• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الثلاثاء, مايو 20, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

أنقذوا حلب، أنقذوا سورية

7 أكتوبر، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

نداء يتكرّر كلما تشتد المصائب، ويجد الناس أنفسهم عاجزين عن درئها، أو التخفيف من فواجعها. ولا يوجّه هذا النداء الّا عندما يستحيل الإنقاذ. منذ بدأت الثورة السورية، والمجازر وعمليات القتل والفتك بالناس تواجهنا بقسوتها ووحشيتها، فنروح نصرخ بالنداء: أنقذوا أطفال الغوطة. أنقذوا القصير. أنقذوا اليرموك. أنقذوا داريا…. وأخيراً أنقذوا حلب. ولم نسأل أنفسنا لمن نوجه هذا النداء. هل نريد من القتلة، وهم في سورية النظام وروسيا وإيران والمليشيات التابعة وداعش والقوى التي تفرض حصارها على المواطنين والتي تفتك بهم بالطائرات والبراميل والغازات السامة بلا رأفة، هل نريد من هؤلاء أن ينقذوا الناس المعرّضين لوحشيتهم، أم نريد من الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا والدول العربية أن يهبّوا لنجدة أهل سورية، أم نريد من الشعوب العربية المسحوقة فقراً وقمعاً أن تزحف نصرةً للسوريين، أم نريد من الأمم المتحدة أن ترسل جيوشها، وتأخذ قراراتها لوقف القتل والتدمير والتجويع بحق الشعب السوري، أم نريد من شعوب العالم أن تعلن رفضها القتل بمظاهراتٍ صاخبة، بعد أكثر من خمس سنوات من استمرار القتل، أم نقصد أن نرسل دعاءً إلى الله في ملكوته، ليرسل طيراً أبابيل، تحمي أرواح أطفال سورية من الذبح والتشظي؟
أم إننا نريد فقط، نحن الأحياء الشهود، على المذبحة التي فاقت كل المذابح، منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، بشاعة وسادية ونزفاً للدماء، أن نعلن حزننا وكآبتنا، فلعل في ذلك ما يريح ضمائرنا ويجنبنا السقوط في كآبة العاجز المهلكة للنفس؟ أم أننا نريد أن نسجّل موقفاً سياسياً رافضاً قد يسجله التاريخ، إذا ما تيسر للشعوب المظلومة أن تكتب بعض صفحاته في المستقبل، أو يكون مصيره النسيان أو التشويه، إذا ما انتصر القتلة الذين نصرخ بنداء الإنقاذ من وحشيتهم؟ أم إننا نقوم بتحشيد عواطف الشعوب في العالم، ضمن إطار حملة سياسية وإعلامية منظمة، نواجه بها وحشية العالم؟
في مايو/ أيار من عام 1981، ذهبت الى بلفاست في إيرلندا الشمالية، لأجري تحقيقاً صحافياً عن إضراب الجوع للسجناء الجمهوريين الإيرلنديين حتى الموت. وكان هذا الحدث قد استقطب اهتمام العالم أجمع شهوراً، من مارس/ آذار، حين بدأ بوبي ساندس إضرابه الذي انتهى بموته جوعاً، إلى أكتوبر/ تشرين الأول، ومات فيه عشرة من السجناء تباعاً. كانت بلفاست، في تلك الشهور، قبلةً لكل الميديا العالمية من الولايات المتحدة الأميركية إلى الصين، ومن أوروبا إلى أميركا اللاتينية وإيران. قابلت في زيارتي تلك عائلات المضربين عن الطعام، وسجناء سابقين خاضوا تجربةً مماثلة فترة أقل وفئات مختلفة من مواطني بلفاست، المؤيدين للحركة الجمهورية. واستطعت مقابلة عضو قيادي في الجيش الجمهوري الإيرلندي المحظور من السلطات البريطانية وسياسيين من حركة “شن فين”، وهي الجناح السياسي للحركة الجمهورية، ومن هؤلاء رئيس تلك الحركة لاحقاً، جيري آدامز.
كان الجمهوريون، في حملتهم الإعلامية، يطلقون شعار “أنقذوا السجناء من الموت”، مثلما يطلق اليوم السوريون، ومن يتحالف معهم، الشعار نفسه، كلما سقطت مدينةٌ تحت وطأة الموت. كان سؤالي إلى جميع الذين قابلتهم في بلفاست، وهم كثر، مَن الذي سينقذ السجناء المضربين عن الطعام من الموت؟ هل هي مارغريت ثاتشر، رئيسة الوزراء آنذاك، التي رفضت مطالب السجناء، وفي مقدمتها الاعتراف بهم سجناء سياسيين، أم الولايات المتحدة الأميركية، حيث هناك حوالي 12 مليون أميركي من أصل إيرلندي؟ أم المعسكر الإشتراكي؟ أذكر أن الجواب جاء من مناضل عجوز جمهوري في نهاية السبعينيات من عمره. قال لي: لن ينقذهم أحدٌ من هؤلاء، فالعالم لا يسمع الّا نداء مصالحه. هي حملة لفضح ثاتشر، وكسب الدعم. ولكن ليس لنا سوى عزيمتنا وتنظيم حملتنا، هنا وفي العالم الخارجي. وخصوصاً لدى المهاجرين الإيرلنديين في أميركا والعالم إلى أن يتوقف موتنا.

 

نصري حجاج_العربي الجديد

Previous Post

الشرطة التركية تلقي القبض على منفذ تفجير اسطنبول

Next Post

منطقة آمنة وحرب لن تقع؟

المقالات ذات الصلة

دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”
أخبار

دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”

20 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

اللاجئون السوريون بعد الأسد المخلوع بين الرغبة بالعودة والتردد بسبب عدم اليقين

20 مايو، 2025
انطلاق الاجتماع الثلاثي التركي السوري الأمريكي في واشنطن
أخبار

انطلاق الاجتماع الثلاثي التركي السوري الأمريكي في واشنطن

20 مايو، 2025
أولى رحلات الحجاج السوريين تنطلق اليوم من مطار دمشق نحو الأراضي المقدسة
أخبار

أولى رحلات الحجاج السوريين تنطلق اليوم من مطار دمشق نحو الأراضي المقدسة

20 مايو، 2025
مقتل شاب سوري بهجوم مسلح في مكان عمله في ولاية بورصة التركية
أخبار

مقتل شاب سوري بهجوم مسلح في مكان عمله في ولاية بورصة التركية

19 مايو، 2025
السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!
أخبار

اعتقال الناشط و المدافع السوري عن حقوق اللاجئين السوريين طه الغازي

18 مايو، 2025
Next Post

منطقة آمنة وحرب لن تقع؟

30 نائبا سابقا عن الحزب الجمهوري يعلنون رفضهم دعم "ترامب"

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • “رحيل أسطورة الدراما السورية فدوى محسن عن 84 عامًا بعد مسيرة فنية عطرة” 20 مايو، 2025
  • نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟! 20 مايو، 2025
  • دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير” 20 مايو، 2025
  • السوريون العائدون إلى ديارهم لا يجدون سوى القليل من مقومات البقاء على قيد الحياة 20 مايو، 2025
  • اللاجئون السوريون بعد الأسد المخلوع بين الرغبة بالعودة والتردد بسبب عدم اليقين 20 مايو، 2025
  • انطلاق الاجتماع الثلاثي التركي السوري الأمريكي في واشنطن 20 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري