أفاد مسؤول عسكري السبت، أن القوات الحكومية اليمنية أحرزت تقدماً في مدينة المخا المطلة على البحر الأحمر، رغم مقاومة المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران والرئيس السابق علي عبد الله صالح.
وقال المصدر إن القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي مدعومة بالتحالف العربي الذي تقوده السعودية، تمكنت من استعادة مقر الشرطة وشوارع عدة تحوطه في المدينة غربي البلاد، وتمكنت من إحكام السيطرة على الميناء.
ويشرف الرئيس عبد ربه منصور هادي من مقر إقامته في العاصمة المؤقتة على العمليات العسكرية في جبهات القتال.
وتمكنت القوات الحكومية خلال العملية من استعادة منطقة ذباب (جنوب غرب) التي تقع على بعد 30 كلم من مضيق باب المندب الاستراتيجي، الذي يفصل بين البحر الأحمر والمحيط الهندي.
وقال المسؤول العسكري، إن المنفذ الوحيد المتبقي لفرار المتمردين هو من الجهة الشمالية، بعدما حاصرت القوات الحكومية المدينة من جهتي الشرق والجنوب، فيما تسيطر بوارج ومروحيات أباتشي تابعة لقوات التحالف على واجهتها البحرية.
وقال المصدر إن القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي مدعومة بالتحالف العربي الذي تقوده السعودية، تمكنت من استعادة مقر الشرطة وشوارع عدة تحوطه في المدينة غربي البلاد، وتمكنت من إحكام السيطرة على الميناء.
ويشرف الرئيس عبد ربه منصور هادي من مقر إقامته في العاصمة المؤقتة على العمليات العسكرية في جبهات القتال.
وتمكنت القوات الحكومية خلال العملية من استعادة منطقة ذباب (جنوب غرب) التي تقع على بعد 30 كلم من مضيق باب المندب الاستراتيجي، الذي يفصل بين البحر الأحمر والمحيط الهندي.
وقال المسؤول العسكري، إن المنفذ الوحيد المتبقي لفرار المتمردين هو من الجهة الشمالية، بعدما حاصرت القوات الحكومية المدينة من جهتي الشرق والجنوب، فيما تسيطر بوارج ومروحيات أباتشي تابعة لقوات التحالف على واجهتها البحرية.
وكان نائب الرئيس علي محسن الأحمر، زار نائب مديريتي البقع وباقم بمحافظة صعدة، معقل جماعة الحوثيين شمالي البلاد. وتسعى القوات الحكومية المدعومة من السعودية للتقدم صوب عاصمة المحافظة مقر إقامة زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي.
وقال الأحمر إن “البطولات التي فعلها اليمنيون كانت حاجز صد أمام محاولات التمدد الفارسي الإيراني التخريبي، وأمام أحلام العودة باليمنيين إلى الوراء إلى ما قبل ثورتي الـ26 من سبتمبر، والـ14 من أكتوبر المجيدتين”.
المصدر:هافينغتون بوست عربي