البداية من ريف ادلب:
ارتقى 16 شخصا إثر انفجار استهدف مقرا لحركة أحرار الشام في ريف إدلب
ارتقى 16 شخصا إثر انفجار استهدف مقرا لحركة أحرار الشام في ريف إدلب، ووصل عدد الجرحى إلى ما يقارب أربعين جريحا تم نقلهم إلى مشفى باب الهوى على الحدود التركية.
وذلك خلال اجتماع لهم في بلدة تل طوقان شرق إدلب، إذ قام شخص مجهول الهوية بتفجير نفسه أمام مدخل المقر، ونقلا عن مصادر محلية فإن العدد قابل للزيادة نظرا لقوة الانفجار، ولم تصرح أي جهة مسؤوليتها عن التفجير حتى الآن.
في ريف العاصمة:
وقعت اشتباكات بين الثوار وقوات النظام على محوري الزيات والظهر الأسود بالغوطة الغربية وذلك جراء الهجوم الذي بدأته قوات النظام وتمكنت من السيطرة على مواقع للثوار في جبل الشيخ والمتمثلة بالسيطرة على تلة الربع تحت تغطية من القذائف المدفعية والصاروخية التي استهدفت المنطقة.
ونشرت الوكالة نقلا عن مصدر أمني بيانا مفاده ” أن مقاتلي التنظيم نفذوا التفجيرات في حي الزهراء ومنطقة السيدة زينب في حمص ودمشق”.
أما عن التفجير الثاني فقد أدى إلى مقتل أربعة مدنيين بينهم 3 نساء ورئيس مركز الطوارئ الذي وقع بقربه التفجير إضافة لوجود 15جريحا.
في ريف حماة:
الطيران الروسي يرتكب مجزرة بمنطقة عقيربات في ريف حماه الشرقي
في إطار حملة التصعيد التي يشنها الطيران الروسي على منطقة عقيربات في ريف حماه الشرقي الواقعة تحت سيطرة قوات تنظيم الدولة فقد استكملت الطائرات الروسية غاراتها الجوية على بلدة عقيربات والقرى المجاورة لها ماأدى إلى استشهاد 13 مدنياً معظمهم يعملون في أحد أفران الخبز بالمنطقة إثر استهداف الغارات للفرن أثناء عمله.
في ريف حمص:
مصرع 27 عنصرا للنظام إثر انفجار مفخخة بريف حمص الشرقي
قام تنظيم الدولة بتفجير سيارة مفخخة، اليوم الخميس، في منطقة “منوخ” الواقعة في جبال الشومرية بريف حمص الشرقي، أسفرت عن مقتل 27 عنصرا لقوات النظام بحسب ما ذكرته وكالة أعماق المقربة من التنظيم
كما قتل شخصين وأصيب 40 آخرين كحصيلة أولية إثر انفجار سيارة مفخخة في حي الزهراء الموالي للنظام بمدينة حمص صباح، وحسب الصفحات الموالية للنظام فإن سيارة من نوع “بيك أب” انفجرت قرب ساحة حي الزهراء في شارع الستين عند “باب تدمر” أمام شركة طوارئ الكهرباء، مشيرين إلى وجود عدد كبير من المصابين ما يرجح ارتفاع حصيلة القتلى، فيما بدأت قوات النظام وميليشياته بإطلاق النيران وفرض طوق على منطقة حدوث التفجير.
مجلة الحدث – مربم احمد.