طالب اليوم الائتلاف السوري المعارض “القمة الأوربية لمكافحة الإرهاب” والتي ستنعقد في 12 شباط المقبل، بإدراج نظام الأسد تحت لائحة الإرهاب.
لعل هذه الخطوة تكمح جام إجرامه، وتوقف شلال الدم الذي لايتنوانى عن سفكه.
وقد قال “سالم السلط” الناطق باسم الائتلاف: “إن سجلّ نظام الأسد في الإشراف على تصنيع وبناء خلايا وتنظيمات إرهابية بكل طريقة ممكنة بات موثقًا، من خلال شبكات حقوقية عالمية، ومفضوحًا في المحاكم الدولية”.
وأضاف قائلًا: “إرهاب النظام على المستوى الخارجي يعتمد على تجنيد وتدريب المتطرفين عبر أجهزته الأمنية، في معسكرات سرية على الأراضي السورية”.