توفيت طفلة في بلدة مضايا بريف دمشق بسبب الحصار الخانق لقوات النظام،في حين شن تنظيم الدولة هجوماً على قوات النظام في دير الزور.
فقد ارتقت الرضيعة “بروج الزيبق” بعد ولادتها بـ4 أيام جراء نقص الرعاية الطبية الذي التعاني منه بلدة مضايا المحاصرة من قبل قوات النظام و ميليشيات حزب الله، حسب ما أفادت به تنسيقيات ريف دمشق
بينما أستشهد الشاب “شادي صالح معجون الهجو” اليوم في مستشفيات تركيا متأثراً بجراحه نتيجة غارة سابقة على قرية البوليل بريف دير الزور
ومن جهة أخرى شن تنظيم الدولة هجوما على نقاط لقوات النظام في محيط هرابش بعد تسلل إلى نقاط قريبة في حويجة صكر في دير الزور.
يذكر أن الحصار الخانق الذي تتعرض له بلدة مضايا منذ أشهر أدى إلى ارتقاء 49 شخصا من المدنيين ونقص في المواد الغذائية و الطبية.
المركز الصحفي السوري