أثارت تغريدة للأمير السعودي “عبد العزيز بن فهد بن عبد العزيز آل سعود”، أطلقها اليوم الأربعاء، على حسابه في تويتر موجة من التساؤلات والتكهنات حول تفسيرها.
نشر “عبدالعزيز آل سعود” اليوم الأربعاء، على حسابه في تويتر بعد انتهائه من أداء مناسك الحج حيث سيتوجه للقاء عمه سلمان ليودعه، دون ذكر الجهة التي يرغب بالسفر إليها وجاء بالتغريدة:”الحمد لله تفضل علينا بالحج، وبروح بودع عمي سلمان وأسافر إنشاء الله، إن ماسافرت، فاعلموا أني قتلت، فدعواتكم بناتي، ودمي تعلمون عند من”.
وقد لقيت هذه التغريدة موجة من التعليقات والرسائل التي تضامنت مع الأمير “عبدالعزيز”، قبيل حذف القناة.
ليعلن الأمير بعدها بساعات استعادة موقعه بعد تعرضه للقرصنة قائلاً:” أحمد الله وحده لاشريك له, تم استرجاع الموقع من القراصنه, حسبي الله وكفى بالله حسيبا على السارق, وندعو الله كالعاده من الموقع إنشاءالله, والحمدلله”، دون أن يعلّق على التغريدة التي تم نشرها وحذفها من حسابه اليوم الأربعاء.
يذكر أن العشرات من المواقع وصفحات وسائل التواصل الاجتماعي تم تعرضها للسرقة واستخدامها وسيلة لنشر الشائعات خاصة في منطقة الخليج العربي.
المركز الصحفي السوري