تشتكي العديد من مدن محافظة درعا من أزمة الخبز، وأفران الخبز تغلق أبوابها اليوم الثلاثاء/٢٦/كانون الثاني/يناير، بعد افتقار المحافظة لمادة الطحين.
هل يمكن أن تصادر أملاكك دون علمك، كيف يؤثر قانون الإرهاب على المتهمين وعوائلهم؟؟
أفاد موقع إعلام محلي، أن عدداً من الأفران في محافظة درعا أغلقت أبوابها، بسبب نقص مادة الطحين بعد عملها المتقطع في الفترة الأخيرة، مع معاناة الأهالي القاطنين في محافظة درعا من عدم توافر المادة الأساسية “مادة الخبز”.
وذكر المصدر البلدات التي أغلقت أفرانها، “حوض اليرموك غربي درعا، والحراك والكرك الشرقي، ومعربة والجيزة، ومناطق أخرى”.
الجدير ذكره أن نظام الأسد يستمر في محاربة الأهالي بلقمة عيشهم وتضيق الحال المعيشي عليهم، دون اهتمامٍ بمشاكلهم والمعاناة التي يعانوها للحصول على ربطة الخبز.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع