ينتشر عشرات الأشخاص ممن يحملون السلاح في حمص تحت مسمى اللجان الشعبية، يرهبون الأهالي ويضغطون عليهم بممارسات لا أخلاقية ولا تستطيع الشرطة ضبطها
حيث نشرت مواقع التواصل الاجتماعي عن عشرات الشباب الذين يحملون السلاح ويتجولون في الشوارع بحجة حفظ الأمن وهم ينتهكون كل الحرمات من نهب وسلب وتشليح حتى ان الشرطة والأمن لايمكنهم دخول الأحياء لإزالة مخالفة او اعتقال شخص مطلوب وخاصة اذا كان مقربا لأحدهم فيخرجون عليهم بالاسلحة الفردية و المتوسطة
يعاني المدنيين في مناطق سيطرة النظام من تحكم الميليشيات الشيعية وميليشيات الدفاع الوطني بهم وزيادة سطوة هذه الميليشيات.
المركز الصحفي السوري