استهدف عدد من الشبان اليوم حاجزاً لقوات النظام في ريف درعا الشرقي دون ورود معلومات عن حجم الأضرار جراء الاستهداف.
وبحسب تجمع أحرار حوران، هاجم شبان محليون بالأسلحة الرشاشة حاجزاً عسكرياً لقوات النظام على الطريق الواصل بين بلدتي
المسيفرة و أم ولد بريف درعا الشرقي، ردا على مداهمة منازل واعتقال عدد من الشبان.
لاكتشافها جذور الاغتراب والقيود للذاكرة الشخصية..مؤلفة فرنسية تحصد نوبل للأدب ..ماذا تعرف عن ذلك؟
وفي الريف نفسه، عثر الأهالي صباح اليوم على جثة مجهولة الهوية مكبلة اليدين تظهر عليها آثار تعذيب وإطلاق نار، على
الطريق الواصل بين بلدتي كحيل والطيبة.
في سياق متصل، وصل يوم أمس وفد عسكري إلى بلدة المسيفرة بريف درعا الشرقي ثم وصل إلى بلدة أم ولد في الريف
نفسه لمحاولة تهدئة الأوضاع ووقف التصعيد في المنطقة.
https://www.facebook.com/syrianpresscenter/videos/759196891867664
وجاءت زيارة الوفد بعد استهداف أبناء المنطقة لحاجز تابع للمخابرات الجوية في بلدة المسيفرة، رداً على قيام دورية أمنية
بمشاركة مجموعة محلية تابعة للمخابرات الجوية باستهداف منزل واعتقال أربعة شبان من داخله.