• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

أحلام اليقظة العربية

19 يونيو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

الإنسان من دون مثل عليا مجرد كائن عشوائي غرائزي. لذا، لا ينفكّ يعارض الواقع بالمثال، وطالما انشغل الناس بما يتسامى على الواقع أكثر من انشغالهم بالواقع نفسه، إذ لم يكن لرواياتهم الشخصية أن تكتسب المعنى، إلا إذا وضعت في إطار أكثر شمولاً لتصبح روايةً تاريخية، وفي الوعي الجمعي، انعكست حاجات العصر غير المشبعة رؤىً وتصوراتِ، أَسقَطت الأشواق الإنسانية على مكان ما (يوتوبيا)، أو زمان ما (العقيدة الألفية والأبوكالتية).
عبّرت اليوتوبيا عن عدم تصالح الذات مع “الآن” و”هنا”، فتضمنت نكوصاً إلى الماضي، أو إلى الفردوس المفقود، لكنها لم تكن سلبيةً دائماً. فمهما بدت أنها وليدة اليأس كانت مدفوعة بالأمل، عبّرت عن إرادة البشر في صنع التاريخ، وكانت المسافة الفاصلة بين الذات وما تريد أن تكون عليه. وفي كل مرةٍ، تَحوّل ما فيها من تصوراتٍ متعاليةٍ على الواقع إلى سلوكٍ كانت ثورية، وما بدا مستحيلاً في ظل نظام اجتماعي سياسي ما، تحقق في نظام لاحق.
كان على أصحاب السلطة امتلاك تصوراتٍ عن آليات ممارسة السلطة، إذ الاعتماد على منطق القوة وحدها أمر محفوفٌ بمخاطر الإخفاق. لم يقف هؤلاء دائماً موقف العداء من الرؤى المتسامية على الواقع، فقدْر من الشرعية السياسية كان مطلوباً، فتدّعي السلطةُ الشرعية، وعليها حمْل المحكومين على الاعتقاد بشرعيتها. تكفّلت الأيديولوجيا بسد الحاجة المستمرة لردم الهوة بين الادعاء والاعتقاد. وبالأيديولوجيا، لا تفسّر فئة من البشر عالمها كما هو عليه في الواقع، بل كما تتوقع أن يكون عليه، فرسمت، شعورياً ولاشعورياً، القيم والأهداف السياسية، وكذلك، طبيعة النظام السياسي نفسه، وكان نجاحها أو إخفاقها مرهوناً بمدى فعاليتها في تحقيق أهدافها.
بانسحاب المقدّس من الحياة الاجتماعية السياسية في الغرب، تم التعبير عن يوتوبيا فلسفات التنوير من خلال التقاليد الأيديولوجية، ونضجت الحوامل الاجتماعية الاقتصادية للأيديولوجيات المختلفة، وتطوّرت الأحزاب السياسية المعبّرة عن مصالحها. اشتد الصراع الأيديولوجي عقب الثورة البلشفية (1917) وطوال الحرب الباردة.
مع قيام المجتمعات المابعد صناعية، تم تجاوز الاقتصاد القائم على تحقيق الربح من خلال النُدرة، فأصبح الصراع على البقاء المادي أقلّ إلحاحاً، وقلّت حدّة الجدل الأيديولوجي، بعد انتصار الديمقراطية الاشتراكية أو رأسمالية الرفاه. تبدّلت الاهتمامات الأيديولوجية، وحدثت نقلةٌ من الاهتمام بالاقتصاد إلى الثقافة، ومن الطبقة إلى الهوية، وتم التخلي عن سياسة التحرّر العالمي، وبرزت أيديولوجيات جديدة، لا تقدم حلولاً سياسيةً ناجزةً تتناسب والوضع الاجتماعي، بل نطاقاً من الخيارات الأيديولوجية، وأصبحت قضايا نوعية الحياة والأخلاق والمساواة والسلم العالمي وغيرها تحوز أهميةً لدى قطاعاتٍ أوسع من الشعب. استمرت الأيديولوجيا مصدراً للمثالية السياسية، وما أن أعلن منظّرو “نهاية التاريخ” إطاحة العقلانية والتكنولوجيا الحديثة النمط الأيديولوجي للفكر، حتى عادت الأيديولوجيا بقوة، وبرزت إلى الساحة العالمية قوىً أيديولوجيةٌ جديدة، تمثلت في الإسلام السياسي.
في أحد تعيّناته، كان الإسلام يوتوبيا خَلاصِية، جسّدت آمال المحرومين والضعفاء، ومن هم في

