• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الثلاثاء, مايو 13, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

الثورة التي سرقت من أجل «لا شيء»!

15 فبراير، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

في استقبال مليوني وعلى السجادة الحمراء التي طليت بدماء شباب الوطن ومن على الطائرة وبعيدا عن أي نوع من الاحساس بعدم الامان والخطر خطى الخميني أول خطواته على ثرى

إيران.

عندما كان الخميني في الطائرة وابنه أحمد كان جالسا الى جواره وكان هناك أحد الصحفيين في نفس الطائرة وجه سؤالا للخميني “الان حيث تعلمون أنكم تتجهون الى إيران ما هو احساسكم؟” المحامي عبد المجيد محمد

Abl.majeed.m@gmail.com

 

الخميني المدعي لقيادة ثورة الشعب الإيراني ضد النظام الملكي في الأول من فبراير عام ١٩٧٩ تم الترحيب به

الخميني المعادي للانسانية وعديم الاحساس أجابه بكلمة واحدة هي “لا شيء”

الخميني على متن طائرة ايرفرانس بجانب طهران أول فبراير 1979

الخميني كان يقول الحقيقة في أنه لا يملك اي نوع من الاحساس اتجاه تراب الوطن وتراب إيران لانه كان عنصرا غير مقاتل وغير مناضل ومتحجرا جدا حيث في حين غياب القوى الثورية التي وضعت روحها على كفها من اجل إيران وامضت سنوات عديدة في سجون الشاه المروعة وتعرضت لكافة اشكال التعذيب والتشوية واطلاق النار قام الخميني بخطف قيادة الثورة وركوبه على الأمواج المليونية المتلاطمة من السكان متجها نحو إيران.

لم يشعر قط بالمشقة والخوف والقلق جراء عيش حياة غير آمنة في ظل الديكتاتورية ولم يلمسها ابدا، ولم يعمل أبدا في الأفران الحارقة وعالية الدخان وأفران صناعة الآجر في جنوب طهران أو في مدن أخرى، ولم يعرق جبينه في مثل هكذا اعمال ولم يحمل يوما في يده منجلا او مجرفة و لم يكن مزارعا قط ولم يكن في يوم من الايام احد الرعاة يسرح في البراري ولم يرى ابدا الخوف الناجم عن رؤية الذئاب المتوحشة ذات الاسنان الحادة ولم يشعر بهذا الاحساس قط.

لذالك فانه من الطبيعي جدا عند عودته من حياة فاخرة وفارهة و حياة عزلة الملالي ألا يشعر بأي نوع من الاحساس.

لان هذا الشعور كان مرتبطا بالقوة المحفزة التي ضحت بارواحها في سبيل مواجهة فرق موت الشاه الديكتاتوري ومرتبط بالعوائل التي رحل أحبائها وأعزائها نتيجة اطلاق النار عليها والتعذيب في سجون الشاه، تلك العوائل التي ذاقت كل انواع العذاب وتحملت مرارة الفراق عن أحبتها.

الخميني لم يواجه في اي وقت وفي اي مكان مثل هذه المصائب وكان كالبلاء العظيم الذي سقط على إيران بعد هذه الموجة من الحركات المتلاطمة لملايين السكان المحرومين والمظلومين الذبن ضاقوا ذرعا من ظلم واستبداد الشاه الديكتاتوري.

لقد مضى ٣٩ عاما منذ قدوم الخميني الى الاراضي الإيرانية.

اه لو انه كان بالامكان ارجاع اصوات وكلمات المعاناة لعشرات الملايين من الشعب الإيراني خلال هذه السنين الى الوراء ليقولوا لهم أي بلاء ومصيبة حلت عليهم خلال حكم ٣٩ عام لنظام الخميني.

كم عدد الاشخاص الذين تم اطلاق النار عليهم أو تم تعليق مشانقهم على سيارات رفع الاثقال في الشوراع؟ وكم عدد المعيلين الذين قطعت ايديهم بسبب سرقة صغيرة جدا لا تذكر قاموا بها من اجل تامين لقمة خبز لعوائلهم الجائعة في الليل؟

وكم من أبناء الذوات الموروثين بـ «صفات جينية جيدة» مختلفة عن الاخرين اصبح مليارديريا وملأ بنوك اوربا وامريكا وكاندا بالاموال التي اختلسها ونهبها من ثروات الشعب الإيراني؟

اه لو كان بالامكان عرض ما فعله نظام الملالي من جرائم خارج حدود ولاية الفقيه في سوريا والعراق ولبنان واليمن ونقاط اخرى في الماضي ليعلم الشعب الإيراني حينها انه بوجود هكذا عنصر عديم الاحساس أي مصيبة حلت على رؤوس شعوب الشرق الاوسط والعالم.

الان هناك الملايين من شعب سوريا والعراق مشردين في انحاء مختلفة من العالم والمسبب الوحيد لذالك هو فقط وفقط وظيفة عمل نظام الملالي الحاكم في إيران على خلق الازمات والفوضى الخلاقة، من دعم القاعدة حتى الدعم المعنوي لداعش في سورية والعراق كلها عوامل ساعدت على وقوع نكبة ولاية الفقيه. هذه هي وظيفة عمل الخميني الذي أتى كقائد للثورة ولم يملك أي نوع من الاحساس في بداية قدومه. ولهذا السبب فمن اعدام الناس واحكام قطع اليد والرجل من خلاف واقتلاع أعين الضحايا من جحورها ودفن الرجال والنساء وهم احياء في عمل لا انساني و متحجر كلها امور تدل على ان الخميني لا يملك اي نوع من الاحساس. لانه ليس بانسان ولايملك اي نوع من المشاعر والاحاسيس والعواطف الانسانية وما هو الا عبارة عن بقايا متعفنه من عصور القرون الوسطى والعصور البربرية.

الان شعب إيران بعد أن ذاق الأمرين من هذه الدكتاتورية الدينية وبعد دفعهم لكل الاثمان الباهظة فاض كأس صبرهم على هذا النظام وقدموا الى الشوراع ليصرخوا بشعارات الموت لخامنئي والموت للدكتاتور حتى لا يتم هذا النظام الشرير والمعادي للشعب الإيراني عامه الأربعين ويدفن الى الأبد في تاريخ إيران والعالم وليبقي من هذا النظام فقط الذكريات المرة جدا وذكريات العذاب والاضطهاد لتسجل في كتب التاريخ كعبرة يتعلم منها الاجيال القادمة. وكما نتعلم الان في عصرنا عن الامثلة الشريرة والمعادية للانسانية مثل هتلر وجنكيز خان المغول وهولاكو خان المغول والتتار. ..

كلمه «لاشيء» تلك التي قالها الخميني الدجال هي الاساس النظري والفكري لحكومة الملالي ونظام الولي الفقيه وبناءا على هذه النظرية خلال حرب الـ ٨ سنوات مع العراق ألحق الضرر بشعب وطننا وخسرت إيران حوالي ١٠٠٠ مليار دولار ولكن الخميني لم يملك اي نوع من الاحساس بذلك وقال بانه سيواصل الحرب حتى آخر لبنة من بيت في مدينة طهران.

الان مليارات الدولارات من ثروات واملاك الشعب الإيراني كلها تصرف من أجل دعم حزب الشيطان في لبنان ومن أجل دعم بشار الاسد المجرم لادامة قتل النساء والاطفال السوريين ومن أجل الدعم المالي والعسكري للحوثيين في اليمن ولكن الخميني السفاح لم يملك اي نوع من الاحساس.

مليارات التومانات من أموال الشعب الإيراني كلها نهبت وسرقت عن طريق البنوك والمؤسسات المالية التابعة للحكومة ولكن الملا الدجال حسن روحاني لا يملك اي نوع من الاحساس.

شباب الانتفاضة الإيرانية يقتلون كل يوم بنيران قوات الحرس وقوات الجيش والمخابرات ولكن المسؤولين الحكوميين لا يملكون اي نوع من الاحساس. وفي مقابل قتل معتقلي الانتفاضة تحت التعذيب في السجون لا يملك ايضا مسؤولين حكومة ولاية الفقيه أي نوع الاحساس ولا يشعرون باي نوع من المسؤولية والتكليف اتجاهم.

نعم هذا هو الاساس النظري والفكري لكلمة «لاشيء» التي اودت بكل شيء يخص الشعب الإيراني في مهب الرياح ولكن الشعب الإيراني باعتماده على القاومة الإيرانية المنظمة لن يسمح لهذا النظام القاتل والمخرب أن يتم عامه الاربعين وهذا الامر ما أذعن واعترف به الدمية أحمد جنتى رئيس مجلس الخبراء وأمين سر مجلس صيانة الدستور هذين المجلسين اللذين هما الهرمان الرئيسيان في حفظ النظام الفاشي لولاية الفقيه.

أحمد جنتى عبر عن مخاوفه في أن الامور يجب أن تاخذ بجدية في العام القادم وفي أننا لايمكن أن نتوقع ماذا ينتطرنا من تغييرات جدية في الطريق.

 

Previous Post

مظاهرة احتجاج ضد مشاركة وزير خارجية الملالي جواد ظريف في مؤتمر أمن ميونيخ

Next Post

دعوة إلى اتخاذ إجراء عاجل لإنقاذ حياة «آتنا دائمي» و«كولرخ ايرايي» في اضرابهما لليوم الـ 11 على التوالي

المقالات ذات الصلة

الحكومة السورية تعتزم إرسال فريق إلى السودان لدعم وإجلاء السوريين
أخبار

الحكومة السورية تعتزم إرسال فريق إلى السودان لدعم وإجلاء السوريين

12 مايو، 2025
قمة تركية سورية أردنية لتعزيز الأمن في سوريا
أخبار

قمة تركية سورية أردنية لتعزيز الأمن في سوريا

12 مايو، 2025
“حزب العمال الكردستاني” يحل نفسه وينهي عقودًا من الصراع المسلح مع تركيا
أخبار

“حزب العمال الكردستاني” يحل نفسه وينهي عقودًا من الصراع المسلح مع تركيا

12 مايو، 2025
تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا
أخبار

تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا

11 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان

11 مايو، 2025
نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا
أخبار

نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا

11 مايو، 2025
Next Post

دعوة إلى اتخاذ إجراء عاجل لإنقاذ حياة «آتنا دائمي» و«كولرخ ايرايي» في اضرابهما لليوم الـ 11 على التوالي

احتجاجات العمال والكادحين ومنهوبي الأموال والطلاب الجامعيين، مستمرة في عموم أرجاء إيران

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟ 12 مايو، 2025
  • المسألة الزنبورية.. المناظرة التي قتلت سيبويه قهرًا و هو في ريعان شبابه! 12 مايو، 2025
  • الحكومة السورية تعتزم إرسال فريق إلى السودان لدعم وإجلاء السوريين 12 مايو، 2025
  • قمة تركية سورية أردنية لتعزيز الأمن في سوريا 12 مايو، 2025
  • “حزب العمال الكردستاني” يحل نفسه وينهي عقودًا من الصراع المسلح مع تركيا 12 مايو، 2025
  • تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا 11 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري