استشهد أحد الناشطين الإعلاميين في ريف حماه متأثرا بإصابته بقصف طيران النظام الحربي، بعد يوم من استهداف ناشط بعبوة ناسفة في ريف إدلب.
وأفاد “مراسلنا” باستشهاد الناشط الإعلامي “أمجد باكير” من أبناء مدينة سراقب، في ريف حماه الشمالي أثناء تغطيته للمعارك الدائرة بين الثوار وقوات النظام على جبهات القتال في ريف حماه.
وذكر المصدر أن أشتباكات اندلعت بين الثوار وقوات النظام على محاور الجلمة وكفرهود في ريف حماه ،في هجوم شنه الثوار على معاقل النظام .
ونبقى في نفس الشأن تداول ناشطون في وقت سابق خبر إصابة الإعلامي طاهر العمر أثناء تغطية الاشتباكات الدائرة بين الثوار وقوات النظام على محاور القتال في ريف حماه وذلك بعد يوم من إصابة أحد الإعلاميين في ريف إدلب ونقله للعلاج
وأفاد “مراسلنا” أن الإعلامي عمر الدمشقي أحد المهجرين من الغوطة الشرقية أصيب أمس الإثنين بانفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارته في مدينة سرمدا بريف إدلب الشمالي تم على إثرها إدخالها إلى المشافي التركية لتلقي العلاج.
المركز – الصحفي-السوري