• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, مايو 23, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

الخلاف الأميركي – الروسي في سورية

20 أكتوبر، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

في آب (أغسطس) 2008 قالت هيلاري كلينتون، التي كانت قد هزمت للتو أمام باراك أوباما كمرشحة عن الحزب الديموقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية، الكلمات التالية عن فلاديمير بوتين في حربه مع جورجيا: «هناك هتلر جديد يولد». استقالت كلينتون مع بدء الولاية الثانية لأوباما في كانون الثاني (يناير) 2013 من منصب وزيرة الخارجية بسبب خلافها مع الرئيس حول السياسة المتبعة تجاه موسكو وطهران في سورية.

من الممكن تشبيه كلينتون بتشرشل لمّا اعترض على تنازلات رئيس الوزراء البريطاني نيفيل تشمبرلين لهتلر في مؤتمر ميونيخ عام 1938 في رفض منطق تنازل الأقوى للأضعف. من خلال ما سرب عن رأي وزارة الدفاع الأميركية ووكالة الاستخبارات المركزية في اتفاق جون كيري وسيرغي لافروف في جنيف حول سورية يوم 9 أيلول (سبتمبر) الماضي، هناك رأي مشابه لرأي هيلاري كلينتون وعلى الأرجح أن العسكريين الأميركيين من خلال «الغارة الخطأ» في دير الزور قد قاموا باغتيال متعمد لاتفاق وزير خارجيتهم مع موسكو.

وفق التداعيات الأخيرة لموت اتفاق 9 أيلول هناك مؤشرات إلى أن مسار مؤتمر جنيف – 3 قد مات في حلب، هو وكل ما نتج من التوافق الأميركي- الروسي منذ لقاءي فيينا (تشرين الأول – اكتوبر، تشرين الثاني – نوفمبر2015) ونتائجهما بما فيه مؤتمر الرياض والقرار 2254، مثلما مات مؤتمر جنيف – 2 حول سورية في كييف في شباط (فبراير) 2014 ليموت معه التوافق الأميركي- الروسي حول سورية الذي كان قد بدأ في لقاء موسكو بين كيري ولافروف في 7 أيار (مايو) 2013، بكل محطاته ومنها اتفاق الكيماوي السوري والقرار الدولي 2118 في أيلول 2013.

منذ صعود فلاديمير بوتين في ليلة رأس سنة 2000 إلى قصر الكرملين وهناك مشروع عنده بإعادة القوة الروسية إلى وضعها الذي كانته في زمن خروتشوف وبريجنيف وتجاوز هزيمة 1989 للكرملين أمام البيت الأبيض في الحرب الباردة. لم يستطع ذلك في زمن بوش الابن (2001-2009)، واضطر للانحناء أمام القوة الأميركية في أفغانستان والعراق وفي مجلس الأمن عند فرض العقوبات على إيران بسبب برنامجها النووي، وكان من الدلالة أن يطلق زعيم الكرملين إشارة الاستيقاظ الروسي في جورجيا (الجمهورية السوفياتية السابقة) عند مغيب عهد بوش الابن وقرب رحيله عن البيت الأبيض وبعيد وضوح فشل المشروع الأميركي في العراق وقبل شهر من انفجار الأزمة المالية – الاقتصادية الأميركية (ثم العالمية) من نيويورك في أيلول 2008. في حزيران (يونيو) 2009، قام بوتين مع الصين والبرازيل والهند (انضمت جمهورية جنوب أفريقيا عام 2010) بتأسيس دول مجموعة «البريكس» مع هدف مركزي هو: إقامة عالم متعدد الأقطاب، في أول تحد للقطبية الأحادية الأميركية التي بدأت في عالم ما بعد عام 1989. لم يطلق بوتين قفاز التحدي في ليبيا عند تبني مجلس الأمن الدولي في 18 آذار (مارس) 2011 القرار رقم 1973 الذي يقضي بفرض حظر جوي على ليبيا مما شرع عملية حلف الأطلسي ضد القذافي، بل عند استخدام الفيتو الروسي- الصيني المزدوج في نيويورك في شأن الأزمة السورية في 4 تشرين الأول 2011.

منذ ذلك التاريخ، وخلال خمسة أعوام مضت من الكباش الأميركي – الروسي في سورية، اتضح أن موسكو نجحت في فرض ثنائية دولية في الأزمة السورية ومنعت واشنطن من فرض الأحادية القطبية التي مارستها في أزمة الخليج بين 1990-1991 وفي كوسوفو 1999 وفي أفغانستان 2001 والعراق عام 2003 والملف النووي الإيراني (2006-2010) وفي ليبيا 2011. أقرت واشنطن بهذه الثنائية في بيان جنيف -1 (30 حزيران 2012) وفي اتفاق موسكو (7 أيار 2013) وفي اتفاق الكيماوي السوري (14 أيلول 2013) وفي مؤتمر جنيف – 2 (كانون الثاني – شباط 2014) عندما كانت كلمة لافروف قبل كلمة كيري بالجلسة الافتتاحية وبعد كلمة بان كي مون، وفي لقاءي فيينا (2015) وفي مؤتمر جنيف- 3 (افتتح يوم 29 كانون الثاني 2016)، وفي اتفاق كيري- لافروف حول «جبهة النصرة» في موسكو في 15 تموز 2016 وفي اتفاق جنيف أيضاً بينهما يوم 9 أيلول 2016. كانت نظرة أوباما لهذه الثنائية هي من أجل كسر «البريكس» عبر إبعاد موسكو عن بكين من خلال الجزرة السورية، تماماً مثلما يفعل مع التقارب الأميركي – الهندي لتعميق الخلاف بين نيودلهي وبكين البادئ منذ حرب 1962 الحدودية والتي لم تنجح «البريكس» في شفاء آثارها، فيما ينظر بوتين إلى الأزمة السورية كفرصة لروسيا من أجل العودة إلى الثنائية القطبية أو على الأقل من أجل كسر الأحادية القطبية للعالم عند واشنطن.

في البنتاغون ووكالة الاستخبارات المركزية وعند هيلاري كلينتون هناك قراءة أخرى غير التي عند أوباما: روسيا هي الرقم عشرة في الاقتصاد العالمي (وفق لائحة الأمم المتحدة عام 2014) وراء البرازيل وايطاليا والهند ولا يجوز معاملتها كدولة عظمى أو كبرى حيث لم تكن هناك دولة كبرى في التاريخ العالمي إلا وكان اقتصادها ضمن الاقتصادات الخمسة الأقوى عالمياً والعظمى ضمن الثلاثة الكبيرة. يتفق معهم أوباما بأن الصين، الرقم الثاني بعد الولايات المتحدة في القوة الاقتصادية، هي الخطر الأكبر على القطبية الأحادية الأميركية، ولكن يختلف معهم حول السياسة تجاه روسيا، حيث يرون هم بأن سياسته الإرضائية لروسيا يمكن أن تجعل بوتين في وضعية هتلر في مؤتمر ميونيخ عام 1938 تجاه رئيس الوزراء البريطاني تشمبرلين. التنازلات من القوي للضعيف تعطي الأخير انطباعاً بأن هذا القوي في مرحلة الأفول أو أنه ليس في مستوى قوته، مما يزيد من شهيته التوسعية. يريد هؤلاء، الذين يخالفون أوباما في واشنطن، إفهام بوتين حجم قوته، وفي رأيهم أن الرئيس الأميركي يعطي بوتين انطباعاً بأن أميركا ضعيفة أو أن «أوباما ليس في مستوى القوة الأميركية» وفق تعبير السناتور جون ماكين.

على الأرجح أن هؤلاء قد انتصروا في واشنطن على جون كيري في النصف الثاني من أيلول الماضي، وإذا كان باراك أوباما ليس في تلك الزاوية مع كيري، فعلى الأقل لم يعد في صفه تجاه موسكو. من هنا تريد موسكو تعديل موازين القوى العسكرية في سورية، عبر شرق حلب، قبل وصول رئيس أميركي جديد الى البيت الأبيض يوم 20 كانون الثاني 2017 وتجاوز معادلة (لا غالب ولا مغلوب) التي كانت في بيان جنيف -1 التي بني عليها مفهوم (هيئة الحكم الانتقالي) باتجاه وضع عسكري جديد تكون فيه المدن السورية الكبرى الثلاث والساحل بيد السلطة السورية وحلفائها وهو ما يرى الروس أنه يقود إلى موت جنيف -1 ومفهوم (الحكم الانتقالي) نحو صيغة حكومة وحدة وطنية موسعة تكون فيها ترجمة سياسية للوضع العسكري السوري الجديد.

على الأرجح، ستحاول واشنطن منع نجاح تلك المحاولة الروسية ضمن المدى الزمني الى يوم 20 كانون الثاني المقبل حيث سيكون هناك اشتعال سوري كبير بحكم ذلك الكباش الروسي – الأميركي.

الحياة اللندنية

Previous Post

ماي: على روسيا وقف الفظائع المروعة في سورية

Next Post

بين الموصل والأسد…ماذا يريد ترامب؟

المقالات ذات الصلة

تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

تركيا تدعو المجتمع الدولي إلى زيادة الدعم لإعادة إعمار سوريا

22 مايو، 2025
إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

تهديدات النظام الإيراني للأمن البريطاني تدفع لمواجهة دولية ودعم المقاومة

22 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

رفع الاتحاد الأوروبي العقوبات الغربية عن سوريا و تأثيره في تركيا

21 مايو، 2025
دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”
أخبار

دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”

20 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

اللاجئون السوريون بعد الأسد المخلوع بين الرغبة بالعودة والتردد بسبب عدم اليقين

20 مايو، 2025
انطلاق الاجتماع الثلاثي التركي السوري الأمريكي في واشنطن
أخبار

انطلاق الاجتماع الثلاثي التركي السوري الأمريكي في واشنطن

20 مايو، 2025
Next Post

بين الموصل والأسد...ماذا يريد ترامب؟

صور تكشف حجم الدمار في الاحياء الشرقية لحلب

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • تركيا تدعو المجتمع الدولي إلى زيادة الدعم لإعادة إعمار سوريا 22 مايو، 2025
  • “مسرح الغرفة” بعد 14 عامًا يفتح أبوابه من جديد 22 مايو، 2025
  • قرار الكونغرس وبيان بريطاني-أيرلندي يضعان نظام خامنئي في مأزق غير مسبوق 22 مايو، 2025
  • تهديدات النظام الإيراني للأمن البريطاني تدفع لمواجهة دولية ودعم المقاومة 22 مايو، 2025
  • كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟ 21 مايو، 2025
  • التقرير السنوي الرابع عشر للشبكة السورية لحقوق الإنسان حول حالة حقوق الإنسان في سوريا لعام 2024 21 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري