أطلقت مديرية التربية “الحرة” في ريف دمشق، برعاية مؤسسة شام التعليمية مشروعاً جديداً، يستهدف شريحة من طلاب الصف الأول حتى الصف الرابع من كلا الجنسين.
الأستاذ راتب بزينة، مدير مدرسة في الغوطة الشرقية، قال لمراسل “أمية برس” “جاء هذا المشروع – التعليم السريع – نتيجة الوضع الراهن من قصف يومي متكرر، واستهداف المدارس، ما أدى إلى وقوع إصابات بين صفوف المدنيين لا سيما الطلاب”.
وأضاف الأستاذ بزينة “أدى القصف إلى تسرب عدد كبير من الطلاب، وسعياً منا لتدارك الأمر، كان لا بد من إيجاد مشروع يفيد الطلاب المقصرين، ليتداركوا المواد المترتبة عليهم من سنين الدراسة”.
استهدف المشروع الطلبة المنقطعين عن التعليم أو الراسبين لفترة معينة من السنوات، بدأ في منتصف حزيران الماضي، وسيخضع الطلاب لثلاثة امتحانات لتقييم مدى استيعابهم.
وحسب الأستاذ بزينة بلغ عدد الطلاب المستهدفين في المشروع 5 آلاف طالب، ولكن بعد تجدد القصف على مناطق الحواش وميدعا وميدعاني تقلص العدد إلى 4 آلاف طفل.
التقى مراسل أمية برس في الغوطة الشرقية مع أحد المدرسين في المشروع، وأكد من خلال حديثه على قبول الطلاب للمشروع، واستيعابهم وتقبلهم للمعلومة، مشيراً أن المشروع نجح في تحقيق أهدافه.
الطفل محمد، أحد المستفيدين من المشروع، قال لـ “أمية برس” “انقطعت لمدة سنة ونصف عن مقاعد الدراسة نتيجة إصابتي في قدمي، وحالياً أتابع في المشروع ما فاتني من سنوات ماضية، لأعود إلى أصدقائي في المرحلة القادمة بصف واحد”.
أطلقت مديرية التربية “الحرة” في ريف دمشق، برعاية مؤسسة شام التعليمية مشروعاً جديداً، يستهدف شريحة من طلاب الصف الأول حتى الصف الرابع من كلا الجنسين.
الأستاذ راتب بزينة، مدير مدرسة في الغوطة الشرقية، قال لمراسل “أمية برس” “جاء هذا المشروع – التعليم السريع – نتيجة الوضع الراهن من قصف يومي متكرر، واستهداف المدارس، ما أدى إلى وقوع إصابات بين صفوف المدنيين لا سيما الطلاب”.
وأضاف الأستاذ بزينة “أدى القصف إلى تسرب عدد كبير من الطلاب، وسعياً منا لتدارك الأمر، كان لا بد من إيجاد مشروع يفيد الطلاب المقصرين، ليتداركوا المواد المترتبة عليهم من سنين الدراسة”.
استهدف المشروع الطلبة المنقطعين عن التعليم أو الراسبين لفترة معينة من السنوات، بدأ في منتصف حزيران الماضي، وسيخضع الطلاب لثلاثة امتحانات لتقييم مدى استيعابهم.
وحسب الأستاذ بزينة بلغ عدد الطلاب المستهدفين في المشروع 5 آلاف طالب، ولكن بعد تجدد القصف على مناطق الحواش وميدعا وميدعاني تقلص العدد إلى 4 آلاف طفل.
التقى مراسل أمية برس في الغوطة الشرقية مع أحد المدرسين في المشروع، وأكد من خلال حديثه على قبول الطلاب للمشروع، واستيعابهم وتقبلهم للمعلومة، مشيراً أن المشروع نجح في تحقيق أهدافه.
الطفل محمد، أحد المستفيدين من المشروع، قال لـ “أمية برس” “انقطعت لمدة سنة ونصف عن مقاعد الدراسة نتيجة إصابتي في قدمي، وحالياً أتابع في المشروع ما فاتني من سنوات ماضية، لأعود إلى أصدقائي في المرحلة القادمة بصف واحد”.
أطلقت مديرية التربية “الحرة” في ريف دمشق، برعاية مؤسسة شام التعليمية مشروعاً جديداً، يستهدف شريحة من طلاب الصف الأول حتى الصف الرابع من كلا الجنسين.
الأستاذ راتب بزينة، مدير مدرسة في الغوطة الشرقية، قال لمراسل “أمية برس” “جاء هذا المشروع – التعليم السريع – نتيجة الوضع الراهن من قصف يومي متكرر، واستهداف المدارس، ما أدى إلى وقوع إصابات بين صفوف المدنيين لا سيما الطلاب”.
وأضاف الأستاذ بزينة “أدى القصف إلى تسرب عدد كبير من الطلاب، وسعياً منا لتدارك الأمر، كان لا بد من إيجاد مشروع يفيد الطلاب المقصرين، ليتداركوا المواد المترتبة عليهم من سنين الدراسة”.
استهدف المشروع الطلبة المنقطعين عن التعليم أو الراسبين لفترة معينة من السنوات، بدأ في منتصف حزيران الماضي، وسيخضع الطلاب لثلاثة امتحانات لتقييم مدى استيعابهم.
وحسب الأستاذ بزينة بلغ عدد الطلاب المستهدفين في المشروع 5 آلاف طالب، ولكن بعد تجدد القصف على مناطق الحواش وميدعا وميدعاني تقلص العدد إلى 4 آلاف طفل.
التقى مراسل أمية برس في الغوطة الشرقية مع أحد المدرسين في المشروع، وأكد من خلال حديثه على قبول الطلاب للمشروع، واستيعابهم وتقبلهم للمعلومة، مشيراً أن المشروع نجح في تحقيق أهدافه.
الطفل محمد، أحد المستفيدين من المشروع، قال لـ “أمية برس” “انقطعت لمدة سنة ونصف عن مقاعد الدراسة نتيجة إصابتي في قدمي، وحالياً أتابع في المشروع ما فاتني من سنوات ماضية، لأعود إلى أصدقائي في المرحلة القادمة بصف واحد”.
سراج أحمد – أمية برس