أسفل السلم الاجتماعي في مجتمعات شبه الجزيرة العربية، “الذين آمنوا وعملوا الصالحات طوبى لهم وحسن مآب” (الرعد: 29). كان ذلك مشروطاً بإدخال الأبديّ إلى حياة المسلم الدنيوية. ومع الانتقال من الدعوة إلى الدولة، حلت المقاصد البشرية مكان المقاصد الإلهية، وعملت النخب المسيطرة على إبقاء تأثير اليوتوبيا خارج التاريخ والمجتمع، فحلّ الجبر واضطرب الأمر. وبرزت اليوتوبيات المقاتلة في مواجهة التبريرات الأيديولوجية الرسمية، لكنها تراجعت مع تحوّل مجتمعات العدل التي شكّلتها إلى دويلات (الحركة القرمطية وغيرها). ووضع الالتزام الأيديولوجي حدّاً لعناصر يوتوبيا الإسلام، وكفّت “الإسلامية” التي مثلت طويلاً روح الأمة عن الإنتاج الحضاري.

أتاح نظام الملل العثماني للتعدّدية، العرقية والدينية المذهبية، لمختلف الجماعات الوطنية، التعايش في ظل الدولة المركزية، وفي هذه المجتمعات المستقرّة والمعزولة نسبياً لم تكن الأيديولوجيا قضيةً رئيسية. أحدثت صدمة الحداثة خلخلةً في بنى المجتمعات التقليدية المعرفية والقيمية والذهنية، وكان المطلوب إعادة تعريف الذات والإجابة عن السؤال: “لماذا تخلف العرب وتقدم الآخرون؟”. وعبر التوفيق بين حداثةٍ راهنة ونموذجٍ حضاري مفقود، حاول مفكرو عصر اليقظة العربية رسم ملامح يوتوبيا النهضة. بدأت حركات الإصلاح الديني وتنامى الحس القومي، بحثاً عن مصادر جديدةٍ للهوية، تكامل بين جماعات قبلية ودينية وعرقية متعددة. بقيت هذه اليوتوبيا نخبوية، ولم تتحقق أحلام العرب في الدولة.
ولّدت صدمة الهيمنة الاستعمارية مزيداً من الضغوط الاجتماعية والنفسية، تبلورت في ظلها الأيديولوجيات العربية، وحركاتها السياسية، مع استكمال صعود النخب العربية بعد نكبة العام 1948. مع “الثورة” أدلجت الحياة العربية، وسُيّس الثقافي على نحو مضطرد. بعد هزيمة 1967 ورحيل جمال عبد الناصر، تراجعت الأيديولوجيا لصالح البراغماتية التي استحالت نوعاً من انتهازيةٍ سياسية، وحافظ مثقفون كثيرون على أوهامهم الأيديولوجية، فتواطأوا، شعورياً أو لاشعورياً، مع توجهات السلطة السياسية وشعاراتها في مراحل مختلفة. تصدّعت أيديولوجيا اليسار بعدما فقدت مبرّرات وجودها. ولم يُحقّق عهد الاستقلال التحرّر الاجتماعي، بل كان كما وصفه الراحل مطاع صفدي “إعادة إنتاج لعزلتنا”، وتناقصت قدرة الدولة في ظل العولمة على تحقيق الولاء السياسي والمدني، لصالح الهويات الأيديولوجية الضيقة، القائمة على الثقافة الإثنية والدينية.
مع استمرار تعلق النخب بالقيم والمؤسسات الغربية، من دون تجسيدها يوتوبيا تغييرٍ شامل، عبر مشروعاتٍ ثقافيةٍ يتبناها الحسّ المشترك، استمرّت جاذبية الأيديولوجيات الأصولية التي بشّرت بهويةٍ سياسيةٍ، تناسبت والذهنية التقليدية أكثر قرباً من التراث وأشدّ عداءً لقيم الغرب المتفوق حضارياً، والذي حملتّه وحيداً، شعارات المراحل المختلفة، مسؤولية كل فشل. حل الدين محل الأمة مصدرا للهوية الجمعية.
قدّمت الأيديولوجيات الأصولية المعنى واليقين في عالم تملّكه الشك، وحلولاً عملية ومباشرة، لاسيما في ما يخصّ أوضاع المهمّشين اقتصادياً وسياسياً. عكس فشل بعض تلك الحركات، الموصوفة بالمعتدلة، في قيادة مجتمعاتها بعد وصولها إلى السلطة (حماس والإخوان المسلمون)، الفارق النوعي بين العملين، الدعوي والسياسي، وعجزها عن امتلاك رؤية كلية تقدم حلولاً شاملة، فتراجعت جماهيرياً، ليس لصالح خصومها الأيديولوجيين التقليديين من العلمانيين، بل لصالح الأصوليات السلفية الجهادية (القاعدة وداعش) التي نجت في إقامة دويلات الخلافة، في فضاء الـ”لا دولة”، حيث قلق الهوية على أشدّه بالنسبة لمجتمعات قبلية تقليدية.
في المجتمعات الحديثة والمعاصرة، وبتأثير العملية السياسية، تبدو العناصر اليوتوبية في حدودها الدنيا، في ظل المساومات التي تتطلبها الائتلافات الحكومية والبرلمانية، والمواقف السياسية المطلوب اتخاذها حيال تفاصيل كثيرة. هنا، تتصارع البرامج الحزبية التكتيكية أكثر مما تتصارع دوافع اليوتوبيا الأصلية. لكن ذلك لا يعني أن تتساوى الأيديولوجيا والانتهازية السياسية، بل تحافظ الأيديولوجيا على استراتيجية اليوتوبيا، بحفاظها على جدليتها مع الواقع. وبهذا، يمكن الجمع بين ثورية الفكرة وواقعية السياسة. فوصف الشيء بأنه أيديولوجي، كما يذهب بول ريكور، “ليست أبداً مسألة حكم نظري، لكنه ينطوي على ممارسةٍ معينة، ورأي في الواقع، تقدّمه لنا هذه الممارسة”.
في ظل نظام الإقطاع، بدت الفكرة الليبرالية في الحرية يوتوبيا مستحيلة التحقّق، لكنها أصبحت فكرة الغرب الحضارية، حملتها أيديولوجيا كانت نسقاً مفتوحاً، حين حافظت على جدلية الفكر والواقع. عربياً، تحول ما هو غير قابل للتطبيق، في لحظةٍ تاريخيةٍ معينة، الى أيديولوجيا مسيطرة، برّرت ما هو قائم، وأخفت المعنى الحقيقي للسلوك بدل إظهاره، فكانت وعياً زائفاً.
وربما لأن أيديولوجياتنا كانت شموليةً، فإن انشغال الغرب بقضايا النسوية والبيئة وحقوق المثليين وحقوق السلاحف البحرية وغيرها، يبدو، في وعينا الجمعي، مثيراً للسخرية والتندّر، وفي أحسن حالات الوعي تنوّراً، قد نجد فيه شأناً سابقاً لأوانه.
نعم، إنه شأنٌ سابق لأوانه، إلى درجة تكفي لندرك حجم تلك الهوة الحضارية التي ينبغي علينا اجتيازها. لكننا للأسف، لا نزال نواجه استحقاقاتنا التاريخية الملحّة بأحلام اليقظة، من دون أوطان، كبرى وصغرى، توحّدنا، ومن دون يوتوبيا مشاريع ثقافية تجمعنا، وبانتهازية سياسية تفرقنا، وبوعيٍ زائفٍ نجمّل به صورتنا في مرآة حاضرنا.

العربي الجديد_حسام أبو حامد

Previous Post

الصين تبحث حظر هواتف “آي فون 6” من آبل

Next Post

هل جربت عصير البقدونس من قبل؟ له 7 فوائد صحية مذهلة

المقالات ذات الصلة

لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة
أخبار

انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة

5 يونيو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد

4 يونيو، 2025
72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا
أخبار السوريين في المهجر

72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا

3 يونيو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا

2 يونيو، 2025
Next Post

هل جربت عصير البقدونس من قبل؟ له 7 فوائد صحية مذهلة

تركيا الثالث أوروبيًا في استيراد الغاز الطبيعي

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025
  • انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة 5 يونيو، 2025
  • مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد 4 يونيو، 2025
  • 72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا 3 يونيو، 2025
  • الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا 2 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري