لديلي بيست
ذكرت الصحيفة أن كبار القادة العسكريين داخل البنتاجون وفى الميدان يزدادون إحباطا بشأن القيود المشددة التى يفرضها البيت الأبيض على خطط مكافحة تنظيم داعش وتدريب جيش جديد من المتمردين السوريين. فبينما تدخل المعركة التى تقودها الولايات المتحدة المعركة ضد داعش، شهرها الرابع، يشكو مسئولو البنتاجون العمل تحت أوامر صارمة من البيت الأبيض للبقاء على الحرب فى حدود السياسة الموضوعة. وتوضح الصحيفة أن مجلس الأمن القومى أعطى تعليمات بشأن المتمردين الذين يمكن إشراكهم وبشأن من يدربهم، وعما يجب أن يفعله أولئك المقاتلون عندما يعودون إلى سوريا. وتقول الصحيفة إن أغلب أولئك المتمردين الذين يجرى تدريهم من قبل الولايات المتحدة، لن يذهبوا للقتال ضد الدولة الاسلامية