أكد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن أن أي هجوم على إدلب وما حولها سيخلف القتل والدمار وسيقوض الحلول السياسية.
ذكرت وكالة الأناضول اليوم السبت أن قالن قال إن الحرب في سوريا تستمر بعامها السابع وشهدت العديد من المآسي وأن الصراعات السياسية أدت لتفاقم الوضع في سوريا وما يحدث في سوريا هو حرب وصاية تجري بين الدول.
وأضاف قالن; إن إدلب بقيت كآخر معقل للمعارضة وأن أي هجوم للنظام على منطقة تضم 3.5 مليون شخص ستؤدي لكارثة إنسانية.
جدير بالذكر; أن الطائرات الروسية شنت عشرات الغارات الجوية على ريف حماة الشمالي وإدلب الجنوبي أسفرت عن استشهاد وجرح العشرات من المدنيين.
المركز الصحفي السوري