• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 10, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

إعادة التفكير في مبادئ ويلسون

13 يوليو، 2014
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

صحيفة الواشنطن بوست

بينما يفكر واضعو السياسات الأميركية في الشكل المستقبلي لمنطقة الشرق الأوسط، قد يكون من الواجب عليهم تذكر معارضة الولايات المتحدة لاتفاقية سايكس – پيكو عام 1916، وكذلك 201 - واشنطن بوست«الخط المرسوم على الرمال» الشهير الذي قسم المنطقة، والذي يقال الآن إنه آخذ في التلاشي.
وكانت تستند معارضة الولايات المتحدة للاتفاقية آنذاك إلى رفضها للدبلوماسية السرية بين بريطانيا وفرنسا، التي بموجبها وضعت الخطة لتقسيم الإمبراطورية العثمانية عقب انتهاء الحرب العالمية الأولى؛ حيث عارضت الولايات المتحدة هذا التقسيم الاستعماري الجديد للمنطقة، وطالبت بدلا من ذلك بتطبيق مبدأ حق تقرير المصير.
تعود مأساة الدور الأميركي في منطقة الشرق الأوسط الحديث إلى أن الولايات المتحدة أصبحت – دون قصد أو إدراك كامل لذلك – بمثابة الحامي لنظام ما بعد الإمبريالية الذي كانت تعارضه وتقاومه من قبل. هذه القصة من الممكن أن تملأ صفحات كتاب، ولكن دعونا الآن نسترجع بالذاكرة الرؤية البديلة التي وضعتها الولايات المتحدة في الوقت الذي انهارت فيه الإمبراطورية العثمانية.
أوضح الرئيس الأميركي وودرو ويلسون إطار عمله في بيانه الشهير الذي أعلن فيه عن «المبادئ الأربعة عشر» في يناير (كانون الثاني) 1918، أي بعد مرور تسعة أشهر من التدخل الأميركي في الحرب العالمية الأولى.
عقب الهدنة التي أبرمت في نوفمبر (تشرين الثاني) 1918، كانت المبادئ المثالية التي وضعها ويلسون محور النقاش المثير للجدل في مؤتمر فرساي للسلام؛ حيث كانت تلك المبادئ بمثابة مصدر للإلهام لأولئك الذين يشعرون بأنهم ضحايا للنظام القديم، وينزعجون من التدابير المتخذة من جانب فرنسا وبريطانيا.
وقد قامت كل من بريطانيا وفرنسا في مؤتمر فرساي بفرض اتفاق سلام أناني وقصير النظر للغاية، كان يضمن تقريبا صعود ألمانيا الانتقامية؛ مما أسفر عن اندلاع الحرب العالمية الثانية، وصداع الشرق الأوسط الحديث الذي لا يتوقف؛ فقد كان هذا الاتفاق – كما اتضح في عنوان كتاب ديفيد فرومكين الرائع الذي يعود إلى عام 1989 – بمثابة «سلام ينهي كل السلام». هذا الاتفاق الذي انهار الآن؛ حيث إن الحروب الأهلية التي نشهدها في سوريا والعراق أسفرت عن تقسيم تلك البلدان بحكم الأمر الواقع، وأصبح التساؤل الذي يشغل بال واضعي السياسات يدور حول ما إذا كانوا يعملون على إعادة رسم الخطوط أم يتركون المنطقة تتحول إلى كانتونات أصغر، مثل نظام التقسيم الإداري المتماسك عرقيا (يتس vilayets) أيام العهد العثماني.
أرى أنه من السابق لأوانه للغاية أن نصدر حكمنا حول ما إذا كان قد جرى الانتهاء من مرحلة ما بعد حدود عام 1919 أم لا، فقد كانت لبنان مقسمة فعليا أثناء الحرب الأهلية التي واجهتها، والتي دامت لمدة 15 عاما، ولكن برهنت الهوية الوطنية اللبنانية عن قوتها بما فيه الكفاية؛ حيث تمكنت من استعادة سيادتها في اتفاق الطائف عام 1989. وأعتقد أن فكرة الوطنية السورية ستظل قائمة بمرور الوقت أيضا، وإن كنت لست متأكدا من هذا الأمر بالنسبة للعراق، ولكن على أي حال فهذه الأمور تخص شعوب المنطقة والقرار لهم، ولا يحق لأجانب التدخل في هذا الأمر.
وهنا نتساءل: ما الذي يمكن أن نتعلمه من مبادئ ويلسون الأربعة عشر فيما يتعلق بالأحداث المطروحة على الساحة حاليا؟ في الواقع، المبادئ التي تتعلق إلى حد ما بالأحداث الراهنة تكمن في أول خمسة مبادئ، ويتعين التطرق إليها بدقة لأنها تضع إطارا للعمل يمكن الاستفادة منه عند أي محاولة لإعادة النظر في خريطة الشرق الأوسط. وما يلي يوضح تلك المبادئ الخمسة، مع الإدلاء ببعض الملاحظات بشأنها:
1- «تقوم العلاقات الدولية على مواثيق سلام عامة، وتكون المعاهدات الدولية علنية وغير سرية». جاء هذا المبدأ من جانب ويلسون كرد فعل للصفقات الخاصة التي تهدف إلى تحقيق المصلحة الذاتية من جانب السير مارك سايكس وفرنسوا جورج بيكو، تلك الاتفاقات التي أثارت فزع المراقبين أمثال تي. إي. لورانس الذي يمكن أن نتعلمه من ذلك المبدأ اليوم أنه يتعين على أي نظام جديد في المنطقة أن يحظى بالقبول من جانب المنطقة ذاتها، بدءا من الدول الإقليمية الرئيسة أمثال إيران والسعودية.
2 – «حرية الملاحة المطلقة في البحار». لا يزال من الضروري بالنسبة للولايات المتحدة – القوة البحرية الرائدة في العالم – ضمان تدفق النفط في مضيق هرمز والخليج العربي، ولكن بالنظر إلى تراجع القوة الأميركية، هل من الممكن أن تسيطر الصين على هذا النظام البحري المفتوح، الذي يستند إلى قواعد تحكمه؟
3 – «إلغاء كل الحواجز الاقتصادية بقدر الإمكان». تعد الرؤية الواعدة الوحيدة بالمنطقة هي تلك التي تبدأ بحرية التجارة، والتي بموجبها يتدفق العمل ورأس المال عبر الحدود الإسرائيلية والعربية، وبالتالي يمكن أن تكون منطقة الشرق الأوسط المتكاملة اقتصادية مربحة بشكل مثير للدهشة.
4 – «تخفيض التسلح إلى الحد الذي يكفل الأمن الداخلي». فقد بات من الواضح على نحو متزايد فكرة منطقة الشرق الأوسط الخالية من الأسلحة النووية، حتى بالنسبة لإسرائيل، ولكن هل يكون تنافس إيران ومصر والسعودية، لكي يكون لديهم قوة ردع مماثلة لقوة الردع الإسرائيلية غير المعلنة، في صالح إسرائيل؟
5 – «عند تقرير المسائل المتعلقة بالسيادة، يجب أن تكون مصالح الشعوب المعنية ذات ثقل مكافئ للمطالب العادلة للحكومة التي سيجرى اختيارها». وهنا نجد أن صميم الموضوع يعد واحدا ضمنيا؛ حيث إن تطلعات الأكراد، فيما يتعلق بالقومية، لا تزايد على السيادة العراقية، ولكنهم يستحقون أن يكون لهم ثقل مكافئ.
دعونا نفكر مليا، ففي النهاية نجد أن «الدولة الإسلامية» المعلنة لا تلبي أيا من هذه المبادئ التي وضعها ويلسون، بل إنها في الواقع تعد مثالا حيا على إقامة دولة غير شرعية.
يكمن الجانب الإيجابي الوحيد لهذه الدولة الإسلامية في أنه بقيام الجهاديين إعلان الخلافة، فإنهم بذلك أعطوا الفرصة للدول المجاورة لهم، وكذلك القوى الدولية التي تعمل على مكافحة الإرهاب، الحجة للتصدي لهم؛ فأي دولة تجعل نفسها ملاذا آمنا للإرهاب ستكون مستهدفة، وبهذا المعنى ولدت الدولة الإسلامية وفي فمها حبوب انتحارية قاتلة.

Previous Post

ريف اللاذقية: الطيران المروحي يلقي 3 براميل متفجرة على قرى جبل التركمان

Next Post

لا فائز فى القتال بين إسرائيل وحماس ومحمود عباس الخاسر الأوضح

المقالات ذات الصلة

المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي
أخبار

المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي

9 مايو، 2025
رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا
أخبار

رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا

9 مايو، 2025
ماكرون: سنعمل على رفع العقوبات الأوروبية تدريجياً عن سوريا
أخبار دولية

الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة

8 مايو، 2025
قياساً على حق الرد تجاه القصف الإسرائيلي..المصرفي “سيتدخل بالوقت المناسب لإنقاذ الليرة السورية”
أخبار الاقتصاد

تمويل قطري لرواتب المدنيين السوريين يحصل على موافقة أميركية

8 مايو، 2025
رئيس البرلمان العربي يدين الهجمات الأمن العام ومندوب تركيا يدين التوغل الإسرائيلي
أخبار دولية

سوريا تجري محادثات غير مباشرة مع إسرائيل لتهدئة التوترات

8 مايو، 2025
“شطب ‘صقر النظام’ من النقابة خطوة مهنية على جرائمه”
أخبار سوريا

“شطب ‘صقر النظام’ من النقابة خطوة مهنية على جرائمه”

8 مايو، 2025
Next Post

لا فائز فى القتال بين إسرائيل وحماس ومحمود عباس الخاسر الأوضح

مصدر إسرائيلى الساعات الـ 36 المقبلة ستكون حاسمة ضد غزة 

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • “ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات 9 مايو، 2025
  • المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي 9 مايو، 2025
  • إصلاح القضاء وشراكات دولية لبناء مستقبل القانون 9 مايو، 2025
  • رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا 9 مايو، 2025
  • “شيرين أبو عاقلة رصاصة قتلت الجسد ولم تقتل الحقيقة” 8 مايو، 2025
  • الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة 8 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري