تمكن الثوار من العثور على مقبرة جماعية في جبل الأربعين بريف إدلب تعود لمدنيين كانت قوات الأسد قتلتهم منذ قرابة الشهر ودفنتهم في النقاط التي كانت تتمركز فيها، حيث تعود معظم الجثث لنساء وأطفال، كما لم يتم التعرف على الجثث بحكم تحللها لأن البعض منها مضى عليه قرابة الستة أشهر.