ذكر موقع The 961 و موقع الكتائب اللبنانية اليوم السبت 6 نيسان (أبريل) أن الحكومة اللبنانية اتخذت خطوات حاسمة لمعالجة مسألة اللاجئين السوريين داخل حدودها، من خلال تصنيف السوريين المقيمين في لبنان إلى مجموعات متميزة على أساس حالة نزوحهم.
وأضاف الموقع أن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ترأس اجتماعًا حول هذا الموضوع مع “اللجنة الوزارية لمراقبة تنفيذ الخطة الاستراتيجية للحماية الاجتماعية” في السراي الحكومي.
وعقب الاجتماع كشف وزير الشؤون الاجتماعية هيكتور حجار أنه قدم خارطة طريق استراتيجية تهدف إلى مواجهة التحديات التي تفرضها التركيبة السكانية السورية الكبيرة داخل لبنان. وقد كلف النزوح لبنان ما يقدر بنحو 50 مليار دولار .
ومن الأمور الأساسية في اقتراح حجار إجراء «مسح شامل» يستهدف السوريين المقيمين في لبنان. تهدف المبادرة التي قدمها الوزير حجار إلى تقييم حالة النزوح لكل فرد، والتمييز بين أولئك الذين يتأهلون كنازحين وأولئك الذين لا يتأهلون لذلك.
وشددت المبادرة على «أهمية إزالة الخيام والتجمعات السكنية للفئات غير المصنفة كنازحين، وإما توطينهم في دولة ثالثة أو إعادتهم إلى سوريا».
This is exactly what I was looking for, thank you for the clarity.
You’re welcome! I appreciate your willingness to engage further. If you have any specific questions or topics you’d like to delve into, feel free to share them. Whether it’s about recent developments in technology, intriguing scientific discoveries, captivating literature, or anything else on your mind, I’m here to provide insights and assistance. Simply let me know how I can help, and I’ll be happy to assist you further!