أحصى ” مكتب التوثيق” في المركز الصحفي السوري خلال شهر تموز الفائت, ارتقاء 8 إعلاميين في المناطق التي تقع تحت سيطرة فصائل المعارضة, سقط معظمهم أثناء تغطيتهم للمعارك الدائرة بين قوات النظام وكتائب الثوار.
*- الإعلاميون هم على النحو التالي:
1 – الناشط الإعلامي “محمد نور الشيخ” من أبناء بلدة حيان بريف حلب الشمالي, ارتقى أثناء تغطيته للمعارك الدائرة بين كتائب الثوار وقوات النظام على جبهة الخالدية بحلب, بتاريخ 3\7\2016.
2 – الناشط الإعلامي “محمد يحيى الرشدان أبو رشيد” من أبناء مدينة انخل, ارتقى أثناء تغطيته للمعارك بين الجيش الحر وجيش “خالد بن الوليد” المبايع لتنظيم الدولة, بتاريخ 10\7\2016.
3- الناشط الإعلامي “إبراهيم عمر” , من أبناء مدينة كفر حمرة بريف حلب الغربي, وهو من إعلاميي الجزيرة مباشر, ارتقى أثناء تغطيته للقصف الجوي على بلدة ترمانين بريف إدلب الشمالي, بتاريخ 11\7\2016.
4- الناشط الإعلامي “محمد صلاح أبو قيس” من أبناء بلدة الشيفونية بريف دمشق, وهو من إعلاميي الدفاع المدني, ارتقى جراء القصف على البلدة بتاريخ 13\7\2016.
5- الناشط الإعلامي “عبد الله محمد غنام” من أبناء مدينة عندان بريف حلب الشمالي وهو إعلامي وكالة شهبا برس, ارتقى أثناء تغطيته للقصف الجوي على بلدة كفر حمرة في ريف حلب الغربي, بتاريخ 14\7\2016.
6 – الناشط الإعلامي “أبو سامر الكسواني”, من أبناء مدينة الكسوة بريف دمشق, ارتقى على جبهة أوتوستراد السلام أثناء تغطيته للمعارك بين كتائب الثوار وقوات النظام, بتاريخ 22\7\2016.
7- الناشط الإعلامي “أبو صدام الكسواني” من أبناء مدينة الكسوة بريف دمشق, ارتقى على جبهة أوتوستراد السلام أثناء تغطيته للمعارك بين كتائب الثوار وقوات النظام, بتاريخ 22\7\2016.
8- الناشط الإعلامي “محمد نور هاشم”, من أبناء مدينة حلب وهو من إعلاميي حركة نور الدين الزنكي ارتقى أثناء تغطيته للمعارك على جبهة حندرات بتاريخ 30\7\2016.
مع العلم أن 13 إعلاميا ارتقوا خلال شهر حزيران السابق, وهناك العديد من الناشطين الإعلامين نجوا من الموت خلال تأديتهم لواجبهم في تغطية المعارك ونقل الحقائق, كان نصيبهم إصابات متفاوتة.
مكتب التوثيق
المركز الصحفي السوري