كتب الصحفي التركي “أوزلم كالكان” وفق ما نشره موقع odatv وترجمه عنه المركز الصحفي السوري بتصرف، أن الأماكن التي يكون فيها التسوق أجثر كثافة قبل العطلة في أنقرة فارغة.
تراجعت الأعمال بشكل لا يصدق اعتبارًا من نوفمبر 2021. يقول أحد التجار : “أفضل شيء مبيعًا هو الأحذية ، ولكن حتى أرخص شيء نبيعه أصبح الآن مكلفًا للعميل”.
أضاف أنّ يأتي المتجر في الغالب زبائن من أصول سورية وأفغانية. يقول: “بدونهم لا يوجد بيع تقريبًا”. أثناء الحديث ، يأتي 4 أجانب لشراء الأحذية. في الحقيقة يثبت ما قاله …
في المقابل علق البعض ارتفاع الأسعار بوجود السوريين فيقول صاحب أحد المتاجر : هل تعتقد أن السوري الذي يستطيع الذهاب إلى بلاده خلال العيد هو لاجئ؟”.
الجدير ذكره أنّ المعارضة التركية استغلت قضية إجازات العيد للسوريين ، مما دفع الحكومة التركية لالغاء اجازات العيد هذا العام.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع