صرح مسؤولون في الإئتلاف السوري المعارض يوم أمس بأن عدد مقاتلي الأسد الذين يحملون الجنسية السورية لا يتعدون 20% من إجمالي عدد أفراد الجيش، فيما ال 80% الباقية هم من مقاتلي الحرس الثوري الإيراني ومقاتلي حزب الله ومن المقاتلين المرتزقة الذين تم جلبهم من باكستان وأفغانستان وغيرها.
حيث صرح وزير دفاع الحكومة المؤقتة اللواء سليم إدريس بأن الإيرانيين هم من يقودون العمليات العسكرية التي بدأت أخيراً في ريف درعا الغربي وغوطة دمشق الغربية، مؤكداً وجود قتلى وأسرى من جنسيات غير سورية كانوا يقاتلون مع النظام.