليين والانتهازيين وجدوا في المقاومة سلعة نافذة “ساخنة” تدر عليهم عشرات، وعلى بعضهم مئات الملايين من الدولارات، فراحوا يتقاطرون على حكومات، وعلى أجهزة مخابرات عربية وأجنبية يسرها أن يُقتل السنة بالأميركان والشيعة وإيران، وأن يُقتل الأميركان والشيعة وإيران بالسنة، فبايعوا أنفسهم وشباب طائفتهم بما كانوا يقبضون.

من هنا تعددت دكاكين المقاومة، وتنوعت ألوانها وأسماؤها وأسماء أصحابها. وبين الحق والباطل، وبين المبدأ الشريف والغرض الخبيث، جرى ما جرى، ودفعت الطائفة ثمنا باهظا جدا من دماء أبنائها وحرياتهم وكرامتهم وأمنهم وأرزاقهم، وما زالت تدفعه إلى يومنا هذا، وسوف تظل.

ومعروف من هم تجار القومية والدين والطائفة الذين استغلوا مظلومية السنة فتسللوا إلى خيم الاعتصام في الفلوجة والرمادي وصلاح الدين، وعملوا على توريط المعتصمين بمعارك خاسرة كانت في غنى عنها وعن ويلاتها وتبعاتها اللاحقة.

فكان ما كان، وتحت خيم الاعتصام ولد تنظيم داعش، وتحول الاعتصام الجماهيري السلمي المطالب بحقوق مشروعة وعادلة إلى قوى مسلحة تهدد بغزو بغداد و”تحريرها” من سلطة وكلاء الاحتلال الإيراني. الأمر الذي سهل على الإيرانيين ووكلائهم العراقيين، مهاجمة المعتصمين، بحجة محاربة الإرهاب والتطرف، ففتكوا بشبابها ورجالها ونسائها، ثم ساهموا، بشكل أو بآخر، في احتلال داعش لمدينة الموصل وتكريت والرمادي والفلوجة وغيرها.

وها نحن هنا، وقد أصبح العراق اليوم، وخصوصا بعد خطيئة الاستفتاء البارزاني، كلُه، من زاخو لحد الكويت، مزرعة ملحقة بإيران، وصار لحرسها الثوري، وحده، ولسفارتها وحدها، حقُ التصرف المطلق بحياة أهلها ومصيرهم، دون حدود ولا قيود.

وخلاصة هذه المقالة أن دخول القاعدة إلى العراق، ثم ولادة عصابة الزرقاوي، ثم داعش، ونزيف الدماء الذي لم يتوقف، ولن يتوقف، كان نتيجة لاجتهاد البعض المخلص والصادق والنزيه من السياسيين السنة الذين قادوا الطائفة إلى معارك غير متكافئة مع الجيش الأميركي وإيران ومن والاهما من الحاقدين المتربصين بها وبأبنائها ومدنها وقراها أجمعين. كما كان نتيجة متوقعة لانتهازية البعض الآخر الذي اتخذ حقوقَ الطائفة ومظلوميتها، في زمن نوري المالكي بشكل خاص، بضاعة للكسب غير المشروع.

ولا يستطيع أي محاور عادل ومنصف إلا أن يحترم أي مقاوم يقاتل المحتل، ولكن بشرط أن تكون مقاومته تلك مبدئية، وضد أي احتلال، وضد أي محتل، من أي لون وأي اسم، دون تمييز ولا تفريق بين واحدٍ وآخر.

ولكن حينما نجد غُلاة المقاومة السنية (السابقين) الذين دوخوا الدنيا بصراخهم من أجل الموت دفاعا عن الشرف الرفيع ضد الاحتلال الأميركي الغاصب، ساكتين اليوم، أو راضين، أو متهاونين، أو متحالفين مع احتلال آخر أشد ظلما، وأكثر حقدا وضراوة وعداوة وإصرارا على عدم الرحيل، فتلك مصيبة، وأية مصيبة.

فبالأمس كان الجيش الأميركي المحتل يقيم فقط في معسكرات مُحصنة، وقواعد مُسورة بالسواتر الترابية والأسلاك الشائكة، لا يخرج منها ولا يقتل ولا يعتقل ولا يُداهم إلا من يهاجمه، ويقتل جنوده وضباطه، في أغلب الحالات.

أما دولة الولي الفقيه فهي مقيمة في العراق إقامة دائمة، ليست سائحة، ولا حتى قوة استعمار عابر سترحل عما قريب كما رحلت التي كانت قبلها، بل إنها تعلن وتباهي وتجاهر، دائما، بأن العراق، كلّه، كان ولدها الذي كان ضائعا فوجدته وأعادته إلى أحضانها، من الآن وإلى أبد الآبدين، وهي، بحرسها الثوري وبعشرات الميليشيات التي أنشأها وكلاؤها العراقيون، وسلحتها، وتولتها بالعطف والرعاية، موجودة في كل مدينة وقرية من مدن الوطن وقراه، قوةً آمرة ناهية، تدير مراكز الأمن ودوائر الشرطة والأسواق والمصارف والمدارس والمساجد والحسينيات والمزارع وغرف نوم أهلها، علنا ودون رياء.

والمحزن أن كثيرين من “أبطال” المقاومة السابقين الذي تصدوا لاحتلال 2003، دون هوادة، تعلموا النفاق، وفضلوا المهادنة والمحالفة، والمشاركة الهامشية في سلطة الاحتلال، وأنكروا على غيرهم مقاومة الاحتلال الجديد. ومنهم، أيضا، من يفاوض، من زمن طويل، خلف الأبواب المغلقة، من أجل أن تغفر له السفارة الإيرانية معارضته السابقة لحكمها، وأن تسمح بإدخاله خيمة حكومتها العراقية، ولا يستحون.

يعني أن الغزو الأميركي كان حراما، والذي أمر به كان من إخوان الشياطين. أما الغزو الإيراني فحلال، والذي “أفتى” به واحدٌ من أولياء الله الصالحين.

أما البعض الثالث الذي قاتل الأميركان بكل ما أوتي من قوة ومن رباط الخيل فقد عاد إليه عقله، وتحول بقدرة قادر، إلى حليف لصيق بأميركا، وله مكاتب ومنازل ونواد ومؤسسات وشركات في واشنطن ونيويورك، ويقيم كل أسبوع، وأحيانا في كل يوم، ولائم التكريم والشكر والعرفان لهذا أو ذاك من كبار المسؤولين الأميركان في الدفاع والخارجية والكونغرس والمخابرات. وعوائلهُم هناك، في أنقرة واسطنبول ودبي وعمان وأربيل، تنام على أصوات الموسيقى الهادئة، وتُصبح على تغريد البلابل والعصافير.

أما من بقي على عهده وشرفه ونزاهته ووطنيته الصادقة فنفرٌ قليل، بين هارب، ومهجر، ومعتقل، ومختطَف، أو باقٍ في الوطن دون عضيدٍ ولا معين.

ابراهيم الزبيدي _ العرب اللندنية

Previous Post

الحريري.. مسار حياة سياسية انطلقت مع اغتيال الأب

Next Post

يوم دامي في الغوطة الشرقية

المقالات ذات الصلة

شركة إسمنت حماة تبدأ صيانة شاملة استعدادًا لمرحلة إنتاجية جديدة
أخبار

شركة إسمنت حماة تبدأ صيانة شاملة استعدادًا لمرحلة إنتاجية جديدة

30 يوليو، 2025
انقطاع الدعم عن المنشآت الطبية في سوريا يُفاقم التحديات في القطاع الطبي
أخبار

انقطاع الدعم عن المنشآت الطبية في سوريا يُفاقم التحديات في القطاع الطبي

28 يوليو، 2025
الفرقة 42 تنفذ تدريبات حية في ختام الدورة وتأكيد على استكمال هيكلة الجيش السوري
أخبار

الفرقة 42 تنفذ تدريبات حية في ختام الدورة وتأكيد على استكمال هيكلة الجيش السوري

28 يوليو، 2025
MTN تطلق المرحلة الأولى من خدمات الجيل الخامس في سوريا
أخبار

MTN تطلق المرحلة الأولى من خدمات الجيل الخامس في سوريا

28 يوليو، 2025
انطلاق ملتقى الكتّاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق
أخبار

انطلاق ملتقى الكتّاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق

28 يوليو، 2025
سوريا والسعودية توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجالات الطاقة
أخبار

سوريا والسعودية توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجالات الطاقة

28 يوليو، 2025
Next Post

يوم دامي في الغوطة الشرقية

فيتو روسي ثاني خلال 24 ساعة والمرة 11 لأجل النظام السوري

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • شركة إسمنت حماة تبدأ صيانة شاملة استعدادًا لمرحلة إنتاجية جديدة 30 يوليو، 2025
  • أكثر من 719 ألف لاجئ سوري عادوا من دول الجوار منذ كانون الأول الماضي 29 يوليو، 2025
  • فرنسا تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الإرهابي الفار بشار الأسد بتهم جرائم حرب 28 يوليو، 2025
  • انقطاع الدعم عن المنشآت الطبية في سوريا يُفاقم التحديات في القطاع الطبي 28 يوليو، 2025
  • الفرقة 42 تنفذ تدريبات حية في ختام الدورة وتأكيد على استكمال هيكلة الجيش السوري 28 يوليو، 2025
  • MTN تطلق المرحلة الأولى من خدمات الجيل الخامس في سوريا 28 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري