• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

ليبي اشتبهت بريطانيا بكونه إرهابيا كان ضمن حراسة كاميرون وساركوزي وهيلاري كلينتون خلال زيارتهم لطرابلس

29 يونيو، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

قالت صحيفة «التلغراف» البريطانية إن مواطنا ليبيًا احتجز في سجن بالمارش البريطاني، للاشتباه في كونه إرهابيا، إثر أحداث 11 أيلول/سبتمبر الأمريكية، كان ضمن طاقم الحراسة الليبي المكلف بتأمين رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون خلال زيارته الرسمية إلى طرابلس عام 2011.
وأضافت الصحيفة أن الليبي المذكور كان عضوًا بارزا في «الجماعة الليبية المقاتلة» المصنفة كجماعة إرهابية، مشيرة إلى أن أسئلة مهمة تصاعدت عن تعامل بريطانيا مع تلك الجماعة خاصة بعد تفجير مانشستر الانتحاري، الذي أودى بحياة 22 شخصا، ونفذه الليبي سلمان العبيدي الذي كان والده من أبرز داعمي الجماعة.
وذكرت أن بريطانيا رحبت في بادئ الأمر في الثمانينيات والتسعينيات بأعضاء الجماعة الليبية المقاتلة باعتبارها حصنا في مواجهة القذافي، لكن بعد استعادة العلاقات الدبلوماسية بين ليبيا والمملكة المتحدة عام 1999 وهجمات 11 أيلول/سبتمبر بدأت بريطانيا تستهدف نشطاء الجماعة المقاتلة.
وتابعت أنه مع التهدئة التي سعى لها نظام القذافي، جرى تشجيع الجماعة مرة أخرى على العودة إلى ليبيا لمواجهة القذافي والإطاحة به عام 2011. وقالت إن هوية الرجل الليبي، الذي كان يشتبه في أنه إرهابي، محمية بموجب النظام القضائي البريطاني، مضيفة أنه جرى منحه حرف «م» للإشارة إليه في القضايا التي نظرتها المحكمة عقب احتجازه.
وأوضحت أن الليبي المذكور استأنف قرار احتجازه، وكذلك مزاعم كونه على اتصال بتنظيم «القاعدة» في سلسلة من الجلسات في المحكمة خلال عامي 2003 و2004، مضيفة أنه بعد جلسات استماع استمرت على مدار ثلاثة أيام عام 2004، قضت محكمة استئناف بإطلاقه ووضعه تحت الإقامة الجبرية، بحجة أن الحكومة البريطانية لم تقدم الدلائل المنطقية على أن الليبي إرهابي دولي مشتبه به، وأن الأدلة التي استندت إليها أجهزة الأمن غير موثوق بها كليًا ولا ينبغي أن تستخدم لتبرير الاحتجاز.
وكانت الحكومة البريطانية قالت آنذاك إن الليبي كان عضوا في حركة إسلامية متطرفة في ليبيا، وإنه حارب في أفغانستان، وحوَّل أموالاً لرجل يشتبه بأنه على صلة بتنظيم «القاعدة». وقالت الصحيفة إن وكالات المخابرات البريطانية تتعرض حاليا لانتقادات لاذعة لإخفاقها في كشف الخطر الذي مثله سلمان العبيدي، منفذ تفجير مانشستر، خاصة أن تاريخ العبيدي أظهر أنه شارك في الحرب الأهلية الليبية التي أطاحت معمر القذافي، وسافر إلى ليبيا بشكل متكرر حيث يعتقد أنه تلقى تدريبًا إرهابيًا. وأضافت أن ذلك الأمر محرج نوعًا ما بالنسبة لأجهزة الأمن البريطانية التي كانت معنية بالتدقيق في تفاصيل تأمين كاميرون خلال الزيارة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن المواطن الليبي الذي لم يكشف عن هويته، كان مسؤولاً عن فريق الحراسة الشخصية لكبار المسؤولين في ليبيا بعد الثورة، مضيفة أنه كان مسؤولاً عن تأمين زيارة هيلاري كلينتون لليبيا أثناء شغلها منصب وزيرة الخارجية الأمريكية في تشرين الأول/ أكتوبر 2011، أي بعد شهر من تأمينه زيارتي كاميرون وساركوزي

لندن ـ «القدس العربي»: قالت صحيفة «التلغراف» البريطانية إن مواطنا ليبيًا احتجز في سجن بالمارش البريطاني، للاشتباه في كونه إرهابيا، إثر أحداث 11 أيلول/سبتمبر الأمريكية، كان ضمن طاقم الحراسة الليبي المكلف بتأمين رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون خلال زيارته الرسمية إلى طرابلس عام 2011.
وأضافت الصحيفة أن الليبي المذكور كان عضوًا بارزا في «الجماعة الليبية المقاتلة» المصنفة كجماعة إرهابية، مشيرة إلى أن أسئلة مهمة تصاعدت عن تعامل بريطانيا مع تلك الجماعة خاصة بعد تفجير مانشستر الانتحاري، الذي أودى بحياة 22 شخصا، ونفذه الليبي سلمان العبيدي الذي كان والده من أبرز داعمي الجماعة.
وذكرت أن بريطانيا رحبت في بادئ الأمر في الثمانينيات والتسعينيات بأعضاء الجماعة الليبية المقاتلة باعتبارها حصنا في مواجهة القذافي، لكن بعد استعادة العلاقات الدبلوماسية بين ليبيا والمملكة المتحدة عام 1999 وهجمات 11 أيلول/سبتمبر بدأت بريطانيا تستهدف نشطاء الجماعة المقاتلة.
وتابعت أنه مع التهدئة التي سعى لها نظام القذافي، جرى تشجيع الجماعة مرة أخرى على العودة إلى ليبيا لمواجهة القذافي والإطاحة به عام 2011. وقالت إن هوية الرجل الليبي، الذي كان يشتبه في أنه إرهابي، محمية بموجب النظام القضائي البريطاني، مضيفة أنه جرى منحه حرف «م» للإشارة إليه في القضايا التي نظرتها المحكمة عقب احتجازه.
وأوضحت أن الليبي المذكور استأنف قرار احتجازه، وكذلك مزاعم كونه على اتصال بتنظيم «القاعدة» في سلسلة من الجلسات في المحكمة خلال عامي 2003 و2004، مضيفة أنه بعد جلسات استماع استمرت على مدار ثلاثة أيام عام 2004، قضت محكمة استئناف بإطلاقه ووضعه تحت الإقامة الجبرية، بحجة أن الحكومة البريطانية لم تقدم الدلائل المنطقية على أن الليبي إرهابي دولي مشتبه به، وأن الأدلة التي استندت إليها أجهزة الأمن غير موثوق بها كليًا ولا ينبغي أن تستخدم لتبرير الاحتجاز.
وكانت الحكومة البريطانية قالت آنذاك إن الليبي كان عضوا في حركة إسلامية متطرفة في ليبيا، وإنه حارب في أفغانستان، وحوَّل أموالاً لرجل يشتبه بأنه على صلة بتنظيم «القاعدة». وقالت الصحيفة إن وكالات المخابرات البريطانية تتعرض حاليا لانتقادات لاذعة لإخفاقها في كشف الخطر الذي مثله سلمان العبيدي، منفذ تفجير مانشستر، خاصة أن تاريخ العبيدي أظهر أنه شارك في الحرب الأهلية الليبية التي أطاحت معمر القذافي، وسافر إلى ليبيا بشكل متكرر حيث يعتقد أنه تلقى تدريبًا إرهابيًا. وأضافت أن ذلك الأمر محرج نوعًا ما بالنسبة لأجهزة الأمن البريطانية التي كانت معنية بالتدقيق في تفاصيل تأمين كاميرون خلال الزيارة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن المواطن الليبي الذي لم يكشف عن هويته، كان مسؤولاً عن فريق الحراسة الشخصية لكبار المسؤولين في ليبيا بعد الثورة، مضيفة أنه كان مسؤولاً عن تأمين زيارة هيلاري كلينتون لليبيا أثناء شغلها منصب وزيرة الخارجية الأمريكية في تشرين الأول/ أكتوبر 2011، أي بعد شهر من تأمينه زيارتي كاميرون وساركوزي.

القدس العربي

Previous Post

واشنطن: الأسد أخذ تحذير ترامب «على محمل الجد» وروسيا تهدد: سنرد على أي هجوم أمريكي

Next Post

البحرين تعلن القبض على خليتين إرهابيتين مرتبطين بإيران

المقالات ذات الصلة

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان
أخبار

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان

9 يونيو، 2025
مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”

9 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا

9 يونيو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

السوريون يواجهون خطاب الكراهية

9 يونيو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
Next Post

البحرين تعلن القبض على خليتين إرهابيتين مرتبطين بإيران

وزير خارجية قطر: اتفقنا مع واشنطن على أهمية الحل السلمي للأزمة الخليجية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان 9 يونيو، 2025
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة” 9 يونيو، 2025
  • استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا 9 يونيو، 2025
  • السوريون يواجهون خطاب الكراهية 9 يونيو، 2025
  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري