فيما يضيق المحرر بملايينه، الذين ينزح كثير منهم تحت وطاة القصف من بلدة إلى بلدة في ريفي إدلب وحلب، ظهر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ليدلي بخطاب جديد، ملوحا بشن عملية عسكرية جديدة إذا لم يتم تدارك الوضع.
أردوغان كان يتحدث إلى رؤساء فروع حزبه حزب “العدالة والتنمية” بالعاصمة أنقرة، حيث أكد أن أي حدث في سوريا أمر بالغ الأهمية، وهو بمثابة أي حدث داخل تركيا.
وأضاف: “أقولها بكل صدق، نحن نريد إرساء الاستقرار في سوريا، ولن نتردد في القيام بكل ما يلزم إزاء ذلك بما فيها استخدام القوة العسكرية… لن نبقى ولا يمكننا البقاء متفرجين حيال الوضع لا في إدلب ولا في مناطق أخرى من سوريا”.
نقلا عن ” زمان الوصل “