• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, مايو 14, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

الأزمة القطرية: فوضى تغذيها الإسلاموفوبيا ورهاب الإسلاميين

15 يونيو، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

من الصعوبة بمكان فهم المواجهة بين قطر والخليج، حيث تقذفنا وسائل الإعلام بمجموعة من الأفكار النمطية المبتذلة تتعلق بطبيعة الأزمة، وتطورها والعواقب المحتملة. أضف إلى ذلك بالطبع التحليلات الجيوسياسية العميقة التي يبلغ طولها 140 حرفا للأزمة التي يقول الكثيرون إن عواقبها ستكون وخيمة جدا.

ولكن على الرغم من التعقيد الذي يحيط بالأزمة، فإن هذه المواجهة تمثل حقا قمة العدمية السياسية والهراء. ذلك أن دولة خليجية  لها علاقات تجارية كبيرة مع إيران تلوم بطريقة ما دولة خليجية أخرى؛ لأنها تقيم علاقات مع إيران. لا يمكن للقطري زيارة الإمارات بسبب علاقات بلاده الرسمية مع إيران، لكن الإيراني بمقدوره زيارة الدول الخليجية أخرى.

دولة خليجية أخرى هي سبب وجود السلفيين الذين ساعدوا على جعل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) أمرا واقعا، تتهم بطريقة ما قطر بدعم الجماعات الطائفية التي يعادي بعضها بعضا.

وباختصار، فإن أزمة الشرق الأوسط برمتها قد اختزلت في مشكلة الإرهاب بضربة قصيرة واحدة، وأُعلن أن قطر هي الجاني.

الفضيحة والمأساة والدراما الكوميدية

إذا كان هذا كله هو حقيقة الأمر، فربما يمكننا أن نتوقف هنا. ولكن بمجرد أن تبدأ في التفكير بأنك على وشك أن تفهم ما يحدث، يأتي الرئيس الأمريكي ويكتب تغريدة على موقع تويتر يقول فيها: “من الجيد رؤية زيارتي إلى السعودية ومقابلة الملك ورؤساء 50 دولة أخرى تؤتي ثمارها بالفعل”.

ثم تسرع الإدارات الأمريكية وبعض الشخصيات من وزارة الدفاع الأمريكية إلى وزارة الخارجية إلى الإعلان عن أن الولايات المتحدة لا علاقة لها “بالمكاسب الناتجة عن زيارة الرئيس”.

وزاد الطين بلة أن الأمريكيين أرسلوا فريق مكتب التحقيقات الفدرالي إلى قطر – التي  دعمت جميع أنواع الإرهاب ثم أصابهم الأسى تجاهها – للتحقيق في فضيحة القرصنة! ثم  يهاتف الرئيس، دونالد ترامب، أمير قطر، الذي اتهمه بتمويل الإرهاب، ويعرض وساطته لحل الأزمة!

أي خارطة طريق يمكن أن تخرج من هذه الفوضى الضاربة بأطنابها، إذا كان هذا كله لغزا كاملا. ومن الصعب أيضا معرفة كيف كان من الممكن أن تكون النتيجة مختلفة، إذا كانت قطر “تفهم حقا” ما كان متوقعا منها، واتخذت الخطوات “الضرورية”.

هذه هي الحقيقة: أزمة مصطنعة نتجت عن فضيحة القرصنة، وأوجدت مأساة تبعتها دراما كوميدية. ولعل هذا هو السبب في أن اللاعبين في هذه الأزمة يبدو أنهم يعتقدون أن هذا الوضع ليس إلا وضعا مؤقتا، فهناك فرصة كبيرة في أن التوتر سيُنسى ويُعامل وكأنه لم يحدث قط بكتابة تغريدة جديدة غدا.

فوضى وليس أزمة

علينا أن نبدأ بهذه النظرة العامة للأحداث من أجل الفصل بوضوح بين الأسباب الخطابية للأزمة وخلفيتها الجيوسياسية الحقيقية والخطيرة.

إن ما نواجهه في الواقع يحمل صفات الفوضى أكثر من الأزمة: تتكشف فوضى الخليج السياسية في ظل الأزمة السياسية العالمية. وإذا كانت هذه أزمة عميقة وشاملة، وليست فوضى، فسنتمكن من تحديد ديناميكيتها وأسبابها الملموسة وعواقبها المحتملة. ومن ثم فإن ما يطرح على أنه “أزمة قطر” ليس سوى فوضى.

لا يمكن لنقاط الخلاف بين قطر والمملكة العربية السعودية التي تمتد على مدى ربع قرن، ولا الجيوبولتيك الطاقوي، ولا خريطة التحالفات في الخليج أن تقدم تفسيرا مرضيا “للأزمة” المزعومة.

إن التفكير في هذا الوضع على أنه حالة من الفوضى المشوشة وغير المنظمة للأمور المبدئية أو عدم القدرة على التنبؤ بسلوك النظام، قد يجعل الأمور أكثر وضوحا بالنسبة إلينا جميعا.

وبالنتيجة  فإن من يُصْدر قائمة من المطالب لقطر لإنهاء الأزمة، مثله مثل شخص يحتجز رهائن، وهو شخص يعاني بوضوح حالة ذهنية بالغة التعقيد.

وعلى الرغم من ذلك، فليس مفاجئا أن جميع مقالات الرأي والتحليلات التي كتبت حول هذه “الأزمة” تنتهي بشكل أو بآخر بسؤال واحد مفتوح أو ضمني: “ماذا يريدون حقا من قطر الآن؟”.

وعلى الرغم من أن الخليج أصدر قائمة عامة من المطالب، فإن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه لا يبدو أن أحدا يأخذ هذه المطالب على محمل الجد، بل ما يزال كثيرون يطرحون سؤالا “ماذا يريدون حقا؟”، يعقبه بالطبع سؤال آخر “لماذا تريدون ذلك ولماذا الآن؟”.

أزمة مدفوعة بالإسلاموفوبيا ورهاب الإسلاميين

علينا أن نعترف أن التحليلات السياسية والقراءات الجيوسياسية وسياسة الطاقة لا يمكن أن تفسر الفوضى الخليجية؛ لأن أيا منها لا يلعب دورا جوهريا في هذه الحالة. وبدلا من ذلك، يجب أن نقول صراحة إن ما يسمى “أزمة قطر” هو تقاطع الإسلاموفوبيا التي أوجدتها الشعبوية الأطلسية، مع رهاب الإسلاميين الذي يقوده الخليج.

ومما يزيد الأمور سوءا أن القرارات الشخصية التي تقع خارج نطاق المؤسسات والأعراف السياسية هي التي تدفع هذه الأزمة، كما يتبين من قائمة مطالب الخليج،وحقيقة أن وزارة الخارجية الأمريكية والبنتاغون وغيرهما قد تجاهلوا هذه المطالب، على عكس الرئيس ترامب.

وفي النهاية، فإن الجهات الفاعلة المشاركة في الفوضى ليست سوى أمير، وملك ورئيس، مثلث خليجي غريب ومشبوه. ولا تشارك وزارات الخارجية والقوى الإقليمية ووزارات الدفاع في ذلك.

وعند هذه النقطة ينتهي التحليل السياسي والتحليل الجيوبوليتيكي وتبدأ الصحافة. واعتمادا على الصحفيين الاستقصائيين قد يكون الجمهور أكثر اطلاعا على ديناميات هذا المثلث الخليجي وعناصره في الأيام المقبلة.

العقلية وليس المطالب

نحن بحاجة في الوقت نفسه إلى التفكير في العقلية التي وضعت قائمة المطالب بدلا من الموضوعات. هذه هي نفس العقلية في نفس المحور الذي يريق الدماء ويحبط التغيير ويقمع الربيع العربي. هي العقلية التي ترسخ تصاعد الإسلاموفوبيا في الغرب، وتزيد من تعميق رهاب الإسلاميين.

وكما يتفق جميع العقلاء السياسيين، فإن تنظيم الدولة الإسلامية والمنظمات المماثلة لها التي تعد العدو اللدود للحركات الإسلامية التي تطالب بالتغيير الديمقراطي في الشرق الأوسط، تتغذى من الإسلاموفوبيا. فالحرب ضد الحركات الإسلامية غير العنيفة لا تُقوي إلا المنظمات الإرهابية مثل تنظيم داعش والقاعدة.

وبالنظر إلى هذا المنطق، يبرز سؤال مشروع: لماذا ترغب جماعات من قبيل داعش في أن تصبح أقوى؟ والإجابة الأكثر منطقية هي أن المطالب الديمقراطية بالتغيير، بالنسبة إلى قادة الإسلاموفوبيا، هي أكثر خطورة من الجماعات الإرهابية المسلحة.

وهذا هو السبب في أن جماعة الإخوان المسلمين التي ترفض العنف وتأبى حمل السلاح، تتحول بجلاء إلى هدف للتخويف. وكلما قال الإخوان “لن نلجأ إلى العنف. سنواصل كفاحنا الديموقراطي”، سرعان ما يُعلن أنهم منظمة إرهابية. وكلما وعدت حماس ببدايات سياسية جديدة في بلد محتل، اتهمت بالإرهاب.

إن الشيء الوحيد الذي يتوقعه العقل الإسلاموفوبي من الحركات الإسلامية هو أن تبدو جميعا مثل القاعدة و داعش. ومع ذلك، صَنّفَت منظماتٌ إرهابية مثل داعش وتنظيم القاعدة، الإسلاميِين الساعِين إلى التحول الديمقراطي أعداء  منذ البداية.

لا يمكن أن تكون جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية حتى لو حاولت أن تكون كذلك؛ لأنها، مثل حماس، حركة ذات جذور تاريخية، مستقرة من الناحية العقدية، وتستند إلى فلسفة صلبة وتقاليد سياسية ناضجة. إن وضع الإخوان المسلمين في القائمة نفسها مع داعش ليس أمرا دائما، حتى لو كان ذلك ممكنا.

على أن داعش وغيرها هي منظمات إرهابية ظلامية نشأت بعد الاحتلال الغربي، وبعد إقحام الرؤية الخليجية المشوهة للإسلام. يزدهر تنظيم داعش والقاعدة في أقبية وكالات الاستخبارات العالمية. وعلى النقيض من ذلك، فإن جماعة الإخوان المسلمين، وغيرها من الحركات الإسلامية غير المسلحة، هي أحزاب سياسية تزدهر بين الناس على الأرض.

أما من لا يرغبون في التفريق بينها، فإنهم يحاولون استغلال حالة الهزيمة والاكتئاب التي توجد عليها الآن الحركات الساعية للتغيير الديمقراطي في المنطقة بعد الربيع العربي.

إن هذا الاستدلال البديهي لن يؤدي إلا إلى نتيجة إيجابية واحدة على المدى الطويل. أن استيراد وتحويل “الحظر الإسلامي” إلى “حظر قطر” قد يكون ممارسة سياسية مثيرة، لكنه أيضا أمر خطير للغاية.

ترك برس

Previous Post

هل بارزاني شريك يمكن لتركيا الوثوق به؟

Next Post

حماس بين الجُحود العربي والأبواب الإيرانية المفتوحة

المقالات ذات الصلة

“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

الليرة السورية ترتفع قيمتها 10% بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن سوريا

14 مايو، 2025
“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

إطلاق منصة “سوق العمل” في سوريا خطوة نحو التمكين الاقتصادي وتخفيف البطالة

14 مايو، 2025
أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي
أخبار دولية

أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي

14 مايو، 2025
“انطلاق “فلاي شام” السورية-الإماراتية قريبًا لإنعاش قطاع الطيران السوري”
أخبار

“انطلاق “فلاي شام” السورية-الإماراتية قريبًا لإنعاش قطاع الطيران السوري”

14 مايو، 2025
“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”

13 مايو، 2025
وزراء خارجية تركيا والأردن وسوريا ينتقدون التوسع الإسرائيلي في الجنوب السوري
أخبار

وزراء خارجية تركيا والأردن وسوريا ينتقدون التوسع الإسرائيلي في الجنوب السوري

13 مايو، 2025
Next Post

حماس بين الجُحود العربي والأبواب الإيرانية المفتوحة

تركيا وقطر تنتصران

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الليرة السورية ترتفع قيمتها 10% بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن سوريا 14 مايو، 2025
  • إطلاق منصة “سوق العمل” في سوريا خطوة نحو التمكين الاقتصادي وتخفيف البطالة 14 مايو، 2025
  • إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام 14 مايو، 2025
  • أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي 14 مايو، 2025
  • “انطلاق “فلاي شام” السورية-الإماراتية قريبًا لإنعاش قطاع الطيران السوري” 14 مايو، 2025
  • “سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد” 13 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري