ريم أحمد.
العثور على جثّة لاجئ سوري في بلدة عرسال اللبنانيّة
عُثر صباح اليوم على جثة لاجئ سوري مطعونة بآلة حادة بالرأس في منطقة الجوبان قرب قصر حكوم في بلدة عرسال اللبنانية المحاذية للحدود السورية.
وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للاعلام إنّ الجثة تعود للمدعو “محمد سيف الدين” وهو من المرتبطين بالمسلحين السوريين المتواجدين في جرود البلدة، على حد تعبيرها.
خطة أممية لاستقبال مليون لاجئ سوريّ في أوروبا
دعا مقرر الأمم المتحدة الخاص المَعْنيّ بحقوق الإنسان للمهاجرين “فرانسوا كريبو” أمس الأربعاء أوروبا والدول الغنية لاستقبال مليون لاجئ سوري لإنهاء معاناة المهاجرين غير الشرعيين.
وقال “كريبو” في حديث مع صحيفة “ذي غارديان” البريطانية: “نستطيع إحضار مليون لاجئ سوري خلال الأعوام الخمسة القادمة، فعلى سبيل المثال تستطيع بريطانيا استقبال 14 ألف مهاجر سوري خلال 5 أعوام، أما كندا فتستطيع استقبال حوالي 9 آلاف لاجئ سنويًّا، وأستراليا تستطيع استقبال 5 آلاف، وهذه الأعداد يمكن لأوروبا التعامل معها”.
الغذاء العالمي يفاجئ عدداً من اللاجئين السوريين في مصر بعبارة “تم استبعادكم”
فوجئ بعض اللاجئين السوريين برسالة من برنامج الأغذية العالمي في مصر تفيد باستبعادهم من قوائم المساعدات، لأنه لم يتم تحديدهم من الأشخاص الأكثر احتياجاً. ونوهت الرسالة إلى أنه سيتم الإعلان قريباً عن سبل تقديم الالتماس بهذا الخصوص.
ويأتي هذا الإجراء من قبل برنامج الغذاء العالمي بعد فترة عام من التقييم والمسح الميداني الذي قامت به هيئة إنقاد الطفولة الدولية بالتعاون مع مفوضية اللاجئين.
وقد أثار الإجراء حالة من السخط لدى أغلب المستفيدين بسبب عدم وضوح الرؤية والفائدة من هذا القرار، فقد أعلن برنامج الغداء في وقت سابق من العام الحالي أنه سيتم استبعاد من لم يقم بتحديث بياناته وعمل بصمة العين، وأنه لم يتم استبعاد المستفيدين الحاليين من قوائم المساعدات. لكن ما حصل فعلاً أن برنامج الأغذية قام اليوم، وبالتعاون مع مفوضية اللاجئين، باستبعاد غير مبرر لعدد كبير من اللاجئين، دون الاعلان عن العدد المستبعد أو ما هو عدد المستفيدين الجدد.
الأردن تحرم 240 ألف لاجئ من الدعم بسبب نقص التمويل!
قامت الأردن بتخفيض الدعم عن 240 ألف لاجئ سوري في مخيمات اللجوء داخل أراضيها، بسبب نقص الدعم والتمويل حسب تعبيرها.
حيث أفادت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي في الأردن شذى المغربي، بأن “نقص التمويل اضطر البرنامج إلى تخفيض قيمة القسائم الغذائية لـ 240 ألف لاجئ سوري خارج مخيمات اللجوء”.
وتابعت المغربي بأن “حجم المساعدات الغذائية التي يقدمها برنامج إلى اللاجئين السوريين داخل وخارج المخيمات انخفضت إلى 15 مليون دولار شهريا بعد أن كانت تبلغ 25 مليون دولار”.