• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 24, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

الصراحة، وإيهان نفسية الأمة بقلم: طريف العتيق

24 يونيو، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

تلعبُ الظروف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية دورًا كبيرًا في تشكيل مجتمعٍ ما؛ صفاته وأخلاقه، بحيث يكون المجتمع مرآة لهذه الظروف، وسببًا لها، وهذا عكسُ ما يروّجه وعاظ السلاطين في كل زمان ومكان من “نخب” و “مثقفين” و “شيوخ” بأنّ أخلاق الناس هي سبب ما تؤول إليه الحال من ظروف، فتراهم يصرخون في كلّ حين “بدّلوا أخلاقكم؛ تتغيّر ظروفكم”، ولو صدقوا مع الواقع لقالوا عكس ذلك، فإنّ تغيير ظروف الناس هو ما يغيّر طبائعهم وعاداتهم، فالفقر يولّد خصاله كما يولّد الاستبداد طباعه. وهكذا كان حريٌّ بنا أن ندرس “أخلاق الطغاة”، ولا أقصد بذلك أخلاقهم هم أنفسهم، من حيث سلوكهم الخاص والعام، بل الأخلاق التي يورثوها للمجتمعات التي يحكموها، لا سيما عندما يدوم الحكم لعقودٍ طويلة، قد تبلغ نصف قرنٍ من الزمان.

وإن من أسوأ ما ربّاه المستبدون في شعوبنا هو ثقافة النفاق، فتَحتَ بطش القوّة وخوف الاختفاء القسريّ لم يبقَ للسوريّين سوى أن يظهروا مودتهم ومهادنتهم للسلطة إذا ما اقتضت الحاجة والمناسبة، وإن أخفوا في قلوبهم غير ذلك، ففي بلدٍ لا يعترف بتعدّد الآراء والألوان؛ إما أن تقول ما نقول فتكون معنا، وتحظى بسلامة رقبتك! وإما أن تبدي غير الذي يُقال، فتكون ضدنا؛ ويقطع رزقك، وربما عنقك.
ولأنّ كل شيء ينمو ليكبر، فإن ما كان نفاقًا للحكّام تجنبَ بطشهم، بات ثقافةً سائدة في العمل والمجتمع مع طول الأمد وبُعد الزمن، فلم يعد يُسمع في الدوائر والمصالح سوى الموافقات، ولم يعد يتردد في النقابات سوى التأييد والمباركة على القرارات الرشيدة والخطط الممتازة، الأمر الذي نمّى حالة حساسيةٍ مفرطة تجاه النقد، قد تواجه بالعنف اللفظي أو التسفيه أو التجاهل المُطلق، ويُتهم صاحبها “بإيهان نفسيّة الأمة” وإضعاف شعورها، وهي تهمة لا تحتاج إلى دليل بينما ترمي صاحبها ثلاث سنوات في السجن لقاء سؤال جريء.

يستحضرني هنا حلقة من المسلسل السوري “ضيعة ضايعة” حملت عنوان “التملّق”، وهي تشخّص الحالة التي وصل إليها الشعب أخيرًا عقب خمسين عامًا من تسلّط آل الأسد على السلطة في سوريا، حيث ترد أوامر القيادة بضرورة “عدم التملّق” وأهمية إبداء الرأيّ، وهو الأمرّ الذي يُحيّر كافة أهالي الضيعة، حتى يستشيروا مثقفهم الوحيد حول مالذي يعنيه “التملّق” وكيف يمكن لأحدهم ألّا يتملق. وهكذا تمضي الأحداث وهي تصوّر مجتمعًا لم يعد يعرف كيف يبدي رأيه، بل لم يعد يملك رأيًا من الأساس كي يعبّر عنه، وتُختم الحلقة ببهجة أهالي الضيعة وفرحهم الشديد عندما تأتي أوامر القيادة من جديد بالعودة إلى ثقافة التملّق ومعاقبة أصحاب الرأيّ والمخالفة.

في كتابهم الصادر عام 2009 بعنوان “أمة الشركات الناشئة، معجزة إسرائيل الاقتصادية”، يتحدث كل من الصحفي دان سنيور وساول سينجر؛ عن أسباب نهضة ونجاح المجتمع والدولة في إسرائيل على المستويات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، ويلاحظ القارئ أن جزءًا كبيرًا من الكتاب يدور حول مفهوم يدعى الـ “خوتزبه”، والذي استعارته العبرية الحديثة من لغة ألمانية منقرضة، ويعني خليطًا من “الوقاحة، الجرأة، تحديّ المسلمات، ومناقشة كلّ شيء”، يقول الكاتب: لا يوجد في أي لغة أخرى كلمة يمكن أن تُنصف هذا المفهوم، إلا أننا يمكن أن نراه عمليًا عندما يتحدث الطلاب مع أساتذتهم في الطريق إلى الجامعة، وعندما يتحدى الموظفون رؤسائهم في العمل، ويجادل المجندون ضباطهم، في أي مكان، سواء البيت أو المدرسة أو الجيش.
وقد شملت توصيات اللجنة المشكلّة عقب فشل الجيش الإسرائيلي في تدمير حزب الله عام 2006 أنه “يجب أن يتجادل كبار الضباط مع رئيس الأركان عندما يشعرون أنه مخطئ، ويجب أن يتم هذا الأمر بشكل حازم وعلى أساس الدقة والاحترافية كما يرونها هم”. يعلّق المؤلف قائلًا؛ يجب أن تكون المنظمات الكبيرة دائمة الحذر من الوقوع فريسة التملق والتفكير الجماعي، وإلا فإن الجهاز بأكمله قد يهوي في أخطاء رهيبة.

هذه إسرائيل توصي المجندين بعدم الانصياع المطلق لضباطهم عندما يشعرون بخطأ ما، رغم أن المجال العسكريّ غالبًا ما يتسمّ بالطاعة والانقياد، فمالذي نقوله في مجتمعاتنا نحن؛ ليس عن الجيوش بل حتى عن الأحزاب السياسيّة.

لقد أفرزت الثورة بما شملته من دفقٍ تمرديّ على الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي حالةً من الصراحة والجرأة على النقد، وتعبيرًا ينطوي على تعدّد خلّاق للآراء وهو أمرٌ ينبغي الاحتفاء به، والاهتمام بالمحافظة عليه وتنميته، علّه يؤسس لمجتمع جديد من رحم الثورة.

المصدر: اتحاد الديمقراطيين السوريين 

Previous Post

الطيران الحربي يشن أربع غارات جوية على مدينة زملكا بريف دمشق

Next Post

حملة مليونية لـ “منطقة آمنة” في سورية

المقالات ذات الصلة

إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة
أخبار

إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة

24 مايو، 2025
السوريون العائدون إلى ديارهم لا يجدون سوى القليل من مقومات البقاء على قيد الحياة
أخبار

أكثر من 1.5 مليون سوري عادوا بعد سقوط الأسد

24 مايو، 2025
إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

إيران بين دوامة الأزمات واحتجاجات الشارع… ودعم دولي يقرّب نهاية النظام

24 مايو، 2025
تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية
أخبار

تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية

23 مايو، 2025
لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين
أخبار

لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين

23 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

نقابة المعلمين السوريين الأحرار ترفض قرارات وزارة التربية والتعليم وتدعو للعدول عنها

23 مايو، 2025
Next Post

حملة مليونية لـ "منطقة آمنة" في سورية

أردوغان وعقيلته يتناولان وجبة الإفطار في منزل إحدى العائلات بأنقرة

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة 24 مايو، 2025
  • أكثر من 1.5 مليون سوري عادوا بعد سقوط الأسد 24 مايو، 2025
  • إيران بين دوامة الأزمات واحتجاجات الشارع… ودعم دولي يقرّب نهاية النظام 24 مايو، 2025
  • تأخير في الإنجاز وطوابير تعرقل بعض معاملات المواطنين الحيوية 23 مايو، 2025
  • لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين 23 مايو، 2025
  • نقابة المعلمين السوريين الأحرار ترفض قرارات وزارة التربية والتعليم وتدعو للعدول عنها 23 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري